{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 6 صوت - 2.83 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
أمة الحق والحقيقة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 175
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #42
RE: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
سقوط نظرية داروين في أصل الإنسان
مقدمة :
كان الإنسان وما زال يطرح أسئلة عن أمور تثير فضوله ، ولكن في الوقت نفسه لا تؤثر في حياته على الأرض ، وإنما دافع المعرفة هو الدافع الأساسي لهذه الأسئلة ، ومن أهم هذه الأسئلة كيف وجد الإنسان على هذه الأرض ، ولماذا هو مختلف عن باقي المخلوقات ، بكونه المخلوق العاقل والقادر الوحيد على إحداث تغييرات على وجه الأرض ، وقد أجابت الأديان السماوية ( اليهودية والمسيحية والإسلام ) إجابة واحدة هي : أن الله عز وجل خلق سيدنا آدم أول البشر ثم خلق سيدتنا حواء زوجة سيدنا آدم ، و أنزلهما إلى الأرض ، وأن كل البشر هم أبناء سيدنا آدم وسيدتنا حواء ، وبالتالي فإن كل البشر هم من أصل واحد ، ولديهم صفات أساسية مشتركة ، وبالتالي فإن كل البشر على الأرض هم أخوة في الإنسانية ، ولكن مع النهضة العلمية في أوربا بعد العصور الوسطى ، بدأت الكنيسة تفقد سيطرتها على المجتمع الأوربي ، وبدأ العلماء يضعون نظريات مادية غير مرتبطة بالدين ، مما مهد لظهور نظرية داروين في أصل الإنسان ، وحصولها على دعم كبير من العلماء الماديين في أوربا ، إضافة إلى العديد من المتعصبين الأوربيين ، وكان قبول هذه النظرية يعود لسببين رئيسيين هما :
- إشباع فضول العلماء ، في الإجابة على واحد من أهم الأسئلة التي حيرت العلماء ، وذلك بعيداً عن سلطة الدين الذي لا يؤمنون به ، فإذا أثبتوا ذلك فإنهم يتخلصون من تعاليم الأديان السماوية .
- تغذية روح العصبية الأوربية القائلة : بأنه إذا كان أصل الإنسان هو تطور مجموعات من الشامبانزي والغوريلا ليصبحوا بشراً ، فإن العرق الأوربي انحدر من سلالات خاصة من الشامبانزي ذات صفات متميزة من حيث الذكاء والصفات البدنية الممتازة ، في حين أن باقي السلالات البشرية انحدرت من مجموعات أقل ذكاء و جمالاً من الأوربيين ، مما يؤهل للقول بأن سيطرة الأوربيين في شتى المجالات ، هو أمر طبيعي ناتج عن الحتم العلمي ، وهذا ما غذى الفكر النازي في ألمانيا خصوصاً ، والفكر الأوربي عموماً .
وقد تأثر العلماء بنظرية داروين ، مما جعل عالم الجغرافية الألماني فردريك راتزل يؤسس مدرسة الحتم الجغرافي القائلة : بأن الظروف الطبيعية هي التي تعطي للإنسان قدرته ومميزاته ، وبالتالي نصل إلى نفس العصبية الأوربية في هذا الشأن .
تنقسم نظرية داروين إلى قسمين : قسم يتحدث عن تطور المخلوقات الأخرى على الأرض ، ، أما القسم الثاني فيتحدث على تطور الإنسان
وقد تم نقاش هذه المقالة النظرية ، وتطورها والأدلة المادية على سقوطها بكل الموضوعية العلمية في ذلك ........


وهذه احدث الاكتشافات العلميه لكبار علماء الغرب التي تثبت كذب وزيف وتزييف وسقوط نظريه النشؤ والتطور لداروين بل واعترافات كبار العلماء بتزييف الادله لاثبات صحتها وأصبحت (نظرية سخيفة جدا) في نظر العلم العلماء الموضوعيين.


الجينوم(المورت) البشري ينسف نظرية داروين
في سلسلة التطور المعرفي للجينوم البشري وبعد الاحتفال بثمرة عقود من الجهد المتواصل في رسم خارطة الجينوم البشري أصبح لدينا قاعدة بيانات كبيرة نسفت بعض الفرضيات والنظريات لان المعلومات المتوفرة تعارض أن يكون هناك تطور في الجينوم من كائن إلى آخر.

