يا عمي القصة وما فيها انو في بعض الشخصيات الدينية والسياسية عندنا في لبنان مهمشة وبايخة وتبحث عن اي برواز لكي تضع به راسها
من قبيل الاكثر مسيحية من البابا والبطرك بشارة الراعي ومفتي الجبل والبراري والقفار محمد على الامين الذي لم يجد غير مجموعات القوات اللبنانية يلقى عليها دروسه النقدية في (ولاية الفقيه)
وحامي اهل السنة محمد على الجوزو الذي يجوز له ما لغيره لا يجوزو
قناة الان بي ان والمنار الشيعيتان اوقفتا بث الفيلم لقطع الطريق على (البعبصة) السياسية والمذهبية لان المعترضين الاشاوس لم يتوقعوا ان يصار الى وقف البث لانهم ارادوا اكمال المعركة التي تنشلهم الى الضوء
هيدي هي ما في شي تاني علما ان اغلب مسيحيي لبنان صاروا يتابعون احداث المسلسل على فضائيات اخرى عربية لم توقف بث (المسيح) من بعد الطوشة التي عملها بشارة الراعي وما كان الها لزوم