سجلّت البلاغات الواردة إلى قوى الأمن في 25 و26 آب وفاة عاملين، الأول سوري والثاني سوداني. في بلدة البابلية عُثر على العامل السوداني يحيى جمعة (23 عاماً) جثّة هامدة داخل مسبح فيلا فادي و، حيث يعمل يحيى ناطوراً. ويبقى السبب مجهولاً. كما عثرت دورية من مخفر شمسطار على محمد العبد (23 عاماً) وهو سوري، جثّة هامدة في بركة للمياه عائدة لعباس ح. وفي بلاغ ورد إلى مخفر شمسطار يُعتقد أنّ مخلف انزلق في المياه وقضى غرقاً. نُقلت جثته الى مستشفى رياق العام.
من جهة ثانية، تقدم العامل السوري محمد م. (28 عاماً) بشكوى أمام فصيلة المريجة، وقال إن أشخاصاً مجهولين أوقفوه في المحلة، وشهروا مسدساً حربياً في وجهه، واعتدوا عليه بالضرب، وحاولوا إصعاده في صندوق سيارة، ولكنه تمكن من الإفلات منهم.

http://www.al-akhbar.com/ar/node/203996


المعروف أن السوريين يجهلون السباحة.

طبعاً، هذا عدا عن عشرات العاملات الآسيويات اللواتي وجدن (منتحرات).
فالعاملات الآسيويات يكرهن الحياة.


في لبنان فقط

لا يملك هؤلاء أموال الحريري لإقامة تحقيقات دولية.