اقتباس:  الزعيم رقم صفر   كتب/كتبت  
لوجيكال.......مداخلات ارقام 33  و 36


انت تعقتد ...حسنا فاعتقد ...

انت ترى ...حسنا فلترى

الى هنا لم يعد مجالا للحوار بيننا. طبعا انا أعطيك اعتقادي الشخصي، و أنت ترد عليّ بالقران الذي هو من اللـه حسب اعتقادك أنت.

يعني في النهاية المقارنة تبقى بين اعتقادي و اعتقادك، و الفرق هو أنك تنسب اعتقادك لخالق الاكوان و مسيّرها بينما قررت حضرتك أن اعتقادي هو "مجرد" اعتقادي انا، و هو كلام فيه المبالغة و العجرفة (مع احترامي لشخصك).

و الفرق هنا طبعا انه لا يوجد لديك او لدى العميد ما يدل على نسبة القران تلك بالنسبة لي فهو مجرد اعتقادكم و رؤيتكم لا أكثر من ذلك. و لن أنسب آرائي للإله كما تفعلون.

على كل حال شكرا على الاجابة على اسئلتي و سماع رأيي في الموضوع.

لوجيكال

فعلا

الحوار بين المسلم و الملحد صعب ان يصل الى القران الكريم لان الملحد ينكر اصلا فكرة الله

و فى نقاشى عندمااقول الله فستقول لى ..لا يوجد الله

و يغلق الباب بينى و بينك

و حلا لذلك

يكون الطريق الصحيح للحوار بين ملحد و مسلم

هو الحوار لاثبات وجود الله من عدمه

و بعدها ينتقل النقاش الى كتاب الله

و ما تفعله انت هو الخطوه الثانيه قبل تجاوز الاولى

ليصل الحوار الى طريق مغلق انت تعتقد فى شئ فهل على ان اسلم بهذا الاعتقاد لمجرد ان حضرتك تعتقده ؟

الحوار الصحيح بين الملحد و المسلم هو فى اثبات وجود الخالق سبحانه و تعالى

عزيزي "الزعيم رقم صفر"،

أنت كمسلم ولوجيكال" بصفته لا ديني أو ملحد، يجب أن تتناقشا في أمور القرآن، وليس فقط في وجود الله من عدمه كما تقول.

فالقرآن، يفترض أنه رسالة سماوية من الله، وبهذه الصفة، يجب أن يقتنع الملحد/اللاديني أن هذا الكتاب وما جاء فيه من أمور هي فعلاً صادرة من الله، وعليه فالله موجود. ويمكن بالطبع الانطلاق من مبدأ أن الله موجود ومن ثم بحث إن كان القرآن مصدره هذا الإله أو لا.

يعني، هو نقاش يمكن أن يجري في كلا الاتجاهين بدون تعارض.

أما بخصوص تعليقك على الأعمال، وإيرادك لبضعة آيات قرآنية تفيد أن الله يقلب أعمال الكفار، فهنا أود أن ألفت انتباهك إلى أن القرآن يتعامل مع الكفار الذين يعملون "ضد" القرآن أو ضد "محمد بن عبدالله"، ولكنه لا يتكلم بتاتا عن كفار "في حالهم" ويعملون الخير. لذلك فالآيات التي استشهدتَ بها لا تصلح للرد على مضمون مداخلة "لوجيكال" المشاكس.


عزيزي "الزعيم رقم صفر"،

أرجو أيضا ألا تنسى مضمون مداخلاتي رقم 32، والتي جاء فيها:

اقتباس:إذن يا عزيزي "الزعيم رقم صفر"،

ليس هناك نصارى ينطبق عليهم ما ورد في الآية التالية:

(سورة البقرة 62) "إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخِر وعمل صالحا، فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون" .

ولكن، المشكلة ليست مشكلة النصارى وحسب، فماذا عن اليهود، ولا تقل لي أنهم لا يخضعون لحكمها لأنهم يقولون أن "عزير ابن الله، فلا وجود ليهودي على وجه البسيطة يؤمن بهذا الاعتقاد.

تحياتي القلبية

اقتباس: ابن العرب كتب/كتبت

[QUOTE]أنت كمسلم ولوجيكال" بصفته لا ديني أو ملحد، يجب أن تتناقشا في أمور القرآن، وليس فقط في وجود الله من عدمه كما تقول.

من الذى جعله واجبا ؟ :what:

اقتباس:فالقرآن، يفترض أنه رسالة سماوية من الله، وبهذه الصفة، يجب أن يقتنع الملحد/اللاديني أن هذا الكتاب وما جاء فيه من أمور هي فعلاً صادرة من الله، وعليه فالله موجود. ويمكن بالطبع الانطلاق من مبدأ أن الله موجود ومن ثم بحث إن كان القرآن مصدره هذا الإله أو لا.

اذا كان الملحد ينكر وجود الله اصلا فكيف اقنعه ان القران من الله و هو اصلا ينكر الله ؟

ربما يصح هذاالحوار بين مسلم و اى معتقد فى الاديان الوضعيه مثل النصرانى او اليهودى فعنده ايمان بوجود خالق للكون

اقتباس:أما بخصوص تعليقك على الأعمال، وإيرادك لبضعة آيات قرآنية تفيد أن الله يقلب أعمال الكفار، فهنا أود أن ألفت انتباهك إلى أن القرآن يتعامل مع الكفار الذين يعملون "ضد" القرآن أو ضد "محمد بن عبدالله"، ولكنه لا يتكلم بتاتا عن كفار "في حالهم" ويعملون الخير.

