عزيزي ابراهيم

لقد لاحظت ان كلمة السر لا تعمل في الموقع، ولكن لا اعتقد ان تصفح الكتب ممتع في ذلك الموقع، فأنا متأكد انك لم تحصل على راحتك في تصفح الكتب، خصوصاً بوجود متصفحهم الخاص، على كل حال مثل هذه المواقع سهل جداً ان تدخل على كتبهم، فقط استخدم برامج الباسووردات، البرامج تولّد لك مجموعة من كلمات السر، اعتقد انك ستدخل عليه بسهولة، ولكن الموقع مزعج جداً ولا اعتقد انك ستستمتع بالتصفح فيه

بالمناسبة، الموقع الذي فيه الكتاب الرابع يوجد فيه شيئ لها، اعتقد انك يجب ان تمحي بعض الرابط لتصل الى رابط الموقع، وتبحث لترى بنفسك

ولكن يجب ان نحصل على الروابط من موقع megaupload و موقع rapidshare وغيرهم من المواقع، فهي مضمونة وتصفحها مريح

بالمناسبة، الا تدخل ساحة لغة وأدب :yes:

(f)

أخي الغدير:

تحياتي الحارة لك صديقي،

شكرا على جوابك على سؤالي السابق و بالنسبة لساحة اللغة و الأدب فهي ساحة جميلة و لكن كما تعرف يا صديقي فأنا لو أردت قراءة شيء معين في اللغة و الأدب أحضر كتاب و أقرأ. أذكر أني مرة شاركت بالرد و التفاعل في قصيدة زميل في ساحة اللغة و الأدب و أبديت ملاحظة بطريقتي الخجولة فما كان منه إلا أنه "مسح بي البلاط" :lol: مع أني سبق أن تحدثت معه بالماسنجر و كما نقول في مصر: و عينك ما تشوف إلا النور و إذ به يضع لي خمسين رمز تعبيري من شاكلة :duh::duh::duh: و هذا الرمز بالمناسبة تفسيره بالعامية المصرية: "ماتفهم بقى يا حمار!" :lol: و من يومها و أنا تائب نائب.

المشكلة يا أخ الغدير أنه كلما كثر الاحتكاك بالجماعة "المثقفين الأدباء" كلما تكثر روح التنافس و تقل روح الزمالة. هذه مشكلة عالمية. المثقف له ميزاته و البنت القارئة جميلة و لها ميزاتها و لكن هذا الصنف من البشر أكثر جنوحا إلى التنافس highly competitive ليثبت لك أنه يعلم ما لا تعلم و يفوقك. أنا من جانبي لا مانع مستعد أن أقولها له أنه يفوقني و أنا تلميذه و لكن نريد حوار على نفس المستوى بلغة الزمالة و ليس بلغة الـ :duh:


نهارك ورد يا أخ الغدير.

بالمناسبة عندي لك كم من موقع شيعي حلوين أعطتهم لي صديقة رائعة لأني طلبت منها مواقع فيها أدعية و تضرع إلى الله:

http://www.14masom.com/maktaba_fkreia/makt...taba_fkreia.htm

http://www.al-kawthar.com/maktaba/moallef1.htm

أعتقد الموقع الأخير لأني سألتها عن كتب للإمام الخميني رحمه الله.

(f)

عزيزي ابراهيم

ربما لم استطع ان اعبر عن م اريده بالتحديد عندما سألتك عن ساحة لغة وادب ولكن إليك هذا الرابط مباشرة:

http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=60&tid=25382

:lol:

اعتقد انك فهمتني الآن، بالمناسبة يا ابراهيم، شيئ جميل ان هناك من اعطاك درساً، وفي الحقيقة انا لا استطيع ان اتحدث العربية دون اخطء، ذلك فضلاً عن مجاراتي لهم

عن الرسالة الخاصة، انا اعتذر لإرسالها، ربما علمت الآن ان اسمك يا عزيزي مرتبط بنادي الفكر العربي، ولذا فقد قمت بخطأ فادح عندما طلبت منك ذلك، على كل حال انا آسف لأني وضعتك في موقف محرج

سأبحث عن آخرين لأسألهم عن ذلك

اما المواقع الشيعية، فأشكرك كثيراً عليها، وفي الحقيقة فإن الكتب الشيعية في الإنترنت كثيرة وهناك مواقع اخرى فيها كتب شيعية تحتاج اشهر طويلة لقراءتها فالمواقع الشيعية مليئة بالكتب