وكان أول الضحايا نظرية النشوء والتطور لداروين (عمرها أكثر من 150عاما).

النظرية التي طالما استخدمها بعض المتعلمين وجادلونا بها - وكأنها حقيقة علمية - في خلق الإنسان تعارض ما أخبرنا القرآن عنه صراحة في خلق الإنسان.

سقوط نظرية النشوء (ولتعلمن نبأه بعد حين) أوجد فراغا هائلا لمن ليس لديه رؤية واضحة.

هذا الفراغ دفع بالعلماء للبحث والتحري.

بيريانن سيناباثي (عالم بيولوجي، كيميائي وباحث في الجينوم) و كان من أشد المؤمنين بنظرية النشوء والتطور أثار أسئلة كثيرة عن خلق الكائنات ونشوء الحياة.

وتبين له أن المعلومات من الكثافة بحيث تحتاج إلى برنامج كمبيوتر مصمم خصيصاً لهذا الغرض فعمد إلى تعلم برمجة الكمبيوتر في محاولة للحصول على جواب عن أسئلته عن منشأ الحياة ، وتفسير تنوع الأحياء.

ثم قام بتغذية قاعدة الجينوم المعلوماتية والوظائف المبرمجة في الجين وخصائص البروتين (مادة بناء الأحياء) ومتطلبات الحياة إلى البرنامج في محاولة للوصول إلى حقيقة تكون الكائنات المختلفة من هذه السلسلة الجينية التي لم تتكون عبثا (Random) بل بقدر محكم.كان نتيجته أن الكائنات مخلوقة وهناك تشابه كبير في الجينوم بينما هناك اختلافات خاصة بكل كائن. ثم خرج بالنظرية الخلق المتزامن، التي كانت كتأبين لنظرية النشوء والارتقاء.

وتقول النظرية أن الكائنات خلقت مع بعضها مستقلة كل على حده ولم تكن نتيجة تطور بعضها عن بعض. كما تقول بأن نظرية النشوء والتطور نظرية خاطئة في أساسها.

وقد استطاع سيناباثي أن يعطي سيناريو متكاملا لنشوء الأحياء من دون أن يكون هناك حلقات مفقودة -كما كانت الحال مع نظرية داروين- بل لقد وجد تفسيرا للحفريات التي كانت تناقض نظرية داروين للنشوء والتطور.

ومن المعلومات المتوفرة أخيرا عن الجينوم البشري ومن المزيد من الحفريات كسبت هذه النظرية مزيدا من التأييد لاشك سيرفعها إلى مستوى الحقيقة العلمية.

أخضعت النظرية لاختبارات قاسية وعرضت عليها أسئلة معقدة عن الحياة ووجد الجواب مطابقا للواقع ومكتوبا على الجين البشري.

وهنا نعلن موت نظرية النشوء والتطور لداروين، وأن نظرية تزامن الخلق حلت محلها.


الواضح أن نظرية داروين سقطت ولكن المستغرب أن لا يسلط الضوء على سقوطها.
كتب داروين أن الكائنات الحية الموجودة على الأرض لم تُخلق من قبل الله تعالى وأن كل صنف من هذه الأصناف لم يوجد مستقلا عن الآخر. وترى هذه النظرية أن المخلوقات لها أصل واحد مشترك انبثقت منه، وبمرور الزمن حصلت لها تغيّرات حتى أصبحت على ما هي عليه الآن.

زعمت نظرية داروين هذه المزاعم والادعاءات دون أن يكون لها أي سند علمي تقوم عليه. وقد جاء في اعتراف مطول في مقدمة كتاب لداروين تحت عنوان "المصاعب التي واجهت النظرية" ما مفاده أن النظرية لم تعثر على إجابات لكثير من الأسئلة المحيّرة.

