اقتباس:من قال لك ان الاية تعنى ترك الاجتهاد وانا لم اقل ان الاية تعنى ترك الاجتهاد
ولكن لا تجتهد إن كان هناك نص قاطع
الاجتهاد فى المتشابهات وليس البينات

فعلاً،
وما يؤيد وجهة نظرك أن لا حدود توضيحية لآية الحدود (حد الرجم كمثال باعتباره جريمة قتل وليست حداً )،
فحد الزنا منصوص عليه في القرآن الكريم وحدد بالجلد ( وبالتحديد مائة جلدة )،
الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (2)النور
هل ترى التفصيل في الآية؟
ثم يأتي من يقول بأن آية الرجم كانت في القرآن وأكلها الداجن،
ويقيس على رجم المرأة الغامدية ولا يكلف نفسه في بحث الظروف والمكان والزمان وما إن قاس المسلمون على الدين السابق قبل نزول النص بتشريع المائة جلدة،

" وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلا خطأً "