(f) واعذرني على موضوع الرسالة

اقتباس:عن الرسالة الخاصة، انا اعتذر لإرسالها، ربما علمت الآن ان اسمك يا عزيزي مرتبط بنادي الفكر العربي، ولذا فقد قمت بخطأ فادح عندما طلبت منك ذلك، على كل حال انا آسف لأني وضعتك في موقف محرج

أخي الغدير،

كنت أنوي و لا زلت الرد المفصل على رسالتك و لكن فعلا لأسباب المرض و شعور بعدم التركيز لم أشأ أن أرد عليك بمجرد رد عابر في موضوع رسالتك و الذي يحتاج لرد يدل على أني فكرت على الأقل. و لهذا يا صديقي فرسالتك لم تسبب أي إحراج لي لا سمح الله بل هي مطلب طبيعي و أنا أفكر بنفس الشيء مرات و مرات و لذلك لا يوجد سبب للحرج بالمرة.

تقول إن اسمي مرتبط بنادي الفكر.. و أجيبك أن إسمي مرتبط بنادي الفكر بنفس القدر الذي يرتبط به اسمك تماما، لا أكثر و لا أقل. أنا عضو مشارك هنا مثلي مثل غيري. لا أنا صاحب الموقع أو أساهم في صيانته أو أملك أي قرار فيه. لذلك الشكر لأصحاب الموقع هنا الذين يتيحون لنا مساحة للقاء كما نفعل الآن و نحن نكتب بهذا المتنفس من الحرية. تقريبا أنت الشخص الوحيد الذي تفاعلت معه في النادي هنا عبر الأيام القليلة الفائتة و هذا يزيدني سرور و شرف. مجرد فرصة للتنفيس و التفاعل و بلغتنا نحن، و التي نادرا ما أستخدمها في الكتابة، بحكم معيشتي.

أخلص الود لك صديقي.

(f)

عزيزي ابراهيم

شيئ جميل انك فكرت بالأمر على الأقل، في الواقع انا انوي ان اصمم موقع يخدم كل مستخدمي الإنترنت سواء العرب ام غيرهم، لقد فكرت ان استأجر مساحة في بادئ الأمر ومن ثم زدت المساحة الآن، ولا اعلم هل استأجرها ام انها صغيرة، على كل حال فإن بعض المواقع ومنها نادي الفكر العربي تحول الجهاز الى سيرفر فيمكنهم بعد ذلك ان يحملون ما يشاؤون وفي النهاية سيكون على الجهاز، اي ان مساحتهم غير محدودة، فيمكن زيادتها بزيادة حجم الهارد ديسك، وبالرغم من ذلك فالشركة المستضيفة في نادي الفكر العربي، والتي هي على ما اعتقد فرنسية، فهي غير ممتازة، فأرى النادي بطيئ في معظم الأحيان اعتقد وانا لا اعلم ان بطئ النادي عائد الى بطئ السيرفرات

لقد كنت انوي ان اجعله موقع منوع، وانا لدي الكثير من الأفلام والكتب التي سأحملها على الموقع وسيستفيد منها الجميع، فتحميل الفيلم من رابط http، افضل بكثير من تحميله من السيرفر او من التورينت او من الكازا والآي ميش والمورفيس والإي دونكي والبير تو ميل، فهذه البرامج بغض النظر عن كونها تحتاج الى ليجر وسيدس، الا انها غالباً ما تكون بطيئة

لقد كنت اراسلك لأني في حاجة الى قسم انجلينزي، وبغض النظر عن القسم الإنجلينزي فكتابتك في الموقع ستكون اضافة كبيرة لنا، ولكن لا بأس برفضك، فأنا اقدر لك وقتك، بالرغم من ان ذلك احبطني كثيراً، فلا اتخيل الموقع من دون اسمك، وهذه مشاعري الحقيقة ولا اود ان اكذب عليك فيها، ولأني احبك كثيراً فهناك ما هو افضل من ان تكون في الموقع الذي انوي تصميمه، الشيئ الأفضل ان تكون في الموقع الذي تحب ان تكون فيه، فتمنياتي لك بالأفضل دليل محبتي لك عزيزي، وعلى كل حال فمنذ فترة قصيرة كنت قد راسلت الأخت غادة من البحرين ويبدو لي انها قارئ جيد للكتب العربية وغير العربية، وقد اراسلها قريباً بخصوص الموقع، فالأخت غادة يمكنها ان تصمم قسم انجلينزي، ولو اني لا انوي ان اراسلها بخصوص ذلك

