{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
موضوع خاص عن مسلسلات رمضان في آب اللهاب 2010
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #6
RE: موضوع خاص عن مسلسلات رمضان في آب اللهاب 2010
باسل الخطيب لسيريانيوز: "أنا القدس" تذكير بجوهر الصراع العربي الإسرائيلي.. وحصر القضية الفلسطينية بغزّة أمر مرفوض تماماً
شارك

باسل الخطيب لسيريانيوز: "أنا القدس" تذكير بجوهر الصراع العربي الإسرائيلي.. وحصر القضية الفلسطينية بغزّة أمر مرفوض تماماً

لا أعرف لماذا هذا العزوف المرفوض والغير مبرر عن القضية الفلسطينية؟؟

قصد روسيا لدراسة الطب.. ولكنه وجد نفسه على مقاعد السينما يتابع بشغف الأفلام السوفيتية التي كانت تعرض آنذاك.. فاتجه لدراسة الإخراج وحصل على دبلوم في الإخراج السينمائي والتلفزيوني من موسكو,

المخرج الفلسطيني باسل الخطيب الذي يعتبر اليوم من أهم المخرجين في سورية قدّم كمّاً من المسلسلات السورية المتميزة ابتدأها بمسلسل "أيام الغضب" وتابع تميّزه وتمايزه عن الآخرين وكان للقضية الفلسطينية الحصة الأهم من إبداعه بأعمال لا تزال راسخة في الذاكرة.. وهذا العام يعد جمهوره بتقديم مسلسل "أنا القدس" .. وحول هذا العمل كان لسيريانيوز الحوار التالي معه..



اسم العمل يحمل طابعاً ذاتياً نوعاً ما.. ما سبب اختيار تسمية "أنا القدس" للعمل؟

أردت من خلال هذا العنوان أن أجعل المشاهد يشعر وكأن القدس تتحدث عن نفسها وأوجاعها, فالمسلسل عبارة عن حالة اعتراف لمجموعة من الشخصيات العربية التي كانت تعيش في القدس آنذاك, حيث نتابع مصائرهم والأحداث التي عصفت بحياتهم, وكأن المدينة تتحدث من خلال هذه الشخصيات عن تاريخها ومعاناتها ومن هنا جاءت تسمية "أنا القدس" لتتحدث المدينة عن نفسها وقصتها.



ما المرحلة التي وصلتم إليها في العمل, وما الفضائيات التي سيعرض عليها؟

أوشكنا على الانتهاء من التصوير وبقي حوالي أسبوع وننتهي, وأعمال المونتاج تترافق حالياً مع التصوير إضافة إلى اختيار شارة المسلسل, أما بالنسبة للفضائيات التي سيعرض عليها فهذا الأمر سيتّضح في الأيام المقبلة.



ما أهمية الفترة الزمنية التي اخترتها لسير أحداث العمل والتي تمتد بين عامي 1917 وحتى 1967 لمدينة القدس؟

الخمسون عام الممتدة في هذه الفترة كانت من الفترات الحاسمة في تاريخ القدس المعاصر, فمع دخول الجيش الانكليزي إلى القدس في نهاية 1917 أصبحنا أمام واقع مختلف تماماً على الأرض وتبع ذلك وعد بلفور والأحداث الأخرى, ونحن من خلال هذه الخمسين عام والتي انتهت بسقوط كامل القدس عام 1967 بيد الاحتلال الإسرائيلي نرصد الأحداث التي مرت بالمدينة ونعيد تسليط الضوء عليها, لأنه ومع الأسف قسم كبير من الجمهور العربي لا يعرف عن هذه الأحداث أي شيء.



وما أبرز الأحداث التاريخية والسياسية التي ركزت عليها بتلك الفترة, وهل استطعت تغطية تاريخ المنطقة بشكل كامل؟

أنا لا استطيع أن أقول أن هذا العمل يغطي تاريخ القدس بشكل مستفيض وكامل, لأننا إن أردنا أن نتحدث عن القدس خلال هذه الخمسين عام فنحن نحتاج إلى عشرات المسلسلات وليس عمل واحد فقط, ولكن كصنّاع للمسلسل رأينا أن نركز على بعض المحطات البارزة والتي تستحق أن نتوقف عندها ونعيد قراءتها ونستمد منها العبر, فمثلاً لا يمكن أن نتحدث عن تاريخ القدس المعاصر دون الإشارة إلى ثورة البراق عام 1929 لأن حائط المبكى كما يسميه اليهود يشكل الآن نقطة رئيسية للصراع على القدس بين العرب واليهود, كما تطرقنا إلى ثورة عام 1936 وحرب 1948 وانتهينا بالحديث عن حرب 1967 والتي كانت السبب بسقوط كامل القدس بيد اليهود.