إنّ الصعاب التي واجهت نظرية داروين كان من المتوقع أن يزيلها التقدم العلمي، وكان من المنتظر أن تشكل الأبحاث العلمية الحديثة المتقدمة دعماً لنظرية داروين، ولكن النتائج جاءت على عكس المتوقّع، فالأسس التي كانت تعتمد عليها النظرية كانت تتهاوى وتتحطم الواحدة تلو الأخرى. وبالرغم من الدّعاية التي روجت لنظرية داروين إلاّ أن عالم الأحياء المشهور ميشيل دانتون ذكر في كتابه "نظرية في أزمة" أسباب انهيار نظرية داروين واندحارها أمام العلم، ويمكن أن ندرجها تحت ثلاث نقاط:

1 – لم تتمكن النظرية إلى حد الآن من تفسير كيف بدأت الحياة على وجه الأرض.

2 – إن ما عرضته النظرية أمامنا من "آليات للتطور والنشوء والإرتقاء" لم تكن في الحقيقة مولدة لأيّ تطوّر.

3 – أثبتت المتحجرات عكس ما زعمته سابقًا نظريّة التّطور.

عدم صحة ادّعاء " ظهور الحياة مصادفة"

تطورت نظرية داروين في أواسط القرن التاسع عشر، والنقطة الملفتة للنظر في تلك الفترة هي أن العلم كان متخلفا بالنظر إلى ما وصل إليه في الوقت الحاضر. ولم يكن لداروين أو الذين سبقوه من رواد هذه النظرية أيّة معلومة عن كيفية تكاثر الكائنات الحية والتركيب العلمي الكيمياوي لها، ولم يكن لهم كذلك علم بكيفية استمرارها في الحياة، وذلك بسبب عدم كفاية درايتهم بتفاصيل الكائنات الحية. ومن أجل الإقناع بنظريتهم قاموا بنشر الادعاء القائل بأن الحياة ظهرت عن طريق المصادفة ثم تطورت كذلك بالمُصادفة.

إلاّ أنّ العلم في القرن العشرين تطوّر تطورا كبيرا وأظهر أنّ تفاصيل حياة الكائنات الحيّة معقدة في تصميمها، وهي ليست على النحو الذي ادّعاه أصحاب نظرية التّطور، بل على العكس من ذلك تماما. وكان التطوريون يزعمون أن تكوين الخلية الحية بسيطٌ، ويمكن صناعة الخلية من خلال توفير المواد الكيمياوية اللازمة لذلك، وبعد مرور فترة من الزمن يمكن الحصول عليها. بيد أن التحاليل التي أجريت بواسطة الميكروسكوب الإلكتروني الحديث خلال القرن العشرين أظهرت نتائج مختلفة تمامًا. ففي الخلية توجد تصاميم معقدة بحيث لا يمكن أن تكون عبارة عن مصادفات، وهذا ما صرّح به عالم الرّياضيات والفلكي الشهير الإنكليزي الأصل السيد فريد هويل قائلا: "كومة من خردة الحديد أخذتها عاصفة هوجاء، ثم تناثرت هذه القطع وتكونت طائرة بوينغ 747 بالمصادفة"، إن مثل هذه النتيجة غير ممكنة ومستحيلة، وكذلك الأمر بالنسبة إلى تكوين الخلايا الحية. ويمكن القول إنّ التشبية غير كاف وذلك لأن الإنسان تقدم بحيث استطاع أن يصنع طائرة "بوينغ 747" ولكنّه مع تقدمه هذا لم يستطع أن يقوم بتركيب خلية حية واحدة في أيّ مختبر علمي.

إذن ماهي النتيجة؟ إنّ مثل هذا التركيب المعقد لا يمكن أن يظهر مصادفة للوجود كما ادّعت النظرية، ومثلُها مثل السّاعة لا يمكن أن تتكون من تلقاء ذاتها فيجب أن يكون هناك من يصنع هذه الساعة. والكائنات وجميع الموجودات الأخرى يجب أن يكون لها صانع، وهذا دليل على وجود الله الذي له القدرة على الخلق. وهذه هي إحدى الحقائق التي وضعت نظرية داروين في أزمة. وبالإضافة إلى ذلك فإن أيّا من التطوّريين لم يقم بإثبات كون المخلوقات الحية ظهرت مُصادفة.

الآليات الخيالية للتطور

مثلما أن وجود الكائنات الحية وتكوّنها غير ممكن عن طريق المصادفة، فكذلك تطوّر الكائنات الحية بعضها إلى بعض غير ممكن، لأن الطبيعة وحدها لا تملك هذه القدرة، فالطبيعة ليست سوى ترابا؛ حجر وهواء وماء، أي أنها عبارة عن تجمّع لذرّات بعضها مع بعض. فالمصادفة تعني أن كومة من هذه المواد غير الحيّة، يمكنها أن تغيّر الدودة إلى سمكة، ومن ثم تخرج السمكة إلى اليابسة وتتحول إلى نوع من أنواع الزواحف، ثم تتحول إلى طير فتطير، وبعد كل هذا يتكون منها الإنسان، ولكن هذا ما لا تستطيع الطبيعة أن تفعله.

ولكنّ الداروينيين ادعوا أن هذا الأمر ممكن في ما سموه بحركة النشوء والإرتقاء (أي التّطور) الآلي. فهناك مفهوم واحد يروجون له وهو الحركة الآلية: بمعنى الحركة الطبيعة. فالحركة الطبيعية تعني الاختيار الطبيعي. وتعتمد على فكرة أن الأقوى القادر على التلاؤم مع الظروف الطبيعية هو الذي يستمر ويبقى.ومثال على ذلك قطيع حمار الوحشي الذي يكون تحت تهديد الأسد، فالذي يستطيع أن يجري بسرعة يمكنه أن يبقى على قيد الحياة، ولكن هذه الحركة لا تُحوّل الحمار الوحشي إلى نوع آخر مثلا كأن يصبح فيلا.

وبالاضافة إلى ذلك ليس هناك دليل مُشاهد على الحركة الآلية (النشوء والارتقاء) للكائنات الحية. وقد صرّح التطوري الانكليزي المشهور بلانتوللوك كولين باترسيون بهذه الحقيقة معترفا بما يلي: "ليس هناك كائن استطاع أن يولّد نوعا جديدا من الأنواع الأخرى بواسطة الحركة الآلية للطبيعة، أي عن طريق النشوء والارتقاء من حيوان إلى آخر، وليس هناك أيّ كائن اقترب من هذا الاحتمال. واليوم هناك جدل كبير في أوساط الداروينيين حول هذا الموضوع ".

وبما أنّ آلية حركة الطبيعة ليست لها تأثير في عملية التطور، قام التطوريون بإضافة مفهوم "الطّفرة"، أي التغييرات الفجائية على الجينات الوراثية، والتي ترجع أسبابها إلى التأثيرات الخارجية مثل أشعة الراديوسيوم التي لها تأثير سيّء على الجينات الوراثية إذ تسبب لها التخريب، ويزعم أنصار النظرية أن عملية التغير التي تحصل للجينات الوراثية هي التي تفرز مظاهر التّطور لدى الأحياء.

ولكن هذا الادّعاء تم دحضه بواسطة الأبحاث والحقائق العلمية، وذلك لأن جميع التأثيرات الخارجية على الأحياء أحدثت لها عمليات تخريبية، وهذه التأثيرات الخارجية على الإنسان تسبب له الكثير من الأمراض الذهنية والبدنية، بل وتؤدي إلى إصابته بالسرطان. وحتى اليوم لم نشاهد أن التغييرات الفجائية على الجينات قد قادت إلى تقدم، ولهذا السبب يقول العالم الفرنسي والرئيس السّابق للأكاديمية العلمية "بيير بول كراسي" بالرغم من كونه من التطوريين: "مهما كان عدد التأثيرات الخارجية على الجينات فإنه لم يَنتجْ عنه أيُّ تطوّر".

سجلّ المتحجّرات وهزيمة التطوريين

في القرن العشرين لحقت بنظرية التطور هزيمة أ خرى من خلال سجلّ المتحجرات. فما قيل عن تطور الأحياء من شكلها البدائي إلى شكلها الحالي ومرورها بمرحلة وسيطة (مثلا كأن يكون نصف الكائن سمكة ونصفه الآخر طيرا أو نصفه من الزّواحف ونصفه اللآخر من الثدييات)، هذه المراحل الوسيطة لم يعثر لها على متحجرات. إذن لو كانت الأحياء فعلا قد عاشت مثل هذه المرحلة فيجب أن يكون هناك عددٌ كبير منها، ليس فقط بالمئات بل بالملايين، وكذلك يجب أن توجد لها بقايا متحجرات على الأقل.

