(08-18-2010, 09:46 AM)أرمـانـد كتب:  

(08-17-2010, 05:39 PM)observer كتب:  لواء الدعوة
بالفعل فالج لا تعالج، فانت حالة ميؤوس منها.
hopless case

الزميل observer

أنت وزملاؤك الفلسطينيون مثل الزميل فودكا وغيركما من الشرفاء في المنتدى يجب أن تعلموا أن كل كلمة تكتبونها حتى في هذه المشاركات المقتضبة تنزل كفوفا على أقفية الحمساويين وكلاب الإخوان. ولهذا لا يستطيعون أن يتجاهلوها فترى الردود بصفحة إنشاء مثل خطب الجمعة العقيمة التي يحضرونها للرد على مجرد سطر أو سطرين مما تكتبونه.
فلسطين والفلسطينيين لكم يا عزيزي ، والمسألة أضحت مسألة وقت فقط حتى ترى البرود المصطنع لهؤلاء الشرذمة والعصابة القذرة الإسلامية وهو يتحول إلى ولولة مخنثة على الفضائيات الإسلامية وأولها قناة الجزيرة.

الهدوء الحمساوي والبرود الحمساوي المصطنع مثل برود "هنية" وهو يتحدث أمام التلفزيون هو ما يمكن تسميته بـ "برود المخابيء" فهو مطمئن نفسيا لأنه يحسب أن المخبأ الذي يتوارى فيه مع أسرته يحميه من القنابل الذكية.
وهذا الأسلوب الحمساوي في الحديث وتصنع الوقار والاستقرار النفسي ، بينما هم يغلون من داخل صدورهم ويتحرقون في مؤخراتهم غلا وحقدا من الحقيقة التي يعلمونها جيدا وهي :
أن يومهم اقترب ومعتقليهم أصبحوا في السجون العربية التي أصبحت دولها تعتبرهم خطرا على أمنها القومي، هل يعقل أنه كان يأتي يوم يبنى فيه جدار عازل بين مصر وفلسطين ؟
هاهو قد جاء بسبب هؤلاء البهائم العديمة الإحساس والتي تتاجر بكل شيء حتى أن نسبة زنا المحارم في غزة ارتفعت إلى درجة لم يسبق لها مثيل من قبل حتى أن النساء في الأسرة الواحدة أصبحن يعتدين على الأطفال الذكور من نفس الأسرة أي أن زنا المحارم اتخذ نوعية بشعة تحت حكم هذه العصابة من قطاع الطرق الإسلاميين
http://www.akhbaralarab.net/index.php/so...-------q-q---

لكن هدوء الحمساويين وزعيم عصابتهم هنية لن يطول لأنهم حاليا يتم تسويتهم على نار هادئة. أي أن نوعية النار التي يتم شواؤهم بها باردة مثل طريقتهم في الظهور أمام العالم.
فغباؤهم هو الذي سيقضي عليهم، تصنع الهدوء والتقوى والوقار أوحى للكثيرين بأن هناك نوع من الإشباع والطمأنينة في أوساط تلك العصابة، وهذا تماما ما تريده الدول المجاورة التي عانت من قرصنة هذه الشرذمة القذرة من المحسوبين على البشرية ، حتى تبدأ في شيهم بالبطيء وسوف تراهم وتسمعهم قريبا على الفضائيات وهم يتاجرون مرة أخرى بلحم الفلسطينيين من النساء والاطفال في مقابل سلامتهم الشخصية ويولولون على الجزيرة وغيرها لطلب الرحمة.
ولكن أعتقد بأن العالم كله والعرب أيضا أصبحوا يدركون هذه التمثيلية المكررة ولن يجدوا أي تعاطف معهم في المرة القادمة خاصة بعد أن تم عزل قناة الجزيرة وفضح توجهاتها أمام العرب كثيرا حتى انحدرت شعبيتها كثيرا عن ذي قبل عندما كانت ترتدي زيا مموها.
فلسطين سوف تعود للشرفاء وسوف ينهدم الجدار الفاصل بين مصر وبين غزة بعد أن يتم القضاء على هذه الحفنة من الكلاب الإسلاميين أعداء البشرية وأعداء العرب وأعداء الفلسطينيين.
وحتى ذلك الوقت فالمسئولية تقع على عاتق الفلسطينيين لتحرير أنفسهم من هذه الطغمة النجسة مرة وإلى الأبد والجميع يدعمونكم في هذه المعركة.

عزيزي ارماد،
اشكرك على هذا التعقيب. في البداية لم تكن ردودنا على الزميل لواء الدعوة مقتضبة، بل كنا نرد على كل نقطة بشكل وافٍ. فيقوم الزميل بشكل اوتوماتيكي و ساذج يردد ما رضعه بالصغر من تخاريف حول سماحة و عظمة الاسلام. فبات من الواضح ان الزميل مغيب و منفصل عن ارض الواقع لدرجة يمكن القول معها ان حالته مرضية. و عبثا حاولنا اخراجه من حالة الهذيان هذه فيأسنا، و اصبح لا ينفع معه و مع امثاله الا التجاهل او بالكثير الرد المقتضب.

و لك التحية