اقتباس:لا أدري أهو غباء ؟
ام هي شبقية محمد التي تدفعك الى اعطاء أمثلة كهذه:

غباء

يا استاذ المسيحي اخر من يتحدث عن الغباء هو انتم

وفي كتابك المقدس يشبه من عبد غير الله بالزناة فانا لم ات بمثال خارج عن كتابك الذي تومن به
حز 23: افعل بك هذا لانك زنيت وراء الامم[u] لانك [u]تنجست باصنامهم

وماذا تقول عن نشيد الانشاد الذي يصف الصدور والنهود وكانه قصيدة من قصائد الغزل

فللا تكن من الذين لا يعقلون
فالمثال لا يتعارض ابدا مع تعابير كتابك و لكن بما ان الحجة دامغة ولم تستطع ان تردها جئت تكرر هذا الكلام الفارغ الذي قلته


اما مسالة الجنس فداوود عليه السلام كانه له عدة نساء وجواري

وكتابك يقول

مل15-5 لان داود عمل ما هو مستقيم في عيني الرب ولم يحد عن شيء مما اوصاه به كل ايام حياته الا في قضية اوريا الحثّي.

فهذا دليل من كتبك يقول ان تعدد الزوجات واتخاذ الجواري ليس متنافيا مع ما اوصى به الرب لان $h;;$ تزوج و كانت له جواري قبل قضية اوريا

والنص واضح و صريح


فتعدد الزوجات و الجواري ليس اذا معصية لله

فكف عنا هذا الهراء الذي سببه الافلاس في مقارعة الحجة بالحجة وكان التمتع بالنساء اصبح سبة وقوة القدرة الجنسية اصبح نقصا

الجنس في ذاته ليس عيبا بل هو من اجمل المتع التي خلقها الله تعالى
الهدف من تحريم الزنا هو حفظ العرض والنسل ...و ليس حرمان الانسان من التمتع