في كل الأحوال فسأذهل كثيراً من نفسي اذا صممت الموقع فقد اصبت بخيبات امل في الآونة الأخيرة

اما ارتباط اسمك بالموقع، فقد كنت اعتقد والحقيقة اني مازلت اعتقد انك احد المشرفين في الموقع، وفي الواقع انا شبه متأكد من انك المشرف على ساحة قرأت لك اي هذه الساحة، لا ترد على هذا، فقد يسبب لك مضايقات، وكنت اعتقد انك لن ترتبط بغير النادي لطالما انت مشرف فيه

اما النادي فصدقني يا عزيزي اني لا اتخيل يوماً اني اعيش دون هذا الصرح، ومع ذلك الحبي الذي اخفيه للنادي، الا انني ارى بعض الأعضاء لديهم تسهيلات كثيرة من الإدارة، وارى ان هناك اعضاء اهلكتهم الإدارة بنفسها، وانا على اتم الإستعداد لنقل ملفات محادثتي مع احد الزملاء القدامى الذي قال لي مشكلته مع احد الأعضاء الذين اذا اقتربت منهم ثارت عليك الإدارة كما يقول العزيز إسماعيل احمد

ولا اعلم في الحقيقة ما هو سبب حبي للنادي رغم ما ارى فيه، ولكن يكفي اني احبه، ولن انسى ابداً ولن انكر ايضاً ما اعطاني النادي

اما عن تفاعلك معي، فذلك اسعدني كثيراً يا عزيزي، قد لا تعلم ما اثارته كلماتك في نفسي، ولذلك اهديك هذه الوردة (f)، ولكن دعني اخبرك بشيئ لأني احسست ان علاقتنا تتقرب شيئ فشيئ فدعني اكون صريحاً معك، في بداية الأمر كان عدم ردك على رسالتي قد سبب لي الكثير من الإزعاج، فقد كنت اعتقد انك تجاهلتني، ولكن ردك في هذا الموضوع افرحني ايضاً وطمأنتني على انك لم تتجاهلني

اتمنى لك من كل قلبي الشفاء (f)

أخي الحبيب الغدير:

رسالتك فرحتني جدا و اليوم أشعر أني أفضل بعض الشيء من ما كنت عليه بالأمس. شكرا لدعواتك و أمنياتك.
فرحت جدا لما ذكرت غادة و أفرح دوما كلما سمعت عن أمثالها لأنهن أستاذات و نحن نتعلم منهن و نتحمس لنحذو حذوهن في المعرفة و الدراسة.
أنا خدّامك و تحت أمرك في القسم الانكليزي إذا كان هناك شيء فعلا أعرف أن أشارك به أو يناسب موقعك فهذا سيكون شرف كبير لي. أعتقد أننا بحاجة ماسة لمثل موقعك لتوفير المعرفة و خدمة كل شابة و شاب عربي يبحث عن الكتاب و يريده و لو بشق الأنفس. مجهودك أعجز عن الشكر عليه و يدل على نبلك و ارتقائك فأنا أول شيء فعلته عندما طلعت النادي هو أني أتيت لهذه الساحة لأني علمت أني سألتقي بك و بما تكتب. ليتك تشجع غادة لتحضر هنا و نتعلم منه و نستفيد من خبرتها في القراءة فكلما سمعت عن كتاب ما حاولت إما شراءه أو استعارته و قراءته و تحديد موقف معرفي منه إما بالاكتساب أو بزيادة بعد أفتقره في شخصيتي.
لك كل المودة و الحب يا أخويا يا غالي. (f)

اشكرك كثيراً عزيزي ابراهيم

سأخبرك حال تشغيل الموقع، وانا اشكرك كثيراً على هذه الخدمة التي تقدمها لنا، وثق ان الجهود التي نبدلها انما تصب في مصالح الجميع، ولا نريد لنا شيئ من ذلك، الا خدمة الإنسانية

اما غادة فلا اعلم يا عزيزي ان كانت تود ان تحظر هنا ام لا، سأسألها عندما القاها ولكن المشكلة انها لا تدخل الشبكة كثيراً، على كل حال الأخت غادة ليست مختصة في اللغة الإنجلينزية ولكن اعجبني تصحيحها للأخطاء، وعندما سألتها في رسالة خاصة قالت لي انها لسيت مختصة في الأدب الإنجلينزي وما تعرفه هو نتيجة قراءتها

