(08-24-2010, 04:39 AM)sad14 كتب:  

(08-23-2010, 08:13 PM)غزاوي عائد كتب:  قصة الأرض التي يتم الحديث عنها هي كذبة ألفتها مواقع فتح ولايوجد أي دليل حقيقي عليها !

وأبو العبد لازال يسكن بين أهله وشعبه في مخيم الشاطىء ولا داعي لنقل الأخبار الكاذبة

الاخ غزاوي عائد لطالما أنت من غزة أتمنى عليك أن تكون صادقاً فيما تنقل أولاً مع نفسك

قصة قطعة الارض التي اشتراها هنية وسجلها باسم نجله اول ما نشرها موقع راديو اسرائيل ( قلما ينشر اخباراً تتعلق في فساد سلطة حماس)

صحيح هنية مازال يعيش في مخيم الشاطئ ، ولكنه حول المنطقة التي يعيش فيها من مخيم لمنتجع ، أن كنت من غزة انت تعلم جيداً أن هنية اشترى جميع المنازل المجاورة له وحولها الي مربع امني لا يمر به احد بدون سين وجيم ، يضع أمام منزله مولد كهربائي كبير جداً ولا تكاد تخلو غرفة من غرف بيته من مكيف وما ينطبق على بيته ينطبق على مقر الجمعية التي سيطرت قواته عليها وحولتها الي مجلس وزراء بالقرب من العيادة السويدية اللهم أن مقر مجلس الوزراء في مولدان كهربائيان ضخمان أحدهم يعمل والاخر احتياط

نعم أنا من غزة ولا أهرف بما لا أعرف ولا أتحدث إلا بما أتيقن من صحته !

فالخبر الذي تتحدث عنه أول من قام بنشره هو موقع الأكاذيب الأول " الكوفية برس " وموقع الإذاعة الصهيونية ذكر يومها مصدر خبره وأشار إلى موقع الكوفية فلا داعي لتلبيس الخبر لبوس صهيوني لتضفي له طابع المصداقية الكاذبة كي تبرر لغايتك الدنيئة .

وأما إسماعيل هنية فهو في موقع المسؤلية والامانة ولايكون لرجل ينتظر صاروخ يضربه أن يرتع كما يرتع الآخرون ولو قمت بمقارنة سريعة بين ماهو عليه وحال وكلاء الوزرات السابقين " لاحظ لم أقرنه بوزراء ! " لعلمت أن الرجل مجحف في حق نفسه .

قبل أيام مررت من جانب مكان سكنه وكنت خرجت من جنوب غزة إلى شماله ووالله لم أجد أتعس من المنطقة التي هو ساكن فيها فكأنك تمشي في شارع من شوارع العصر الحجري وبيوت تكاد تقع .

وإن أردت أن أورد لك صور من داخل منزل أبو العبد لعملت مدى التواضع الذي يكتنف هذا الرجل ؟!!

ونحن هنا لسنا بصدد أن نتباحث حول الأشخاص وهذا ليس من عادتنا ولكنك أنت من أردت أن تلج هذا السبيل فولجته معك .

---

(08-23-2010, 11:25 PM)observer كتب:  عادي!!! اسلوب عصابات و قطاع الطرق.

كان الأجدر بك أن تحفظ لسانك وأن تلتزم بحد أدنى من الأخلاق والأداب العامة .

فلو أن فعلاً لم يرق لك ولم يحز على رضاك فلتبين سبب عدم الرضا ولتضع مآخذك لا أن تطرب أسماع من هم دونك بألفاظ شوارعي .. من هم أعلى منك بأخلاقهم لا يلقون لك بالاً ولما أرد عليك هنا إلا لأعلمك بمكانتك ولأعرفك مدى وضاعتك !