لأن الإسلامي والنازي يفكران بنفس العقلية ولا مجال للنقاش مع مخلوق مغسول الدماغ.
كما أن الإسلاميين يروجون لفكرة معادية للبشرية والحضارة وهي إقامة الشريعة والحدود.
فلماذا نقبل بأمثال هؤلاء المجرمين بيننا حتى لو لم يكونوا يحملون السلاح فسوف يبقون مجرمين ويجب على أي مجتمع نظيف أن يتطهر منهم.
أقترح على إدارة نادي الفكر بجدية تامة أن تقوم بطرد أي شخص يروج لفكرة الدولة الإسلامية أو الحكم الإسلامي أو يؤيد العصابات من أمثال حماس وحزب الله والإخوان.
وبناء على موضوع الزميل بهجت عن الذكاء :
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=38381
وكيف أن الغباء مرتبط بالدين وخاصة بالإسلام في عالم اليوم ،
فأقترح أن يتم عمل اختبار ذكاء لأي مشترك جديد في النادي وتحديد معيار محدد لمستوى الذكاء لديه فإذا نزل عن ذلك يتم رفض عضويته من الإدارة
وبهذا يمكن أن نضمن شيئين :
1- بقاء باب التسجيل لعضويات جديدة مفتوحا
2- وفي نفس الوقت فشل الإسلاميين في الإلتحاق بالنادي لأنهم جميعا سوف يفشلون في اختبارات الذكاء
سواء الذكاء المنطقي أو العاطفي أو الإجتماعي
فالإسلام لا يجعل الإنسان غبيا في الرياضيات فقط ، بل يجعله متبلد الإحساس عاطفيا بسبب أنه ينادي بتطبيق حدود الرجم والجلد وقطع الأطراف بحق البشر الآخرين ، ويجعله غبيا اجتماعيا كذلك لأنه يريد فرض رؤيته على كل الذين يسكنون معه في مكان واحد ، فهو بعد أن تعلم البربرية والهمجية والفظاظة أصبح يريد شراء أقرب سلاح ثم فرق الإتاوات على المحيطين به وتقطيع أطراف أي شخص لا يؤمن بمذهبه.
وهذا يتضح جليا من خلال الشتائم وقلة الأدب والوقاحة التي تصدر من المجرمين الإسلاميين المنتسبين إلى عضوية نادي الفكر هنا يوميا بحق المخالفين لهم في الرأي رغم مخاطبتهم بتحضر واحترام
باختصار فإن الإنسان الإسلامي هو شخص تم تدميره تماما وهو عبارة عن آلة مجردة من الإنسانية والإحساس والدم ومجندة لتخريب وتدمير وتوسيخ أي مجتمع توجد فيه.
يجب طرد الآلات الإسلامية من نادي الفكر ومن اوروبا ومن أي بقعة تريد حياة آدمية على الكرة الأرضية.
وشكرا