ففي القرن التاسع عشر قام التطوريون بالبحث مطوّلا عن هذه المرحلة في سجلّ المتحجرات، ولكن دون جدوى. فعالم المتحجرات الأنكليزي الشهير "و.دارك" بالرغم من كونه من التطوّريين يعترف بالقول: مشكلتنا أنه عندما قمنا بالبحث في المتحجرات واجهتنا هذه الحقيقة في الأنواع أو في مستوى الأصناف، فليس هناك تطوّر عن طريق التدريج. بل وجدنا أن الأحياء قد ظهرت إلى الوجود فجأةً وفي آن واحد وعلى شكل مجموعات. فإثر جميع الحفريات والأبحاث جاءت بنتيجة على عكس ما توقع التطوريون". فهذه النتيجة أظهرت أن الأحياء ظهرت بجميع أنواعها في آن واحد بدون أدنى نقص. وهذا ما يثبت أن الله تعالى هو خالقها جميعا.

الخلاصة
جميع هذه الإكتشافات في نهاية القرن العشرين توصلت إلى أن نظرية داروين غير مُجدية، ولكن هذه الحقيقة قد تم إخفاؤها عن الرأي العام في كثير من دول العالم، ومازال عوام الناس مخدوعين بهذه النظرية التي أُسست على التلفيق. وهناك من يدافع عن هذه النظرية، والسبب في ذلك هو رغبتهم في الحفاظ على مراكزهم ومصالحهم، وهم لا يريدون قبول حقيقة الخلق وحقيقة وجود الله تعالى وكونه هو الخالق لكل شيء. ولعدم وجود بديل آخر لحقيقة الخلق غير هذه النظرية الخيالية التي لا تستند إلى الحقيقة عملوا على دعمها وإسنادها لكي تبقى هي السائدة من أجل مصالحهم الخاصة. ولكن الحقيقة واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار، وكل ذي عقل سليم يدرك هذه الحقيقة بلا عناء، فالكائنات الحية والسّماء والأرض كلّها قد خلقت من قبل خالق قدير، خلق وأوجد كلّ شيء. ونحن نشعر بمدى مسؤوليتنا إزاء هذا الخالق الذي خلقنا من العدم، هذا الخالق هو الله عز وجلّ
قد حكمت كل التقارير العلمية بسقوط هذه النظرية، بل نصت هذه التقارير على عدم إمكان حصول مثل هذا الأمر بيولوجياً، وقد أدين بالتزوير الخبيرالبريطاني لما يسمى علم الأجناس "أرثر كيث"، الذي زعم اكتشافه لهيكل عظمي نصفه لإنسان ونصفه لقرد!، إذ تبين أنه قام بتجميع العظام وإعادة ترتيبها!، كما ذكرتجريدة الشرق الأوسط (عدد 4226 – الثلاثاء 16/8/1990(



فليُحذر من هذه النظرية ومن غيرها فكم من عقائد فاسدة لا يهتم أصحابها إلا بجمع المال ولو ياشتراكهم مع القرود وغيرهم من الحيوانات.!!!
ولتشغل الامة بما يفيدها ويطور مساعيها...
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-30-2010, 11:03 PM بواسطة أمة الحق والحقيقة.)
08-30-2010, 10:50 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور - بواسطة أمة الحق والحقيقة - 08-30-2010, 10:50 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  انهيار نظرية داروين أمام العلم علماني 87 10 3,481 09-29-2011, 12:49 AM
آخر رد: fancyhoney
  الرد على فديو حقيقة الخلق وانهيار نظرية التطور من وحي خيال هارون يحيى أنا لبرالي 5 3,494 06-18-2011, 05:47 AM
آخر رد: فلسطيني كنعاني
  لماذا لا تدرس نظرية التطور في مدارس الدول الاسلامية؟ shosh 9 4,071 01-18-2011, 04:36 PM
آخر رد: Narina
  نظرية داروين,,, Illusions 17 5,354 12-21-2010, 10:11 PM
آخر رد: ... ثوابت ...
  مجرد اراء من عبد مسلم موحد smart_mgmg 9 2,695 12-04-2010, 04:13 AM
آخر رد: أحب-البشرية

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS