لو ان هذا الكلام (الملون باللاحمر) مصاب بالحمة القرمزية لما انتقلت العدوى الى صلب الموضوع، يعني غير ذي صلة بالموضوع.
>>>>>>>>>>>>>
سيبك من الكلام المكلكع والحمى السخامية ,,
"لاحظ دائما أن لديك مشكلة مع الأمراض بحواراتك المتكررة مع من لا تستسيغ فكره
ارجع الى كل مداخلاتك لا بد أن توصمها بمرض ما ...!!!!!!!!!!!!!!!!
وخليك في صلب الموضوع والذي يتطرق الى أن اضطهاد الأنثى موجود
ومنذ حقبة ليست حديثة على هذه الدنيا

والا قل لي لماذا ادعت تلك الفتاة بأن الله هو الذي القى بحيواناته المنوية برحمها وحملت منه ؟؟؟
أليس هذا لب موضوع اضطهاد الذكر للأنثى بهذه البقعة من الأرض وبهذا الزمن الأغبر ؟؟؟
والا لو كانت مثل اناث مجاهل افريقيا أو غيرها ممن لا تحاسب الأنثى على حملها بدون معرفة ذكورها وأهلها
هل كانت ألفت قصة بأن لم يمسسها أحدا من الذكور وأنها حمات ونفخ في " كرشها " الله ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
وهل لو لم يكن أن هناك عقاب ذكوري اجتماعي يؤدي الى الوأد بأحسن الحالات
وفضيحة ومعايرة لذويها هل كانت لجأت الى هذه الحيلة التي يرفضها عقل طفل تائه بالجليل ؟؟؟ !!!!!
وبما أن هذه القصة والحيلة الأنثوية الغاية " بالبراعة " وما ترتب عنها من احداث عالمية وما زالت
لما تطرقت اليها لأنها هي صلب وابو صلب كل المواضيع السابقة والحالية والمستقبلية حتى يفيق العالم من هذه الخزعبلات والحيل والأكاذيب ...................
....................
شوف يا زميل أرماند
لم أعهد في حياتي أن يحقق معي أحد
أنا أقل رأي بوضوح وصراحة
وعلى الآخر أن يبذل شيء من المجهود الذهني للتحليل الذي يؤدي الى الفهم
قد يأخذ منك بعض الوقت ولكن صدقني أنا خارج القوائم
ولا أريد أن أحشر بها من أي كان
أقل رأي بحرية تامة ولا أتلون لأرضي فلان أو علان على حساب قناعاتي
من حق الشعب الفلسطيني الذي اضطهد وضاع حقه ووطنه بجبروت من قبل الآخر بشكل غير مسبوق بهذا العصر
أن يسترد حقوقه كاملة غير ناقصة ...قد يتغير ويتبدل في أساليبه فهذا شأنه وقد نختلف مع بعض هذه الأساليب والمناهج
فلن أقف أبدا مع الجاني ضد الضحية لأن أسلوبها لا يروق لي
فكما قامت بعض البلاد العربية بركل معضلة فلسطين وغسل يديها منها
فليس من حقهم أن يتحكموا بأصحاب الشأن في ادارة أمور تحرير حقوقهم المغتصبة
وسأبقى أدافع عن حق كل مظلوم بهذه الدنيا سواء عن فلسطين
أو أي شخص ضعيف هناك من يستغل ضعفه
ويضطهده ...