ما مصدر ما تقول ؟؟؟؟ ما هذا الكلام العجيب جدا ؟ طبعا كلامك غلط

إقرأ الايات فى سورة الكهف فهى توضح لك و ترد عليك ابلغ رد

قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا الكهف 103

الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا الكهف 104

أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا الكهف 105

الايات واضحه و لا تحتاج تأويل و لا تستثنى حالات بل تنبئ عن الاخسرين اعمالا و تقول انهم يحسبون انهم يحسنون صنعا يعنى مثلك و مثل باقى النصارى عندما يقولون المسيح هو الاله المتجسد مات على الصليب علشان يفدى الخطيئه و كله علشان المحبه فانت تحسب انك تحسن صنعا لانك تتكلم باسم المحبه

فيقول الله فى الايه 104

أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا الكهف 105

يعنى انت كده و باقى قومك من المسيحيين عندما تنكرون كلام الله و تنكرون نبوة الرسول فتحبط اعمالكم و لا يقام لكم يوم القيامه وزنا

اقتباس:لذلك فالآيات التي استشهدتَ بها لا تصلح للرد على مضمون مداخلة "لوجيكال" المشاكس.

ماذا تقصد بمشاكس ؟

اقتباس:ولكن، المشكلة ليست مشكلة النصارى وحسب، فماذا عن اليهود، ولا تقل لي أنهم لا يخضعون لحكمها لأنهم يقولون أن "عزير ابن الله، فلا وجود ليهودي على وجه البسيطة يؤمن بهذا الاعتقاد

ينطبق على اليهود ما ينطبق على النصارى ما ينطبق على جميع من يكفرون بالقران فى ايات سورة الكهف اعلاه

:97::h::)

اقتباس:  ابن العرب   كتب/كتبت  
يجمع المسلمون أن في القرآن ناسخ ومنسوخ

العزيز بن العرب ..
تحية طيبة وبعد
ليس هناك اجماع لدى المسلمين بوقوع النسخ بمعنى الابطال في القران .. بل هناك خلاف قديم في ذلك .. وأول من قال بالنسخ الشافعي في القرن الثاني الهجري ... وذكر بن قدامه ( وهو من علماء القرن الخامس الهجري ) في كتابه روضة الناظر وجنة المناظر قولين متعارضين للمسلمين في وقوع النسخ وذكر من المعارضين العالم ابو مسلم الاصبهاني وهو من المتقدمين من اهل السنة والجماعة ... ومن المعارضين المتأخرين يذكر الامام محمد عبده المصري .

ثم لم نعهد منك أن تتبع هذه الطريقه الناقصة في طرح الاستطلاع وكأنه لاخلاف بوجود التناقض في القران ..

أخوك المحب / كرداس

عزيزي "الزعيم رقم صفر"،

اقتباس:  الزعيم رقم صفر   كتب  

اقتباس:ولكن، المشكلة ليست مشكلة النصارى وحسب، فماذا عن اليهود، ولا تقل لي أنهم لا يخضعون لحكمها لأنهم يقولون أن "عزير ابن الله، فلا وجود ليهودي على وجه البسيطة يؤمن بهذا الاعتقاد

ينطبق على اليهود ما ينطبق على النصارى ما ينطبق على جميع من يكفرون بالقران فى ايات سورة الكهف اعلاه

ألا تجد تناقضا بينا بين ما سبق أعلاه وبين قول القرآن:

(سورة البقرة 62) "إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخِر وعمل صالحا، فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون" .

فإما أن أكون أنا واليهود والصابئين لنا أجرنا ولا خوف علينا ولا نحن نحزن.

أو أننا كفار، بحسب الآيات الأخرى

ولا يمكن أن نكون الإثنين معاً.

فما الحل: ناسخ ومنسوخ (= تناقض) أم ماذا؟!

تحياتي القلبية

اقتباس:  كرداس   كتب  
لم نعهد منك  أن تتبع هذه الطريقه الناقصة في طرح الاستطلاع وكأنه لاخلاف بوجود التناقض في القران ..

عزيزي كرداس،

للأسف، قبل طرحي للموضوع، لم أكن أعلم أن قسما من المسلمين يرفضون تماما قضية الناسخ والمنسوخ، وهو أمر اعتذرت عنه في إحدى المداخلات أعلاه. تقبل اعتذاري مجددا.

تحياتي القلبية

ابن العرب

لا تنظر للايه ناقصه

فالايه ليست عامه

و تمت اضافة شرط و هو

من آمن بالله واليوم الآخِر وعمل صالحا

و هو لا ينطبق عليك

و نصيحه

ان تنقل النقاش الى ايه اخرى

قبل أن أنتقل إلى آية أخرى يا عزيزي، أريد أن أعرف مَن مِنَ النصارى ينطبق عليهم القول أعلاه؟!

فإن لم ينطبق على أحد، فهذا تناقض صريح من جهة، وآيات لا معنى لها من جهة أخرى، وكلا الرأيان لا يستويان مع القول: كتاب أحكِمَت آياته.

فلا يمكنك هنا أن تتجاهل التناقض الصارخ بين موقف القرآن من اليهود والنصارى الذين آمنوا بالله واليوم الآخر وعملوا الصالحات ، وبين موقف التكفير الشامل الذي تقترحه تجاههم الآية الأخرى

هذا الموقف يحتاج إلى توضيح وتفسير. أرجوك أفصِح ولا تقتصد أو تبخل عليَّ.

تحياتي القلبية

النص ينطبق على النصارى ما بعد رفع المسيح عيسى عليه السلام و قبل بعثة نبينا محمدا صلى الله عليه و سلم

فمن التزم منهم بكتاب الله المنزل و عمل الصالحات فلا خوف عليه

اما من اتبع خرافة التجسد و الفداء فهو فى النار لا محاله