{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 1 صوت - 1 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
قضية التحكيم بين (علي ومعاوية) رضي الله عنهما
إســـلام غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 560
الانضمام: Apr 2008
مشاركة: #16
RE: قضية التحكيم بين (علي ومعاوية) رضي الله عنهما
هل كاتبوا التاريخ حضروا أثناء زرع كل شخص ممن يدعي النسل الشريف في رحم أمه؟؟؟
مع أنهم نشأوا في ظل المتعة بمقابل ( المتعة السرية وأنت تعرف عنها أكثر مني )
وهذا يعرفه الجميع،


وإذا كان ما قيل عن اختصام الخمسة في عمرو صحيح،
فهذا يعني أن كل أشراف مكة ورجالها مشكوك في نسبهم وأصلهم،

القرآن لم يذكر أي فضل لرموزكم المعصومة على حد قولك،
فكيف تفترون على الصحابة وتشتمونهم ولا تجرؤون على القتلة المتسلطين العنصريين؟؟؟

بعض من فيض مناقب عمرو بن العاص:
1 ـ قاد جيوشاً من آلاف المؤمنين الأطهار الذين استشهدوا تحت قيادته،
3 ـ من سيرته السياسية والدينية:
سفير النبي وحامل دعوته،
حاكم مصر،
راوي الحديث،
من أمراء سرايا النبي،
حاكم عمان،
ارتضاه المسلمون حكماً بين الفريقين في صفين،

"أسلم عمرو بن العاص وخالد بن الوليد وعثمان بن طلحة، ولما حضروا عند النبي صلى الله عليه وسلم قالSadإن مكة قد ألقت إلينا أفلاذ كبدها)"من الرحيق المختوم

فهل أنت أعلم أم نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام؟؟؟

لو كانت مصادرك العقيمة صحيحة ما وجدنا آلاف الفرسان تلتف حول قائدهم العربي ويتسابقون على الشهادة تحت أمره وقيادته،

621 - حدثنا زهير ، حدثنا عبد الرحمن ، حدثنا عبد الجبار بن الورد ، عن ابن أبي مليكة ، قال : قال طلحة بن عبيد الله : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « إن عمرو بن العاص من صالحي قريش ، ونعم أهل البيت عبد الله ، وأبو عبد الله ، وأم عبد الله »"مسند أبي يعلى
؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*؛*

نعــود للموضــوع :
من الأدلة التاريخية على بطلان وعدم صحة رواية خدعة التحكيم ما يلي:
( من مختصر سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم )
"فسار علي رضي الله عنه والتقى هو وأهل الشام بصفين لسبع بقين من المحرم - وصفين اسم موضع بين الشام والعراق - فكانت به الوقعة المشهورة . فلما اشتد البلاء على الفريقين وطال أياما ، وكثر القتلى بينهم رفع أهل الشام المصاحف على رؤوس الرماح ونادوا " ندعوكم إلى كتاب الله " فسر الناس وأنابوا إلى الحكومة .
فحكم أهل الشام عمرو بن العاص . وحكم علي بن أبي طالب أبا موسى الأشعري رضي الله عنهما . وكتبوا بينهم العهود بالرضى بما يحكم به الحكمان .

فلما حل الموعد في رمضان توافوا بأذرح ، بدومة الجندل . فلم يتفق الحكمان على شيء .
وانصرف علي رضي الله عنه إلى العراق ، ومعاوية رضي الله عنه إلى الشام .


فلما وصل علي الكوفة خرجت عليه الخوارج ; وكفروه حيث رضي بالتحكيم . وقالوا : لا حكم إلا لله . واجتمعوا بحروراء - اسم موضع بالعراق - فسموا الحرورية ، فأرسل علي إليهم عبد الله بن عباس فأتاهم . قال : " فلم أر قوما أسمد اجتهادا منهم ولا أكثر عبادة "
فقال ما تنقمون ؟
قالوا : ثلاث . احداهن : أنه حكم الرجال في أمر الله وقد قال الله تعالى { إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ } (1) .
والثانية : أنه قاتل ولم يسب ولم يغنم . فإن كانوا مؤمنين ، فما حل لنا قتالهم ، وإن كانوا كافرين فقد حلت لنا أموالهم وسبيهم .
والثالثة : أنه محا نفسه من أمير المؤمنين . فإن لم يكن أمير المؤمنين فهو أمير الكافرين .
فقال لهم : أرأيتم إن قرأت عليكم من كتاب الله الحكم ، وحدثتكم من سنة نبيكم ما لا تنكرون أترجعون ؟ قالوا : نعم .
فقلت : أما قولكم : إنه حكم الرجال في دين الله ، فإن الله تعالى يقول : { يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ } - إلى قوله - { يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ } (2) ، وقال تعالى { وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا } (3) أنشدكم الله أفتحكيم الرجال في إصلاح ذات بينهم وحقن دمائهم وأموالهم أحق ، أم في أرنب ثمنها ربع درهم أو بضع امرأة ؟ فقالوا : اللهم بلى ، في حقن دمائهم وإصلاح ذات بينهم . فقلت : أخرجت من هذه ؟ فقالوا : اللهم نعم .
وأما قولكم : إنه قاتل ولم يسب ولم يغنم أفتسبون أمكم وتستحلون منها ما تستحلونه من غيرها ؟ فإن قلتم : نعم فقد كفرتم . وإن زعمتم أنها ليست لكم بأم فقد كفرتم ؛ لأن الله يقول : { وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ } (1) فإن كنتم تترددون بين ضلالتين فاختاروا أيتهما شئتم . أخرجت من هذه ؟ قالوا : اللهم نعم .
قال : وأما قولكم : إنه محا نفسه من " أمير المؤمنين " فإن النبي صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية - أراد أن يكتب بينه وبين قريش في الصلح . فقال لعلي " اكتب هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله ، فقالوا : لو نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت ، ولا قاتلناك ، ولكن اكتب : محمد بن عبد الله . فقال امح يا علي . واكتب محمد بن عبد الله . فقال : والله لا أمحوك أبدا . قال : فأرني موضعه فأراه ذلك . فمحاه رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده " فوالله لرسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من علي . أخرجت من هذه ؟ قالوا : اللهم نعم " .

فرجع منهم أربعة آلاف ، وخرج عليه باقيهم . فقاتلوه فقتل منهم مقتلة عظيمة . وأمر بالتماس المخدج ذي الثدية . فلما وجده سجد لله شكرا ."

السلام الروحي:
اقتباس:لا بد من اتخاذ موقف بين جهتين قام بينهما تقاتل وذبحوا بعضا ذبح النعاج!!
ولكن يأبي الفكر السني إلا أن يكون مغفلا سياسيا لأن الخلاف قام على الحكم وحتى اليوم لم يفق من سكرته
الله تعالى قد أكمل الدين وأتمه،
ولم تعد لهم من وسيلة سوى اللطم والشتائم وهذا ما هم مجتهدون فيه وسائرون عليه،


لم ولن تنجح دعوات الاصطفاء والعنصرية في دين الإسلام والسلام والمساواة،
فابحث لنفسك عن السلام الروحي في رسالة السلام بعيداً عن النعاج والجزارة،

كل من يحمل السيف يقتل به،
وهذا ما يحصل للشيعة عبر تاريخهم الأسود في معارضتهم للرب وحكمه،
09-30-2010, 10:49 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: قضية التحكيم بين (علي ومعاوية) رضي الله عنهما - بواسطة إســـلام - 09-30-2010, 10:49 AM

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS