هل الإيمان عن طريق التاريخ مقبول ؟
أي أن الذي وصلنا هو كتابات وكتب ولم تصلنا الدعوة شفاها أو رؤية أو وحيا أو بغيره من الطرق الأخرى.
فإذا لم اؤمن بهذه الكتابات أو بالأحرى هل يتشكل أو هل الكتابات هي الإيمان ( بابسط شكل ممكن نحن لم نلتقي بمحمد ولم يدعونا للإسلام ولو كان حيا بيننا ودعانا فيمكن أن نقبل دعوته أو نرفض وحينها تقام علينا الحجة ).
فالايمان عند المسلمين ( مثلا ) يأتي من :
القرآن كمصدر يتفق عليه المسلمون جميعا أما السنة وهي المصدر الثاني فنجد عند:
السنة : البخاري ومسلم والسنن والمساند
الشيعة : الكافي
الاباضية : مسند الربيع على ما اظن
........
ما يمكن قوله أن هذه الاشياء تسمى بتاريخ ( كتابات تاريخية ) فهل الإنسان يجب عليه أن يؤمن بهذه الكتابات التاريخية كي يدخل الجنة ؟

لا اريد أن استرسل وارجوا أن اكون قد اوصلت الفكرة من دون تشويش