على بركة الحق والخير نبدأ


يوجد في الإنترنت ألاف المقالات الناقدة للدين الإسلامي والقرأن ولكن لا داعي لأن تطلع على كل هذا الكم ، هذه المداخلات اللاحقة كافية إذا سمح لك الخالق الحقيقي بأن تفهم أن إلهك الإسلامي وهمي
طبعا لي مقالات قوية جدا ناقدة للدين الإسلامي بإمكانك الإطلاع عليها فيما بعد من أجل أن تتيقن إذا رغبت

فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ

مرة : قال ومرة : قلنا ، في سورة البقرة وفي سورة الإعراف ليس كثير مهما ، نتابع

بعضكم لبعض عدو العدد في هذه الحالة على الأقل ثلاثة أعداء لثلاثة ولا يمكن أن يكون أقل مهما حاول شيوخك أن يطعجوا في الكلام فليحاولوا للصبح أن يطعجوا ،فالكلام واضح
الكلام موجه لإنسيين وإبليس ما قصة هذا العدد

الملائكة سجدوا فلماذا يجب أن يكونوا أعداء ،وهم قد أطاعوا ولماذا يجب أن يهبطوا من مكانة عليا لمكانة سفلى وبدون ذنب ،إذا منطقيا وعقلانيا نستثني الملائكة

من هم الذين هبطوا عمليا أو فعليا بعد الدراسة ؟؟؟

إذا، الذين هبطوا هم المليارات من البشر ومن ذرية إبليس ، ذرية إبليس مفهوم إسلامي

الإله الإسلامي يظلم المليارات من الكائنات بسبب خطأ ( وعن الخطأ قضية جدلية) لكائنين وكائن

المسلمون يقولون أن البشر لا يتحملون خطيئة أدم ولكن هذه الأية توضح تماما غير هذا الكلام ومهما طعجوا لن يتغير هذا المعنى

المكان الذي كان فيه أدم وزوجته البعض يقول أنه مثل عطاء زائد لم يستحقه أدم ( حسب رأيي هذا التفسير معناه أن إلهك بخيل ليس كريم )ولكن الباقي ما ذنبهم ، بمعنى أخر لو نجح أدم في الإختبار لماحدث الهبوط للباقي ، بغض النظر منهم إستحقوا أو لم يستحقوا فالأذى كان شاملا لكل كل الكائنات ، إذا عمليا وفعليا حدث الهبوط نتيجة أدم وزوجه وإبليس هذا الهبوط الذي سبب الأذى للمليارات من الكائنات
من الأذى ضياع مكان مريح وفرض بلاء جدلي وإختبار جدلي وهكذا، يعني حتى لو يستحقوا كلهم ذلك المكان فهم أيضا لا يستحقوا كل ذلك الأذى


إلهك إله ظالم ، ظلم المليارات من الكائنات ،فماذا يضمن لك أن يكون إلهك عادل بعد الموت

طبعا يوجد أمور اخرى كثيرة لدحض دينك ولكن هذه مثل صباح الخير