(09-24-2010, 10:59 PM)observer كتب:  بل هو على وزنه وقافيته و نمطه و نسقه. فنحن المسيحيون نقول ان المسيح هو الله، من شواهد كثيرة و قرائن وردت من الانجيل. يأتي المسلمون الينا ليقولوا من قال لكم هذا؟ ارونا اين قال المسيح في الانجيل انا الله.

فهمتني غلط يا رجل , انا لم أقل انكم لا تقولون ان المسيح هو الله. و لكنك لم تر و تسمع المسيح يقول انه الله و ها انت تقولها : قرائن وردت من الانجيل. ابن لادن وقف امام الناس و صرح و التصريحات مصورة صوت و صورة. ليس فيها انه وراء هجمات سبتمبر.

اقتباس:و كذلك الحال مع بن لادن و معك. كل قرائن الدنيا القوية تشير انه فعلها من خلال مدحه بالارهابيين الذين قاموا بالعملية بالاسم و الشهرة ومكان الولادة،

هذا بالضبط ما قلته من الاول انه فقط اشاد بالعملية و الذين قاموا بها و لكنه لم يقم بها. و حتى هؤلاء ال19 الذين كما قلت لك لم أقرا اسم اي احد منهم بين قائمتي ركاب الطائرتين , لم يكن لهم علاقة بابن لادن.
قد يكون ال19 يتخابرون للقيام بعمل ما و لكن اتصالاتهم رُصدت و تم احتوائهم .

اقتباس: و من خلال تسميته الشخصية التي اطلقها على هذا العمل الارهابي (غزوتي نيويورك و منهاتن)

و هذا ما اقوله انت تردد كلام وسائل الاعلام لم تر و تسمع , ثم اي منفعة لتبني العلمية بعد سنة من وقوعها؟

اقتباس:و من خلال التحقيقات التي اجراها اكثر من جهاز بوليس عن افراد العصابة الارهابية في جميع انحاء العالم، و غيره من ادلة،

تتحدث و كأنك انت الذي اجريت التحقيقات . ماذا عن قصة السعوديين الذين كان يعتقد بانهم من المتهمين ال19 ثم وجد انهم عائشون و انهم فقدوا جوازات سفرهم ( أو سُرقت منهم) اثناء وجودهم في دول اوربية. و وقت الاحداث كانوا موجودين في السعودية؟

اقتباس: و انت تصر ان ترى الشريط الذي قال فيه انا فعلتها.

هذا سلوك أي انسان محايد و يطلب الحقيقة , ما عدا ذلك فهم الحاقدون الذين يريدون فعلا أن تواصل امريكا قتلها و سفكها لدماء ابرياء بحجة محاربة الارهاب.

اقتباس:ان لم يكن قد فعلها فلا يبقى الا احتمالين اثنين لا ثالث لهما، فاما انه احمق حتى النخاع (وهذا مستبعد) اذ انه بافعاله التي ''توحي'' انه فعلها قدم اكبر خدمة للفاعل الحقيقي دون ان يدرب، او انه عميل من الدرجة الاولى.

ما زلت تغالط يا زميل , طالبتك بما يثبت انه فعلها و لم تثبت شيئا بل اعطيتنا محاضرة انشائية قائمة على الافتراض.

الاشادة بالفعل لا تعني انه قام به , و اميركا الى الان لم تقدم الدليل على انه وراءها و يعرف الجميع أن دخولها لافغانستان كان بدون دليل على تورط ابن لادن أو طالبان , مثل تلفيق باول أمام مجلس الأمن لاسلحة الدمار الشامل في العراق أو ضرب مصنع الدواء في السودان بحجة الاسلحة البيولوجية.