حنيفا على الفطرة

تقول الصانع هو الإنسان الإنسان كافر ومؤمن حسب المعايير القرأنية هل الإنسان واحد يعني هل هذا منطق هل نحن في سوق الجملة والمفرق فجأة بسبب الأهواء صار كل الإنسان واحد وهل كل (جمع الله ) هو الله واحد حسب منطقك العجيب وكأنك جعلت من الله الواحد حوالي 7 مليار الله وأنت تحاول أن تثبت رأيك

---

سلام

عزيزي الفكر الحر يوجد في القران نفسه أيات بمعنى لا تخر صما بكما عميا عندما تقرأ أيات إله الإسلامي أي من ناحية سلم تسليما ومن ناحية أخرى لا تسلم تسليما وكما أنه ليس من الضروري أن يكون خالق واحد لكل الصناع كما أفترضت حضرتك فقد يكون يوجد خالقين للأكوان المتوازية وليس من الضروري خالق واحد والغريب أن مثالك يؤكد ذلك فقد عبرت عن ذلك بإتحاد الشركات والشركات جمع وليس مفرق أي بتعبير أخر إجماع الألهة