الزميل سيف الدين قلت:

أما الزميل أنس /
فيكفيني أن تعترف بأنك تقول (( لا يليق أن أسمي خالق الكون بالمتكبر أو خير الماكرين أو المضل أو المنتقم !! )))

فمن يعتقد هذا الكلام الذي تقوله لا يسمى مؤمنا بالله في ميزان شريعة الإسلام ..

ثم لنقف عند تناقض عجيب عندك :

تقول في ردك إن الله هو الهادي ولكنه ليس المضل !!!!!!

الجواب:
وهل نسيت أنه لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ام أنك تخطيته واصدرت الحكم مكانه.على حد علمي أن الشيطان هو الذي يضل ويغري ويكيد.وسؤالي هو كيف تنسب لله صفات هو بريئ منها وتدعي كما قلت سابقا انك تنزهه.؟ إذا كان الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء حسب إرادته فالنتيجة محسومة مسبقا . وكما نقول اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه .هكذا شاء وهكذا قدر.حيث لا راد لقضائه. ياعزيزي السؤال صعب ويتطلب تشغيل العقل واظنك غير مستعد للنقاش.
وقلت أيضا:
شريعة الإسلام ناسخة لما قبلها ليس بسبب التحريف في تلك الشرائع ، بل لو سلمنا سلامتها من التحريف فإنها منسوخة ، وقد قال محمد بأن موسى وعيسى لن يسعهما إلا اتباعه لو أدركاه ...
الجواب
ياسلام عليك .وما هو دليلك على مصداقية مصادرك.ام هي على حسب هواك لتقتك انك وحدك من يملك الحقيقة المطلقة ومن يخالفك فهو على الضلال .ولهذا انت تنطلق من فكرة مسبقة .اي من ليس معي فهو ضدي وتصدر الأحكام جزافا. تفهم وتفسر وتحكم على هواك.ثقة زائدة عن اللزوم.برافو عليك.