استغرقت كتابة السيناريو أكثر من ثلاثة أعوام بالتعاون مع شقيقك تليد الخطيب.. ما علاقة رواية "أحلام الغرس المقدّس" بالعمل؟

الرواية كتبتها منذ حوالي عشرين سنة عام 1990 وهذه الرواية كانت بذرة لمشروع فيلم سينمائي عن القدس, ولكن عندما أعدت قراءتها رأيت أنها تصلح لمسلسل تلفزيوني يتحدث عن القدس فاستوحيت منها بعض الأحداث ولكنها كرواية لا تكفي لأن تؤسس لمسلسل يمتد على ثلاثين حلقة مليئة بالأحداث والشخصيات, ولذا فإن الرواية شكلت نقطة الانطلاق للمسلسل الذي تعاونت في كتابته مع شقيقي على مدى ثلاثة أعوام من العمل المتواصل والجاد وتجميع المواد والبحث إلى أن وصلنا إلى صيغة عمل ترضي طموحنا إلى حد كبير.



ما مدى الصعوبات التي واجهتموها في توثيق العمل واختيار المراجع, وخاصة أن هناك الكثير من الكتب التي أرّخت لتاريخ القدس المعاصر؟

يجب أن يكون الإنسان حذر في التعامل مع المادة التاريخية لأنها تخضع أحياناً لأمزجة وأهواء معينة, لذلك حاولنا أن نذهب باتجاه الأسماء المعروفة بنزاهتها ومصداقيتها ونستفيد من الشيء الذي كتبوه عن القضية الفلسطينية, وفي العمل استعنّا بحوالي 25 كتاب تعتبر من أهم المراجع التي أرّخت لتاريخ القدس, وهذا ما دعم الخلفية السياسية والتاريخية للعمل, كذلك استعنا بمذكرات عارف العارف والفنان واصف جوهرية الذي عاش في القدس في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين, ما زودنا بالكثير من التفاصيل الحياتية لا يمكن معرفتها إلا من خلال أشخاص عاشوا في القدس وهو ما ساعدنا على تلمُّس المناخ الاجتماعي والإنساني الذي كان في القدس.



ما المعايير التي اعتمدتها لاختيار الممثلين للعمل.. هل كان لديك تصوّر مسبق؟

اختيار الممثل بالنسبة لي مرتبط بمدى ملائمة الممثل للدور المكتوب, ولكني أحاول أن أتجنّب الخيار الأول الذي يخطر ببالي والممثل الذي أعتقد أنه الأنسب للعمل, وعندما أعيد النظر بالاختيار أرى أنّ من الأفضل أن يذهب المخرج باتجاهات أخرى غير متوقعة بالنسبة لاختيار الممثلين, فمثلاً الفنانة كاريس بشّار إحدى بطلات المسلسل اعتاد الجمهور عليها بنمط معين من الأعمال, ولكن هنا قدمناها كإنسانة فلسطينية تعيش في مدينة القدس وتشعر بمعاناتها ولديها رؤية مستقبلية لما يحدث, وأعتقد أنّ الشخصية جديدة تماماً على الفنانة كاريس التي أدتها باقتدار شديد وإحساس عالي جداً.



وماذا عن اعتذار ابن فلسطين الفنان عبد المنعم عمايري عن العمل؟

عبد المنعم فنان موهوب بكل معنى الكلمة وتجمعني به علاقة صداقة قوية على الصعيد الشخصي, ولكن عند العمل يصبح الحديث مهني بحت وكان هناك اختلاف بوجهات النظر, وبالتالي لم نستطع الوصول لصيغة مشتركة ومن سوء حظّنا أنه لم يكن معنا بالعمل.



اخترت مجموعة من النجوم العرب للمشاركة في العمل.. إلى أي مدى يسهم هذا الشيء بدعم العمل وإضفاء الطابع القومي عليه؟

أعتقد أن العمل الجيد يحمل مقوّمات نجاحه بمعزل عن أي عناصر أخرى, وأنا سعيد بوجود الفنان فاروق الفيشاوي وضيوف الشرف أحمد ماهر وسعيد صالح الذين يعتبرون من كبار الفنانين بمصر, وجاءتني اتصالات من فنانين عرب يهنئوني على العمل رغم أنه لم يعرض بعد, كما أنهم عرضوا أن يظهروا ولو بمشهد واحد في العمل ويكونوا جزء من هذا المشروع القومي, وبالنهاية الموضوع الجذاب يستقطب النجوم وأعتقد أن هذا العمل يشرّف الجميع ويشّرف أي فضائية لعرضه.



