المشكلة ليست في الجن و وجودهم المشكلة كما قال احد المعقبين في الجرائم التي ترتكب باسم الجن اومحاربة الجن.

بالمناسبة يقال ان هناك جن مؤمن لانجد له دور في الحروب الجهادية حول العالم رغم قدرات الجن الخارقة بعدين الخول الجندي (آسف جداً لاستخدام هذا اللفظ ولكنه اخف تعبير لتوصيف هذا الخنزير المتاجر بالدين) يقول ان الجن اضعف من النملة بينما الاساطير الدينية تقول انهم هم من حملوا عرش بلقيس الضخم في رحلة فضائية بسرعة الضؤ من اليمن الى فلسطين.

ملاحظة اخرى ليس بالضرورة ان المتخصص في العلوم المادية يملك وعياً فلسفياً واسعاً وعميقاً للامور فهو في النهاية مهني شديد التخصص وباحث متعمق في مجال تخصصه لكن نظرة الكثير منا ترى ان المبدع والمبرز في مجال ما هو بالضرورة مبدع في كل شيء ولذلك حين اتى زويل الى مصر كان يتوقع منه في كل المقابلات ان يقدم حلولاً لكل مشاكل البلد بينما هو كان عاجز عن حل مشاكله الاسرية.