هذا الأمر تحدث عنه نجاد قبل فترة ربما ستة اشهر , وكما يبدو هو في طريقه للتنفيذ

وهي بيوت دعارة مرخصة , كون هذا الزواج ليس فيه عدّه
تتزوج الفتاة الداخل عليها وتطلق في وقتها , يدخل القواد يتزوجها كلام فقط وبنفس اللحظة يطلقها
حتى تحل للزبون القادم (لاأفهم المسوغ الفقهي هنا)
ويدخل عليها الزبون الآخر من هنا ... وهكذا دواليك

واذا انجبت فأنه يتم تحديد الوالد بالقرعة ... من بين الاشخاص الذين دخلوا عليها
في هذه الايام فأن الفتاة على الاغلب ستستخدم موانع الحمل الحديثة.

ولايزال تحديد نسب الطفل لدى الشيعة يتم بالقرعة , اذ الى الآن لا أعرف انهم يفتون بقبول تحليل الدي ان اي.
طبعا ً من حرم هذا الزواج بنص حديث البخاري هو الرسول نفسه. حكاية أن عمر منعه من تخاريف الشيعة
قد تجد له مرويات في كتب تاريخ او الاغاني للاصفهاني مرويات رواتها شيعة باطلة واحاديث ضعيفة لااصل لها ,
والتحريم من قبل الرسول صحيح في البخاري وعليه اجماع السنة.
ولو ان عمر منعه , لوجدته حلال عند الاحناف , الذي يردد شيخهم دائما ً يعني الصحابة
"نحن رجال وهم رجال"

طبعا ً زواج المسيار (والمسيار معناها الزيارة) أو مايعرف تاريخيا ً لدى السنة بزواج النهاريات
هو زواج مستوفي كامل الشروط ومنها العدة اربعة اشهر, ولكن لايوفر الزوج لزوجته السكن ...
بل يزورها في بيت اهلها.

وتمارس هذا الزواج عادة ً الفتيات اللاتي لديهن اب او ام كبيرة في السن
وليس لديهم غيرها ليعتني بهم ,او لعقوق بقية الابناء.

نسمع انه موجود كـ "فتوى" ولا اعرف احد متزوج بهذا الشكل في السعودية
أسمع ان بعض طبقة الموالي البيض يمارسونه ,
كون هذا الزواج بهذه الطريقة في المجتمع القبلي عار

طنطنة الشيعة على زواج مثل المسيار محاولة فاشلة لتبرير العهر الاخلاقي الذي يمارسونه.
لا اقصد بالعهر الأخلاقي زواج المتعه فقط, وهو أمر قد اتفهمه , ولكن مالايمكن قبوله
هو محاولاتهم المستميتة لتبريره , فهي مقززة اكثر منه!.