التصوير تم في أماكن مختلفة من سوريا.. كيف استطعت مقاربة هذه الأماكن من الوجه التاريخي لمدينة القدس؟

حقيقة واجهنا صعوبات كثيرة في العثور على الأماكن الشبيهة بالقدس, لأن جميع من ذهبوا إلى القدس يتحدثون عن روحانيّة موجودة فيها لا يمكن أن يتلمّسها الإنسان بأي مكان على الأرض ومن يزورها لا ينساها أبداً, وهنا أحببت أن انقل هذا المناخ الرّوحي الموجود بالمدينة ليشعر المشاهد انه يرى مدينة القدس فعلاً, وإلى أي مدى نجحنا في هذا الشيء فهذا مرهون بالجمهور والعرض.



تمّ تقديم أكثر من عمل حول القضية.. كيف حاولت الخروج من التشابه في الأعمال التي قدمت سابقاً عن فلسطين؟

الأعمال التي قدمت عن القضية إن أردنا التحديد في الدراما هي تجارب قليلة جداً بعضها كان ناجح وبعضها كان أقل نجاحاً, وأعتقد أن كل ما قدم كان دون المستوى الذي نطمح له ودون ما هو مطلوب منّا تجاه القضية الفلسطينية, ولذا أنا لم أعاني من مسألة التكرار أو التشابه لأن الأعمال المقدمة قليلة أصلاً.



صرّحتَ أنّ العمل يحمل جرعة كبيرة من الجرأة على صعيد الطّرح.. لدرجة جعلت بعض الفضائيات تتردّد في عرضه..

لا شكّ أنّ العمل جريء ولكن كل شيء موجود بالمسلسل مستقى من كتب وهي موجودة بكل مكتبات الوطن العربي وبوسع أي مواطن أن يذهب ويقرأها, وفي المسلسل نحن لا ندين أحد بل نحمّل المسؤولية لمن كان مسئولاً عن ضياع القدس والجميع يعرف من كان وراء ضياع القدس وفلسطين وهذا شيء لا يختلف عليه شخصين, ولكن هذا يؤكد من ناحية أخرى أن الدراما التاريخية سلاح مؤثّر وفعال فعندما تتحول الوثائق إلى صورة نابضة بالحياة والفكر والعاطفة يصبح وقعها أكبر بكثير من مجرد كتاب يمكن أن يقرأه الإنسان.



الإعلام اليوم متجه نحو غزة.. هل جاء عمل "أنا القدس" كتذكير بجوهر الصراع العربي الإسرائيلي؟

نحن مع الشيء الذي يحدث بغزة والحصار المفروض عليهم وقلوبنا معهم إلا أن الشيء الذي حدث بالإعلام أمر مرفوض تماماً, لأن كل الأضواء اتجهت لغزة والناس نسيت القدس التي هي جوهر الصراع العربي الإسرائيلي شئنا أم أبينا, وأصبح هناك ابتعاد عن القدس بكل تاريخها وبكل ما تحمله من معاني دينية وتاريخية لنا كأمة عربية إلى منحى آخر, وهذا الشيء مدروس وللأسف أسهم الإعلام العربي بتكريس هذا الواقع وكأنّ القضية الفلسطينية أصبحت محصورة بغزة فقط, ونسوا أن فلسطين وطن كامل تمتد من رأس الناقورة شمالاً وحتى النقب جنوباً.



لماذا كانت الدراما السورية هي الحامل الأكبر للواء القضية الفلسطينية.. بينما تنحَّت الدراما العربية جانباً؟

ما يميّز الدراما السورية عن أي دراما أخرى وجود توافق ونوع من الانسجام بين الخطاب الفني الذي تقدمه الدراما والخطاب الوطني للبلد, كما أن هناك فنانين لديهم هذا الهاجس والإحساس بالمسؤولية لما يجري على امتداد الوطن العربي وخصوصاً القضايا الجوهرية, وهذا مناخ موجود في سورية وعشنا ضمنه وبالتالي فإن أي خيارات فنيّة أصبحت مرتبطة بالنسبة لي إلى حد كبير بهذا المشروع الوطني.

كما أن سورية أخذت على عاتقها الدفاع عن القضية والدليل أن اللاجئ الفلسطيني الذي يعيش في سورية لا يعيش بصفة لاجئ, بل يتمتع بكافة حقوق المواطنة التي يتمتع بها المواطن السوري ويتمتع بكل الامتيازات والحقوق والواجبات وهذا ما يدفعنا لوجود هذا التحرك لإنتاج أعمال حول القضية.



وكيف تعاملت الرقابة السورية مع النص؟

العمل تمت قراءته من قبل الرقابة وتمت الموافقة عليه دون أي تعديل أو ملاحظات تذكر.



