أولاً, الذهب على القبب هو نتيجة تراكم هبات وتبرعات اغلب اصحابها مع الوقت كانوا من الإسماعيليين وليسوا من الشيعه الإثني عشرية وهذا الكلام لقبب كل من الإمام علي والحسين والعباس والكاضمين بالإضافة والسيدة فاطمة المعصومه والرضا ولم يتم بناء القبب المذهبه والمنارات المذهبه في فتره واحده ومن جيوب الفئة المسحوكة من الشعب رغماً عنهم كما فعل صدام وهو في عز الأزمة بل هي منهم وإليهم

ثانياً, يا حبذا لو يراجع الأخوه فقه الوقف وهل يجوز التصرف به لغير -ما دام الكاتب يلعب على وتر الدين والتقوى- ما هو موضوع لأجله, بغض النظر لأي مذهبٍ كانوا ينتمون وبعدها لكل حادث حديث

ثالثاً, على المستوى الإقتصادي فإن المبالغ والمدرورات التي تدرها هذه القبب في رصيد الحكومه العراقية اعظم بكثير من ان يقاس بمقدار ما قيمتها ففي الزيارة الشعبانية وحدها نزح وإنتقل إلى العراق 2 مليون مع المواطنين لإحياء هذه الزيارة كما ان العدد يتضاعف في مواسم عاشوراء من ما يعني ان المشكلة الأساسية ليست في القبب وإنما هي ناتجة عن النهب والسلب ولا قيمة للقبب من الناحية المادية مقارنتاً بحجم السيوله الإقتصادية التي توفرها عن طريق الزائرين والسياح

رابعاً, هل حكومة المالكي او غيره هي من تكفلت ببناء القبب وصيانتها بأموال الشعب حتى يكون لها الحق بالتصرف بها وهي ملك خاص لإدارة الأوقاف وهي المعنية بكل شيئ يعنيها ؟؟؟؟

خامساً, عيب على متخلف يتكلم عن الذهب والقبب وملكة العفن سك بسبايك الذهب حمامات طائرته الرئاسية عشان يشخ فيها بإرتياح