السلام عليكم.

الأخت أمة الحق و الحقيقة و يؤسفني أن اصارحك تماما.
أنت مخدوعة في هذه التسمية البراقة الكاذبة.لأنك لم تبحثي حقيقة عقائد القوم , و لم تبحثي حتى حالهم و حقيقتهم .

اولا هم فرق كثيرة , كلهم يدعون انهم ينتسبون لأهل السنة و الجماعة.لكن عقائدهم مختلفة .و عليه فلا يمكن أن يكون شخصان مختلفان تماما في صلب العقيدة من نفس الجماعة .

مثال: منهم من يعتقد موت عيسى كسائر البشر.
و منهم من يعتقد أن عيسى حي في السماء.

فمن من الغثنين من السنة و الجماعة؟.

بل أنت إلى من تميلين؟؟؟؟.

ثم يا أختنا المغرر بها , عليك الجواب على كل ما في المقال من فضح لهؤلاء الناس الذين يتوهمون النجاة من خلال مصادرة تسمية فارغة لا مسمى لها .

إعلمي أن سقوط عقيدة واحدة تعني سقوط الفرقة برمتها .
و كثير من عقائد هؤلاء ساقطة و البراهين بين يديك .

البقاء للحق .
أنا مسلم أحمدي لا اشرك بالله شيئا .

و على عكس ما كتب احد المشاركين مؤسس الأحمدية لم يدع أنه أتى بدين جديد أو كتاب سماوي جديد أو شرع جديد .ابدا لكنه جاء لتصحيح عقائد الإسلام التي شوهها المشايخ .و أخبر عن نفسه أن تلميذ لرسول الله محمد خاتم النبيين .