{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
العائدون للمسيحية بعد إسلامهم ( ربى قعوار كمثال)
observer غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #13
RE: العائدون للمسيحية بعد إسلامهم ( ربى قعوار كمثال)
(08-30-2010, 06:26 PM)هيروهيتو كتب:  من قرأ تاريخ الدعوة الاسلامية يعرف :
أن الكفار من أهل الكتاب في المدينة المنورة قد اتفقوا فيما بينهم ( ان يؤمنوا اول النهار ويكفروا في آخره ) حتى يعملوا هزة لاصحاب الايمان الضعيف ، وبذلك يهتز ايمانهم ويتركوا الاسلام . وقد سجل القرآن هذا الاتفاق وفضحهم .
( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )
هل قام المسلمون بقتل المذكورة ؟
الشخص المصري الذي شغل الاعلام وهو يظهر اوراق تثبت انه حول دينه الى المسيحية والاحوال المدنية رافضة تغير دينه بالبطاقة !
هل سمعتم انه قتل ؟
والله قبل ان ادخل هذه المنتديات كنت اكثر مسالمة في علاقاتي مع الآخر واذا الناس غير الناس !
واخشى بعد ان اترك هذا الموقع اكون قد احترمت الظواهري .
لم أجابه في حياتي بمثل هذا الحقد ، أعوذ بالله
يعني هل تريد امثلة على قتل المرتدين مثلا؟؟ اليك بعضا منها:
تذكار القدّيسين الرسل الشمامسة بروخوروس ونيكانور وتيمون وبرميناس (+القرن الأول الميلاديّ) والقدّيس الجديد في الشهداء خريستوذولوس كاسندرا (+ 1777م)
الأربعاء من الأسبوع العاشر بعد العنصرة
القدّيس الجديد في الشهداء خريستوذولوس كاسندرا (+ 1777م)

القدّيس خريستوذولوس من جزيرة كاسندرا، كان خيّاطًا متدرّبًا في تسالونيكي. رأى مسيحيًّا بلغاريًّا يومًا قد اقتبل الإسلام فانتحب على خسارة نفسه وقرّر أن يقرّب نفسه شهيدًا. اعترف بخطاياه ثمّ خرج إلى الشارع والصليب في يده. دخل مقهى كان المرتدّ وبعض الإنكشارية يحتفلون فيه بخيانته محدثين جلبة عظيمة. مدّ له خريستوذولوس الصليب ليقبّله سائلاً إياه لماذا أنكر المسيح المخلّص، فانقضّى عليه رجال الإنكشارية وضربوه وجرّروه مدمّى إلى أمام القاضي الذي عرض عليه الإسلام فبادره خريستوذولوس بأن عرض عليه أن يصبح مسيحيًّا فحُكم عليه بالموت شنقًا. مثل بعد ذلك امام القاضي فجلدوه واستاقوه إلى موضع الإعدام، في الطريق سأل المسيحيّين الذين التقاهم الصفح وجرى شنقه في 28 تمّوزفي العام 1777م أمام باب كنيسة القدّيس ميناس. عروّه وتركوه معروضًا لعيون المارة وصليبه مشكوك في عنقه. فلمّا واروه الثرى جرت به أشفية عدّة.

تذكار القدّيسين المستشهدين في دير القدّيس سابا والقدّيس ميرون الكريتي


القدّيس الجديد في الشهداء ميرون الكريتي (+ 1793م)


أصله من كريت. أبدى، منذ الفتوّة، حكمة الشيوخ ومحبّة للبتولية شديدة. امتهن الخياطة وكان نزيهًا، اجتنب معاشرة المسلمين الذين بجواره فحنقوا عليه ودفعوا صبيًّا للإدعاء على ميرون بأنّه حاول الإعتداء عليه بالقوّة. جرّ إلى أمام القاضي فأعلن لا فقط أنّه لم يرتكب هذا الجرم بل أيضًا أنّه يجهل أنّه ممكن للذكور أن يرتكبوا مثل هذه الفاحشة. لم يصدقه أحد وكان الجمع يتهدّده فخيّره القاضي بين الإسلام والهلاك، فأجاب أنّه يموت ولا يكفر بالمسيح. أشبعوه ضربًا وألقوه في السجن ثم أوقفوه للإستجواب من جديد ولمّا لم يثنيه عن إيمانه, لفظ بحقّه حكم الموت وهكذا قدّم ذبيحة للربّ.

تذكار القدّيسين الأبرار المستشهدين في دير القدّيس سابا (+796م)

سعى العرب سنة 796 م إلى ضرب القبائل البدوية في فلسطين. فاضطر عدد وافر من الأهالي إلى هجرة قراهم واللجوء إلى أورشليم وردّ هجمات المعتدين، فصب هؤلاء غضبهم على أديرة تلك الناحية، فانقضوا كالجراد على لافرا القدّيس خاريطون، ثم انتقلوا إلى لافرا القدّيس سابا التي قاومتهم.