(f) تحياتي لك اخي الغالي

لا اعلم ما مشكلة هذا الجهاز، لقد كتبت رد ولكن عدت ولم اراه

على كل حال، لا بأس سأعيد كتابة الرد

هذان كتابان باللغة العربية، ولذا يمكنكم قراءتهم بسهولة، ولا داعي لنبذة عنهم

Emotional Intelligence

المؤلف: Daniel Goleman
المترجم: ليلى الجبالي

Real Success

المؤلف: Ken Shelton
المترجم: للأسف غير مذكور

تحية (f)

حبيبي برهوم

يبدو ان الله غاضب عليك، فها قد عدت لك بطلبات اخرى :emb: ، ارجو منك ان ترسل لي هذا الكتاب اذا كان لديك وقت:

International Economics

لقد حاولت البحث في الشبكة عن طريقة للتحميل، ولكن للأسف لم احصل على شيئ، جربت الدخول من موقع آخر، فلم يُسمح لي بالتحميل ايضاً، جربت الكثير من البروكسيات حتى شعرت بالملل ولم اجد احدها يعمل، جربت التحميل من جهاز آخر ولم تنجح التجربة ايضاً

على كل حال، هذا اذا كان لديك وقت، اما اذا كنت مشغول فلا داعي لأن تحمل نفسك كل هذا العبئ، وفي حال كنت ليس مشغول فأتمنى ان ترسله على بريدي في الهوتميل، او ترسله من خلال موقع pick up

http://rapidshare.de/files/3834290/Issue-178.pdf.html

ترجمة: نافع أيوب لبّس



علقت مجلة «ذي كريستيان سيانس» (The Chrestian Science) على هذا الكتاب بقولها:
«شهد العالم ذلك المسلسل التلفزيوني غير العادي الذي بثته معظم محطات الإرسال التلفزيونية العامة وأثار اهتمام عشرات الملايين من المشاهدين ليس بأعاجيب الفضاء فحسب، بل بإدراك وفهم أعمق المسائل العلمية المتعلقة بطبيعة العالم، وأصله وبالحياة والجنس البشري. وليس كتاب «الكون» لكارل ساغان مجرد نص مكتوب للمسلسل التلفزيوني، بل هو قصة كاملة تعبر في أغلبها، وبتسلسل زمني دقيق عن الجهود البشرية الكبيرة في الإنجاز العلمي. ويعطي هذا الكتاب القارئ فرصة اكتشاف العالم في العمق.. ويجعل من كتابات هـ. ج ويلز وجون فيرن مجرد كلام عادي ومبتذل.»

وعلقت صحيفة «شيكاغو تربيون» (Chicago Tribune) بما يلي:
«لم تمض سوى بضع سنوات.. حتى أصبح ساغان «مستر علم»، أي ذلك الرجل المحترم على مستوى القاعدة الشعبية الواسعة القادرة على الربط بين مادة الحياة وتاريخها من ناحية واتساع الكون والخلود من ناحية ثانية، وهو يفعل ذلك بتناسق وحيوية يقنعانك -وإن مؤقتا على الأقل- بأن شيئا آخر لا يمكن أن يكون أكثر اثارة أو أكثر أهمية».

وقالت «نيوز داي» (News Day):
«إن ساغان هو فلكي ينظر بعين إلى النجوم، وبأخرى إلى التاريخ، وبثالثة هي عقله إلى الطبيعة الإنسانية.. ونحن نعجب به كثيرا بسبب طموحه ومعرفته الواسعة وأحيانا بسبب روعة أسلوبه في الكتابة وغالبا بسبب ما يثير فينا من ذهول نحو عالمنا وأنفسنا».

أما صحيفة «ذي سان دييغو يونيون» (The San Diego Union) فقد قالت مايلي:
«عمل رائع في العلم الشعبي، ومشحون بجرعة غير عادية من الخيال والتصور»

وقالت مجلة «جون باركهام ريفيوز» (John Barkham Reviews):
«يعرف ساغان تماما كيف يثير خيال القارئ العادي ويستحوذ على اهتمامه من الصفحة الأولى حتى الصفحة الأخيرة.. وهذا هو الكتاب الذي يفتح أذهاننا ويأخذنا معه في أجمل الرحلات، وهو مكتوب بأسلوب رائع وموضح إلى حد مدهش. وعموما فحتى القارئ الذكي يجب أن يقرأ قصة ساغان عن الكون ويهتم بها، ويتعلم منها ويستوعبها بعمق»

وقالت «ذي أميركان راشناليست» (The American Rationalist):
«رائع.. وإن بحث ساغان هذا عن الإنسان في الطبيعة خال من الوهم والتشاؤم وهو تصور مفحم»

