اقتباس:الأنبياء في في المسيحية و في الكتاب المقدس وخاصة العهد القديم منه غير معصومين من الخطأ و الأنبياء الذين إتخذوا الكثير من النساء كداوود وسليمان الكتاب المقدس يذكر تعدادهم هذا على أنه خطيئة صادرة منهم وليس على أنه شريعة من الله فتعدادهم للنساء هو خطيئة لامهم الله عليها
Neh 13:26 أَلَيْسَ مِنْ أَجْلِ هَؤُلاَءِ أَخْطَأَ سُلَيْمَانُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَلَمْ يَكُنْ فِي الأُمَمِ الْكَثِيرَةِ مَلِكٌ مِثْلُهُ وَكَانَ مَحْبُوباً إِلَى إِلَهِهِ فَجَعَلَهُ اللَّهُ مَلِكاً علَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ. هُوَ أَيْضاً جَعَلَتْهُ ((لنِّسَاءُ الأَجْنَبِيَّاتُ يُخْطِئُ ))

غير صحيح

يقول الكتاب المقدس

1 ملوك 15: 5

لان داود عمل ما هو مستقيم في عيني الرب ولم يحد عن شيء مما اوصاه به كل ايام حياته الا في قضية اوريا الحثّي.

فالنص واضح و صريح

داود حسب النص لم يعصي الله الا في مسالة اوريا الحثي

نقرا الكتاب

صمويل 5
13 واخذ داود ايضا سراري ونساء من اورشليم بعد مجيئه من حبرون فولد ايضا لداود بنون وبنات.

فهذا لا علاقة له بقضية اوريا

فدل لكل عاقل منصف ان الكتاب لا يعتبر التعدد والسراري مخالف لوصايا الرب


اما بالنسبة لسليمان عليه السلام
فنحن نعتبر ان هذا كذب عليه عليه السلام ومن قول الشياطين

وبقطع النظر

فخطيئته حسب هذا الكتاب هو عبادة الهة النساء وليس مجرد التعدد واتخاذ الجواري