قلت في حوار سابق لك أن الأعمال التي قدمتها حول القضية "يحيى عيّاش, عائد إلى حيفا, باب الشمس" لم تكن بمستوى طموحك.. لماذا؟

لا أذكر أن موقفي كان كذلك من هذه الأعمال, ولكن كنت أقصد أن القضية الفلسطينية تحتاج إلى أعمال أكثر بكثير من الشيء الذي قدم عنها سواء على صعيد المسرح أو السينما أو الموسيقى أو الدراما, في فترة من الفترات كان الجميع يغنّون لفلسطين الآن لا أحد يغني لها, وعندما يقرّرون الغناء يريدون أن يتقاضوا آلاف الدولارات عن ذلك, لا أعرف لماذا هذا العزوف المرفوض والغير مبرر عن القضية.



برأيك هل تظلم الأعمال الاجتماعية المعاصرة الأعمال التي تتناول القضية.. وما مدى الرضا الذي تشعر به عن "أنا القدس"؟

الجمهور ينجذب للأعمال التي تلامسه بغض النظر عن نوعها, لأنه يحب العمل الصادق الذي يحترم فكره وذائقته ووقته, ومسلسل "أنا القدس" مشروع عملت عليه منذ سنوات طويلة وأنا حالياً أشعر بدرجة كبيرة من الرضا لأني استطعت أخيراً وبعد عشرات المسلسلات من مختلف الأنواع أن أحقق عمل أحببت أن أقدمه منذ زمن بعيد, بوقت أصبح فيه عزوف غير مفهوم وغير مقبول تجاه الأعمال التي تتناول القضايا الوطنية.



ألم تفكّر بتوجيه عمل يتحدث عن القضية الفلسطينية للغرب والعالم؟

حقيقة ليس لدي هاجس لأتوجّه لهم لأن الخطاب الموجه للغرب يجب أن يكون مختلف تماماً عما نألفه في منطقتنا العربية, وأعتقد أن هذا العمل من الممكن أن يعرض في أي مكان من العالم لأنه يلامس مشاعر الناس مباشرة ولأنه عمل إنساني يتحدث عن معاناة أشخاص فقدوا أسرهم وفقدوا أبسط مقومات الحياة, وإنّ مأساةً إنسانية كبيرة مثل مأساة الشعب الفلسطيني من الممكن أن تصل إلى أبعد مكان في العالم.



زرت مؤخراً "غزة" مدينة والدتك للمرة الأولى.. ما أثر هذه الزيارة على رؤيتك الإخراجية؟

عندما زرت غزة انتابتني مجموعة من المشاعر والأفكار المتداخلة التي لا استطيع شرحها وخاصة أنها المرة الأولى التي أطأ فيها أرض فلسطين التي كانت تمثل دوماً في مخيلتي كحلم, وزيارتي هذه أكدت لي كم أن فلسطين قريبة منا وهي على بعد خطوات وأكدت لي أننا يجب أن نزداد تشبثاً بوطننا, كما أن هذه الزيارة كانت محرّضة على كافة المستويات رغم أنها كانت مؤلمة جداً ولكن بالنهاية أي تحريض بالفن يأتي من الألم والمعاناة ولا يأتي من الأريحيّة والحالة النفسية المستقرة.



وماذا عن أعمالك الجديدة ومشاريعك المقبلة بعد "أنا القدس"؟

المشروع المقبل هو فيلم سينمائي بعنوان "حياة" وسيتناول الفيلم مدينة القدس أيضاً في عام 1948 على خلفية مجموعة من الأحداث الإنسانية البسيطة, وأعتقد أننا سنباشر فيه بعد شهر رمضان مباشرة, وبالنسبة لمشاريعي المستقبلية أعتقد أني سأتفرغ العام المقبل للعمل السينمائي وربما أبتعد نوعاً ما عن التلفاز والدراما.



إعداد وحوار: أروى الباشا-سيريانيوز
08-08-2010, 02:06 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: موضوع خاص عن مسلسلات رمضان في آب اللهاب 2010 - بواسطة بسام الخوري - 08-08-2010, 02:06 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  مين سبقني ( رمضان كريم).!؟ ليلاء 26 5,037 08-07-2012, 02:00 AM
آخر رد: Narina
  نادرة هلال رمضان .. و سؤال ماكر . بهجت 0 608 09-17-2011, 01:20 PM
آخر رد: بهجت
  عمّان في رمضان thunder75 0 767 08-14-2011, 11:04 PM
آخر رد: thunder75
  كويتي يقتل 4 آسيويين لإفطارهم في رمضان بسام الخوري 18 4,245 08-09-2011, 07:37 PM
آخر رد: SH4EVER
Sad 68,000 شخص يؤيدون اليوم العالمي لرسوم مسيئة لمحمد على فيس بوك 20 أيار 2010 بسام الخوري 57 14,117 08-29-2010, 09:31 PM
آخر رد: بسام الخوري

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS