يااااه،،،،
، حتى أنه قد قيل في أحد الأناجيل "الأبوكريفية" أن الرب انتقل إلى كفر ناحوم في عصر ذلك اليوم، فوجد في طريقه "العربية السعيدة" وقد تجمع حولها جمع غفير. فنظر إليها وباركها وقال: الحق الحق أقول لكم، من سمع هذه وآمن بحقوق المرأة فلسوف يرث الحياة الأبدية. كونوا عادلين، يكون عادلاً منصفاً معكم أبوكم الذي في السماوات. كونوا منصتين، ينصت إليكم من وهبكم الحياة، وكما أن الحياة تخرج من رحم المرأة، كذلك يخرج العدل من إنصاف النساء.
صحيح، عندي مقال جديد عن "الجبنة الفرنسية والنبيذ"، أرجو أن يكتمل معي عما قريب.
واسلم لي
العلماني
صاحبة حقوق الامرأة هلأ بتكون عم تاكل أتل وبهدلات من زوجها وبيت حماها وهي صاغرة وطائعة