الازعاج الناجم عن لاعلان مواقيت الصلاة بمكبرات الصوت التي تحدث من الضوضاء ما يفوق عن ال ١٢٠ ديسيبل قد تسبب الامراض و الاعراض التالية:
الآثار النفسية

1. التوتر العصبي والقلق.
2. الشعور بالضيق.
3. الإصابة بالصداع وآلام الرأس.
4. فقدان الشهية.
5. فقد التركيز وخاصة في الأعمال الذهنية.
6. عدم القدرة على التعامل مع الاخرين.
7. الانقطاع عن العمل وكثرة الغياب. (يؤدي ذلك إلى خسارة اقتصادية كبيرة)

[عدل] الاثار الفسيولوجية

1. زيادة افراز الغدة النخامية.
2. زيادة حساسية الجسم لهرمون الأدرينالين (قد يكون الخوف من جهاز المخابرات في دول الاذان ايضا دور).
3. التأثير على السمع وتغيرات فسيولوجية أخرى منها : زيادة فقدان الذكورة للرجال (هذه لست متأكدا منها، اذ ان نسبة الانجاب في البلاد التي يتواجد فيها مثل هذا النوع من الضوضاء تفوق مثيله عند الارانب).
4. ضعف استجابة الأفراد (لاكل الفول بدول الاذان ايضا تأثير).
5. ضعف نشاط العضلات (ملحوظ بشكل صارخ في السودان، اذ ان بعض السودانيين على استعداد لتطليق زوجاتهم و ارجاعهن الى بيوت اهاليهن اذا ماعادات الزوجات الى البيت و قرعن جرس الباب لئلا يضطر ان يتحرك الزوج السوداني لفتح الباب لزوجته، كما ان الزوجة السودانية على استعداد لقرع الجرس ثلاث ساعات و ليست مستعدة لفتح حقيبة يدها و اخراج مفتاح الباب منها و فتحه).
6. حركة لا ارادية في العين مع تغير في الحدقة.
7. تؤثر على العضلات والأعضاء الداخلية، نتيجة تأثر الخلايا العصبية (لا تستطيع مثلا ان ترجع بضاعة لم تعجبك الى تاجر من مناطق الحكم الذاتي الفلسطينية و لو بعد نصف ساعة من شرائها، فان تجرأت و فعلتها قد تشتم على اقل تقدير و الاحتمال الاكبر ان تأخذ ركلة على قفاك.).
8. تغير في نبضات القلب (متوسط الاعمار بدول الاذان منخفض جدا، قد يكون لأ كل المناسف و الكبسة ايضا دور).
9. صعوبة في التنفس مع زيادة الإحساس بالا جهاد والميل نحو العصبية بالمزاج (في الاردن مثلا، لا يضحكون لرغيف الخبز الساخن، و العبوس صفة ملازمة للمواطن الاردني، و سرعان ما يلحظها الزائر على وجوه رجال الامن و الجمارك و المواطنين في المطار).