ولكن ماذا قيل عن مسلسل «الكون» التلفزيوني؟

قالت جامعة ولاية اوهايو الأمريكية التي منحت الجائزة السنوية للتفوق التلفزيوني:
«شوهد المسلسل الذي استقطب أكبر عدد من المشاهدين في تاريخ العروض التلفزيونية العامة الأمريكية، والمعروف بـ «الكون» من قبل أكثر من مئتي مليون إنسان في أكثر من ستين بلدا. وربما يكون مسلسل «الكون» الإسهام الأكثر أصالة وتميزا بين البرامج التلفزيونية التي قدمت خلال السنوات الثلاث الماضية.. فهو متفوق في كل مستوياته، وهو يوحي -بالإضافة إلى كونه يقدم المتعة والتعليم والإنباء والإثارة- بالاهتمام الكبير بوضوح الفكر والعلم.. وبالإحترام الإستثنائي لجمهور المشاهدين. إن مسلسل «الكون» هو نصر للدكتور ساغان وللبرامج التلفزيونية العلمية وللشعب الأميركي.»

وقال رئيس تحرير صحيفة «واشنطن بوست» (Washington Post):
«إن مسلسل «الكون» يفي بوعد إنصار التلفزيون الذين كانوا يقولون دائما: إنه يمكن استخدام الأساليب التقنية لإغناء معلومات المشاهدين دون إزعاجهم، وبتقديم المزيد من المرح والألعاب لهم.. وهو يعطي مقياسا جديدا يمكن أن تحكم بوساطته على سائر البرامج التلفزيونية».

وكذلك قال مانح جائزة جورج فوستر بيبودي للبروامج التلفزيونية المتفوقة مايلي:
«مثير للإهتمام والفضول والبهجة.. وهو -أي مسلسل الكون- يمثل نجاحا فوريا لأولئك الذي يتطلعون إلى الجودة الحقيقية في التلفزيون».

ويقول آخرون عن هذا الكتاب ما يلي:

- الناشر: «هذا الكتاب هو الأكثر مبيعا في 12 بلدا. بيعت منه خمسة ملايين نسخة في 80 دولة، وهو الأكثر مبيعاً أيضا بين كل الكتب العلمية التي نشرت حتى الآن باللغة الإنجليزية، وبقي الكتاب الأكثر مبيعا لمدة 70 أسبوعا في لائحة الكتب الأكثر مبيعا في صحيفة (نيويورك تايمز)».

- قسم مراجعة الكتب في صحيفة «نيويورك تايمز»: «كتاب جذاب واسع الخيال مشوق للقراءة ومتنوع».

- صحيفة «ميامي هيرالد» (Miami Herald): «مثير للإعجاب في مجالات أبحاثه وفي اقتراحاته وهو يدفعنا إلى الدهشة.. ونحن نشك فيما إذا كان أي إنسان قادرا على أن يفك نفسه من براثن هذا الكتاب في اللحظة التي يقع فيها عليه، وبالتالي لا يبقى له خيار سوى الإستسلام.»

- المسؤول عن الرد على الشكاوي في كليفلاند: «كتاب الكون هو أشبه ما يكون بمنهج دراسي علمي في كلية ما، كان بودك أن تدرسه ولكنك لم تستطع إيجاد الأستاذ الذي يمكنه أن يعلمك إياه، انه رائع، فساغان يكتب بأسلوب جميل.. يتسم بالحماس والعاطفة ويكاد يلامس كل جوانب المعرفة الإنسانية، وهو كتاب رائع جدا في دقته وواقعيته».

حبيبنا الغدير:

أرجوك لا تخجل فهذا أقل ما يمكن أن أفعله. بالمناسبة، لاحظت أنك ذات مرة طلبت قاموس و تقريبا أنا أرسلته و لسبب ما لم يصلك... المهم أرجوك أن تكتب لي و تقول إنه لم يصل و لا تخجل و عندئذ سأفتش فيما عندي. إن لم تخبرني فلن أعرف أبدا يا صديقي. أقوم الآن بتحميل International Economics و سوف أرسله على الـ إيميل تبعك على gawab.com لأني لا أذكر أني أملك عنوان لك على الهوتميل. فلو تفضل المراسلة على الهوتميل، ابعته لي على البريد الخاص أو ابعت لي رسالة و هارد عليها.

و لا تخجل أبدا. احنا اخوات. نهارك سعيد.