واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل (ترهبون) به عدو الله وعدوكم

- واقتلوهم حيث ثقفتموهم
- وقاتلوا الذين .... حتى يفيؤوا ...

وكثير غير ذلك لايحضرني الان

القرآن ياسيدي (أوجب) قتال المشركين

والاسلام (نصّب) المسلمين مدافعين عن دين الله وخيرهم من (استشهد) في الدفاع عنه

ل اظن أننا نستطيع اقناع (الاخر) بأن ديننا دين تسامح ومحبة طالما في قرآننا الكريم عشرات الاشارات الى قتلهم .

- ولتجدن اشد عداوة للذين آمنو الذين قالوا انا هودا او نصارى .

ولو عدنا سيدي (كما عادوا هم) الى تفسير ابن كثير لسورة الفاتحة وتفسيره لقوله تعالى : غير المغضوب عليهم ولا الضالين لتجده يقول : المغضوب عليهم هم اليهود والضالين هم النصارى .

الدين الاسلامي ياسيدي ديم (سادي) لا يقبل الاخر الا طائعا له يدفع الجزية . لا يقبل بحق الاخر بالعيش الا تحت وفي ظل الحكم الاسلامي بدون اية حقوق سوى حق العمل والحياة .
منذ عهد الصحابة سم لي قائدا عسكريا مسيحيا
سم لي حاكم ولاية مسيحي
سم لي قاض مسيحي
سم لي خازن بيت مال مسيحي
حتى ان الامصار التي تم احتلالها (فتحها) كانت ثرواتها ترسل الى دمشق او بغداد والخليفة يعيد توزيعها ’ بينما لايصيب هذه الامصار شيئ من مال دمشق او بغداد او الحجاز .لماذا؟ لأنها مناطق استعمرت وتدفع ثمن (الامن والدين الجديد الذي سيدخلها الجنة )
نحن ياسيدي كنا نبيع اسهما في الجنة ولكن بطريقة مختلفة عما باعته الكنيسة.
المطلوب :تعديل الدستور.