هاهاهاها
لو كانت هذه الفتاة الصغيرة التي وضعت رابطها عزيزي بسام في أي دولة إسلامية ( من التي يقبع في أركانها الإسلاميون )
لانهالت التعليقات على ساقيها المكشوفتين وجاءتها عروض التوبة والحجاب من كل حدب وصوب وكهف وخندق وفضائية مظلمة.
وتعرض والداها للوم والتوبيخ واللعن لأنهما ألبسا طفلتهما الأمورة مثل هذا الفستان السكسي ووضعاها تحت تصرف الفساق في عالم الفن.
ومليون في المائة سوف يعرض عليها ملايين الرجال الأتقياء أن يتزوجوها ويستروها من الانكشاف على الفضائيات الفاسقة، وأن يتم استغلال موهبتها في مخدعها في آخر غرفات المنزل في تلاوة القرآن بصوت أوبرالي خفيض لأن الصوت الخفيض من سمات المرأة الحيية خاصة عندما تكون في السابعة وقد بلغت مثل هذه العروسة الحلوة القطقوطة التي تصلح لأي لحية طالع لها راجل في عالمنا الإسلامي الحبيب المهبب.