اقتباس:  katz   كتب/كتبت  
أخوانى الأعزاء  
اشكركم جميعا على حسن تفاعلكم مع الموضوع و أرجو ان ينعكس هذا على سلوكنا جميعا فى الحوار.  

[MODERATOREDIT]

اقتباس:" رياض " ........  
و الله سبحانه و تعالى لا أقصد أن أسبك ...... و لكني أقرر واقعًا .......  
أنت حقًا شخص حقير ..

!
و بس كده و لا كلمة زيادة لأمثالك ..يا راجل انا لم اشر لأسمك و انت تأبى الا ان تفضح نفسك[/MODERATOREDIT]

الزميل العزيز فليساعدنا الرب:
تقوى الله هى من الادبيات الاسلامية و هى ان تراقب الله فتتبع اوامره و تبعد عن ما نهى عنه و من الأكيد انه لا يمكن ان تحب الله ما لن تتقه
و اعتقد اننا متفقان ان ملكوت الله لا ينال بالسب و الشتيمه حتى لو كانت لمخالفينا فى الدين

زميل katz

بالرغم من اننا مختلفين في الدين الا اننا لا اكره احد فيكم بالرغم من ان الحوار يشتد في بعض الاحيان بيننا الا اننا نبقى زملاء مختلفين الراي ..

لقد اعتقدت في نفسك انك تستطيع توجيه السب والشتم والاهانه لي كما فعلت في اول موضوعك وانك لا تعلم ان ما قلته عني واعترفت به انا ايضا ولم انكره مما قادني اليه اصدقاء المسلمين للذهاب الى بيتوت الدعارة التي يقضون فيها اوقات اكثر مما يقضوها في بيوتهم عداك عن السكر والانحلال الي عايشين فيه الا انهم لم يورطوني لهذا الحد فقد ابتعدت عن هذه الاشياء منذ خمسة او ستة شهور .. واريد ان تعلم انك اخطأت فيما قلتة عني لانني استطيع الان خلال ثوان اريد افعال لرسلوك تبكيك ليلا نهارك من ممارسات كان يمارسها مع النساء والراقصات والخمر والزنا في احاديثكم الاسلاميه وليس من وحي خالي وانت تعلم اني اقدر وارجع لموضيعي وتعرف بنفسك ..

لماذا تتبع هذا الاسلوب معي .. على الاقل اذا انت ذهب بتوجيه من اصدقاء الاسلام الى بيوت الدعارة الا انني لم انغمس في اللواط كما فعل رسولك في احاديثكم الاسلاميه :
الرسول يمص لسان الحسن و شفته

‏حدثنا ‏ ‏هاشم بن القاسم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حريز ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن أبي عوف الجرشي ‏ ‏عن ‏ ‏معاوية ‏ ‏قال ‏‏رأيت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يمص لسانه ‏ ‏أو قال شفته ‏ ‏يعني ‏ ‏الحسن بن علي ‏ ‏صلوات الله عليه ‏ ‏وإنه ‏ ‏لن يعذب لسان أو شفتان مصهما رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم
مسند أحمد .. مسند الشاميين .. حديث معاوية بن أبي سفيان رضي الله تعالى عنه

تحياتي للجميع وارجو ان يدور الحوار بيننا بكل احترام وادب لئلا اضطر للخواض في الاحاديث الاسلاميه التي تزعجكم وتتهموني فيما بعد بالسب والشتم بدون واجه حق على دينكم .