خالد:
............
عزيزي علي، إن كان أحمد الكاتب ناصبيا لإنكاره ولادة محمد بن الحسن العسكري، فالزيدية كلهم نواصب لإنكارهم النص على أحد بعد الحسين، بل جعلوها في أي من أولادهما.
............
الجواب:
احمد الكاتب ناصبى ليس لانكاره ولادة المهدى فهو بهذا الانكار ليس شيعى اثنى عشرى
انما هو ناصبى لادعائه على الشيعة بالكذب و هو ليس موضوعنا .

تفضلت بالقول :
...........
أما تبريرك الأمر بالشعائر.. ما هي الشعائر؟ ومن أين تؤخذ؟ وما هو دليلك أن من شعائر الله تذهيب وجوهرة وتفضيض قبب وقبور آل محمد؟
...........
الجواب:
التذهيب هو تعظيم للشعائر
من شعائر الله الاماكن المقدسة .
تفضلت بالقول :
............
بدي أسألك بدينك وإيمانك، هل لو نشر علي بن أبي طالب لنا، هل سيبقي الذهب على قبته؟

مما امتاز به آل محمد الزهد، وكان علي عليه السلام يرفض تخصيص أهل بيته بشيء دون المسلمين، ففيم خصصتم له ذهبا على قبة قبره؟ أين طلب علي ذلك؟ أين ورد ممن تسميهم معصومين أن غطوا قبورنا بالذهب تدخلون الجنة؟
.........
الجواب:
هم لم يطلبوا ذلك , و لكن لم يرد نهى عن ذلك .
هذا الفعل من مظاهر المحبة و التعظيم , و اى شعب فى العالم يفهم ان ذلك تعظيم و محبة الا فئة من المسلمين لا تفهم ذلك .
تفضلت بالقول :
...........
بدي أسألك بدينك وإيمانك، هل لو نشر علي بن أبي طالب لنا، هل سيبقي الذهب على قبته؟
.........
الجواب:
هذا امر يرجع للامام عليه السلام , نحن سنقدم له كل شئ و سنبنى له ما نراه يستحقه من تعظيم و اعلاء لشانه و هو حر فى اختيار القبول به او لا .

الاخ خالد :
............
كل هذه يا علي تطاول على مقام الأئمة الكرام، وإساءة لهم بدعوى تعظيمهم، وليس تعظيمهم بعصيانهم بحال
.........
الجواب:
احترم انتقادك و رايك من باب الحرص على كرامة الائمة من منظورك الخاص و لكنى لا ارى فيه صوابا .
بالنسبة لحل مشكلة الفقراء التى يدعى الكاتب لهذا المقال انها تهمه
لماذا لا يدعو الى بيع التحف العراقية و التحف فى مصر و الاهرامات و فى كل الدول العربية و اشباع الفقراء باثمانها قبل ان يدعو الى بيع ذهب القبة الذهبية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سيكون الجواب انه تراث العراق و من يبيع تحفه خيانة للتراث العراقى
فاجيب :
سبحان الله اليست القبة تراثا عراقيا اسلاميا شيعيا لا يجوز المساس به و التفريط به و التفريط به خيانة للوطن و الاسلام و التشيع.

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار