العنصر التركي اخ observer

من اتيس الشعوب التي خلقها الله واغباها

ويكن عداوة وحقد على العرب قل نظيره

ومن تيسنته انه لا يستطيع ان يخفيها

وما المناورات والمزايدات التي يقوم بها الحكم التركي الا وسيلة لاستعادة سيطرته على البلاد العربية

بعدما ركلته اوروبا

وما المتاجرة بالالام وجراح الشعب الفلسطيني الا وسيلة من وسائله

وعندما يجد الجد تجدهم اول من يتهربون

تيوس وجبناء

وفي قول اخر طور الله في برسيمه

حتى في اوروبا لا تجدهم الا ويعملون بائعي شاورما

نفسك تجد واحد منهم عليه العين في مركز

ومعظمهم يمتهنون التسول من الاعانات الاجتماعية

اما العربي فتجده في اعلى المناصب
>>>>>>>>>>>>>>
يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
كل هذا شايل بقلبك من الأتراك ؟؟؟
شعب بحالة تصفه بهذه الصفات البشعة لأنهم أرسلوا مساعدات للجوعى والمحاصرين بغزة .."على فكرة منهم مسيحيين "؟؟

طبعا هناك أشخاص وبواخر أخرى قامت بهذا الأمر لا تنتمي الى الدين الاسلامي لم تهاجمها
واضح تماما أن الأمر واللعنة والشتائم منصبة على أن الأتراك توجهها لهم من منطلق ديني اسلامي ليس أكثر
ثم أريد أن أذكرك بأن السلطان عبد الحميد التركي كان يمر بأزمة مالية كبيرة ابان ما كانت فلسطين تحت سلطانه
حاول اليهود الأنذال كعادتهم دائما استغلال المحتاج ماليا لعقد صفقة " ربا " بأن يسمحوا لهم بأن يساعدوه ماليا ويحلوا
له كل أزمته ... اذا سمح لهم بوضع أرجلهم بفلسطين
فما كان منه الا أن طردهم شر طرده ولم يسمح لنفسه بالجلوس أو حتى رؤيتهم
بينما بني يعرب تآمروا على فلسطين
ومنح عميدهم بالجزيرة العربية الصك الجهنمي بأن لا مانع لديه بأن تكون فلسطين وطن لليهود المساكين
وأنه مع كل أسرته سيدافعون عن هذا الحق طالما ما بقي بهذه الأسرة فردا منها على الحياة والآن أصبحوا أكثر من 80 ألفا ...هذا غير
اللقطاء ...من نسلهم في أوروبا وأمريكا وباقي الدول العربية من المحيط الهاديء الى الخليج ...................
تآمروا على مصر وأوصلوها الى ما هي عليه الآن
وتآمروا على العراق وأوصلوها الى درجة تحت الصفر ...
يعملون بدون صخب ولا ضجيج لهذا يفوزون بما يخططون له ويقف خلفهم كل قوى الشر والبطش والدهاء بالعالم
واضح أنك لا تقابل الا بائع شاورما ... هل لأنك زبون دائم مثلا ولا يقدم كمية كبيرة تشبعك ؟؟
مع أني أشاهدهم يقدمون طبق خمسة أضعاف الأطباق الأوروبية
كانت تركيا امبراطورية ..والدول التي تصل الى هذا الحجم لا بد أن تكون قوية وناجحة في تلك الفترة ومكثت 400 عاما
ثم أن الاقتصاد التركي الآن متقدما كثيرا عن باقي دول الجوار
على فكرة الأتراك تركوا أطيب وأشهى المأكولات التي يتفاخر بها العرب
كما أن تركوا جمالا لا تخطؤه عين ...
كما أن نظافتهم وذوقهم وآدابهم لها بصمة كبيرة ما زالت متواجدة داخل الأسر ذات العرق التركي ...
وكثير ممن يذهب الى تركيا الآن من العرب للعلاج والتسوق
ثم قبل أن تلوم الآتراك بأنها تستغل حالة الفراغ العربي
أرجع الى من أوصل العرب الى هذا الفراغ .................
ان طبيعة الأمورالجيوسياسية يجب أن يكون هناك من يسد
هذا الفراغ الهائل الذي أصبح واضحا بخروج مصر بعدما تآمروا عليها ووضعوا برقبة السادات الجرس
بعدما دمر آل سعود الفكر القومي العربي من ناصر مرورا بالقذافي حتى صدام
قرأت تصريحا حديثا بأن آخر زيارة لعميد آل سعود
أراد أن يذكر أفضالهم لأمريكا
بأنهم هم من قضوا على عبد الناصر وبالتالي قصقصوا ألشيوعية في الشرق الأوسط
وهم الذي قضوا على صدام والذي تجرأ وهز الاله دولار بتسعيره بترول العراق باليورو
لا تجعل نفسك تغطس في عنصرية دنينة مقيتة