نشط الرهبان يتوسّلون إلى الرب الإله ليلاً ونهاراً، أن يرأف بهم، ولم يغادر أي منهم عزلته انسجاماً مع العهود التي قطعوها على أنفسهم ساعة اقتبلوا النذور الرهبانية. وقد جمع الشيطان حوالي الستين من أؤلئك المهاجمين، ودفعهم إلى مهاجمة اللافرا. وأبى المهاجمون الإستجابة إلى بادرة الرهبان في طلب السلام، وأرادوا أخذ الذهب من الدير. وعندما أجابهم الآباء أنهم لا يملكون ولا حتى ما هو ضروري لغذائهم، وتّر البرابرة أقواسهم وسدّدوا سهامهم فتسبّبوا بجرح حوالي ثلاثين من الآباء. ونهبوا ما وجدوه في الجوار وأضرموا النار في القلالي. وبعد ستة أيام، انتشر خبر تقدم أعداد كبيرة باتجاه اللافرا. وانقض هؤلاء على الرهبان يقطّعون بعضهم كبهائم ويلاحقون منهم من لاذ بالفرار. وإذ اقتربوا من إحدى هذه المغاور خرج إليهم واحد من الرهبان الخمسة المعتصمين فيها وبذل نفسه عن إخوته طعماً لشراسة المهاجمين.


بعد ذلك جمع البرابرة بقية الرهبان في فناء الكنيسة وألحّوا في طلب تسليم الكنوز وأن يدلّوهم على رؤسائهم. وإذ لزم الآباء الصمت أغلقوا عليهم في التحتيّة التي اعتاد القدّيس سابا استعمالها للتنقل بين القلاية والكنيسة وأضرموا فيها النار. ثمانية عشر راهبا قضوا اختناقا فيما أخرج الآخرون خارجاً وديسوا وأشبعوا ضرباً وركلاً قبل أن ينهب المهاجمون الكنيسة والقلالي وينسحبوا مخلّفين وراءهم عشرين ضحية وعدداً عديداً من المصابين بجروح خطرة.

تذكار القدّيس باسيليوس أنقرة - والقدّيس أفثيميوس القسطنطيني

ولد لعائلة ورعة وميسورة من ديميتسان في البلوبونيز. استقرّت في لاسي المولدافية، فيما كان يتابع تحصيله العلمي ملكت عليه الرغبة في أن يترهّب في جبل آثوس، وإذ لم تتح له اضطرابات الحرب الروسيّة – التركيّة فرصة بلوغ الجبل المقدّس، أقام لبعض الوقت في بوخارست الرومانيّة. هناك أنسته المعاشرات قصده وأغرقته في الفساد ولمّا رغب في الفرار من تلك المعاشرات واللجوء إلى القسطنطينية وجعل نفسه في خدمة أحد سفراء السلطان. في سفره إلى هناك أنكر إيمانه بالمسيح وقبل ختانًا بشريًّا. وإذ عذبه ضميره ذرف دموعًا سخية ودعا باسم يسوع. معلّموه الأتراك قلقوا عليه لمّا رأوه حزينًا ومنعوه من الخروج. فلمّا بلغوا أدرينوبوليس حاول، الاتصال بكيرللس الأسقف، الذي صار، فيما بعد، بطريركًا للقسطنطينية ليعترف بخطيئته فلم يوفّق. أُلقي خارج الكاتدرائيّة هناك لأنّ من فيها خشي انتقام الأتراك. وجد القدّيس نفسه مخبطًا حزينًا وسط سخرية الخدّام الآخرين منه. فلمّا وصل القسطنطينية عرّج سرًّا، على البطريركيّة فاعترف بخطيئته وطلب تزويده بملابس مسيحيّة. هناك ردّه الكاهن بعدما سمع إعترافه ولم يقبله. أخيرًا لجأ إلى السفارة الروسيّة حيث كان معروفًا أيام الدراسة، فأعطوه الألبسة ورحّلوه على ظهر باخرة إلى جبل آثوس. وصل إلى هناك فأخبر ما حصل له فتمّ مسحه بالميرون من قبل أحد الشيوخ بعد أربعين يومًا من التهيئة. للحال انتقل القدّيس إلى إسقيط القدّيسة حنّة، حيث أمّضى عشرين يومًا حتّى أعطاه باسيليوس بركته أن يعود إلى القسطنطينية. هكذا عاد إلى المدينة وأقام بقرب بيت أسياده السابقين. وإذ التقى رفاقه القدامى لم يعرفوه. ولمّا قرّر قبول الشهادة التقى راهبًا من اللافرا ردّه عن قراره وأقنعه بالعودة إلى الجبل المقدّس ليتهيّأ بالنسك قبل أن يخوض المعركة الكبرى للشهادة.

لدى عودته إلى آثوس استقرّ بدير إيفيرون وهناك تقدّم في الحياة الروحيّة بدرجة كبيرة وهذا أثار إعجاب الرهبان الآخرين. كان يتوجّع من أمر واحد وهو متى يحين الوقت ليقدم جسده ذبيحة للربّ. لمّا منح الربّ الإله اليقين لأكاكيوس الشيخ أن تلميذه بات مهيئًّا للشهادة. ألبسه الإسكيم الكبير وغيّر له إسمه من الفثاريوس إلى أفثيميوس وسمح له أن يتهيأ للجهاد. ولمّا حان موعد الشهادة ودّع رفاقه وأبحر إلى القسطنطينية.

في أحد الشعانين من السنة 1814 لبس القدّيس اللباس التركيّ بدل ثوبه الرهباني وتوجّه إلى قصر الوزير حيث اعترف أنّه ينكر الإسلام ويعود إلى المسيحيّة، وداس على لفّة رأسه الإسلاميّة فظنّ الوزير الشاب أنّه مجنونًا أو سكرانًا فأراد رميه خارجًا لكن أفثيميوس أصرّ على أنّه كامل العقل ومستعدّ للموت من أجل المسيح. وفي جلسات التحقيق والاستجواب المتكرّر حكم الوزير عليه بالإعدام، وهكذا قدّم نفسه ذبيحة للربّ.

تذكار القدّيس نيقون ورفقته - والقدّيس لوقا الميتيليني

القدّيس الجديد في الشهداء لوقا الميتيليني(+ 1802م)

ولد لعائلة مسيحيّة في أدرينوبوليس، إثر وفاة أبيه، وقد كان الولد في السادسة من العمر، كلّفت أمّه تاجرًا يونانيًّا من القسطنطينية الاهتمام بتعليمه. فلمّا بلغ الثالثة عشرة تشاجر وصبي تركي وقوي عليه. اجتمع عليه عابرو السبيل وهدّدوه بالقتل فخاف وصرخ إن تركتموني صرت مسلمًا! أمسكوه وجعلوه في خدمة أحد الأتراك وجرت ختانته. في بيت أسياده كان يبكي لأنّه لم يستطع الفرار من المنزل لكنّه تمكّن من تمرير رسالة إلى السفارة الروسيّة عبّر فيها عن رغبته في الفرار، غير أن كلّ المحاولات باءت بالفشل. أخيرًا تمكّن من الفرار واستبدال ملابسه التركيّة بملابس مسيحيّة، وتوجّه إلى جبل آثوس فامتنعت أكثر الأديار عن قبوله لصغر عمره، أخيرًا اهتدى إلى أب روحيٍّ الذي باح له برغبته في الشهادة لأجل المسيح فأراد أن يمتحنه قبل إرساله إلى الشهادة خوفًا من أن يكفرمجدّدًا بإيمانه، ففرض عليه أداء ثمانماية مطانية في اليوم والاكتفاء من الطعام بالخبز اليابس والماء، فنفذ الأمر القدّيس بفرح متامّلاً في الموت شهيدًا. ولمّا حظي بالموافقة لبس الإسكيم الرهباني وأبحر إلى ميتيلين برفقة الراهب الكاهن بيصاريون الذي كلّف بمرافقته وتشديده إلى أن يصل إلى تحقيق ما يطمح إليه.

عندما وصل إلى ميتيلين توجّه نحو مقر القاضي المحلّي وطلب إنصافه بشأن علامة الختان التي فُرضت عليه عنوة وهو بعد صغير السن، فسخروا منه فأكّد أن لديه من الأسباب ما يكفي لطلب محو علامة كهذه. أمر أسقف ميتيلين من كافة الكنائس إقامة البراكليسي من اجل لوقا حتّى يبقى على ثباته بالرغم من خوفهم من انتقام الأتراك منهم وعندما تمّ استجوابه أبدى ثباتًا في قبول حكم الإعدام غير آبه بوعود الأتراك له. تركوه في السجن مدّة ثلاثة أيام عسى يغيّر رأيه لكنّ شيء لم يثنيه عن الشهادة للربّ وهكذا صدر الحكم بالإعدام فكان وجهه متهللاً حين تنفيذ الحكم به.


هذا و يوجد الكثير الكثير من هذه الامثلة، و لكني لم اشأ ان اغرق النادي بها.
08-30-2010, 06:42 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: العائدون للمسيحية بعد إسلامهم ( ربى قعوار كمثال) - بواسطة observer - 08-30-2010, 06:42 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  لماذا تحولت البنت باتعة من الإسلام للمسيحية والبنت جوزفين من المسيحية للإسلام بسام الخوري 14 4,927 10-25-2010, 12:52 PM
آخر رد: Vanilla Sky
  العمال السوريون العائدون من لبنان: ....النزوح الجماعي للعمال السوريين بسام الخوري 10 2,036 03-07-2005, 10:57 PM
آخر رد: أمجد

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS