عزيزي ضد الإلحاد قلت
وعلى فكرة نحن لا ندعي العصمة لأحدٍ سوى الأنبياء,
فما هو دليلك على عصمتهم؟على حد علمي النبي عيسى ابن مريم هو الوحيد المعصوم من بين الأنبياء
وقولك :
ومن برأه الله من فوق سبع سماوات وعرفنا بأنه من أهل الجنة كالسيدة عائشة فلا ينبغي لأحد بعد ذلك أن يشكك فيها ويرميها ببهتان, والصحابة مجموعهم معصوم,

وهذه المقولة كذلك ليس لك عليها دليل وإلا ماذا تقول عن القتال الذي وقع بين السيدة عائشة واللإمام على في معركة الجمل والحديث صحيح عن النبي (ص) انه قال :"إذا تقاتل مسلمان القاتل والمقتول في جهنم" وهما من المبشرين بالجنة. وهناك امثلة اخرى لصحابة آخرين لا اظنك تجهلها.
وقلت أيضا:
ومثلكم في الجري وراء شبهات الشيعة والأحاديث المكذوبة وافتراءات المنصرين كمثل من يؤسس بيتا على أمواج البحر
لا ياسيدي الفاضل نحن نتكلم عن الشبهات الموجودة في الأحاديث الصحيحة ومن واجبكم الرد عليها لضحدها إن كانت مجرد افتراءات بغض النظر عن مصدرها فالحق يظل حقا والباطل باطلا مهما كثرت الإدعاءات
حرب الجمل بين السيدة عائشة والإمام علي لا يمكن ان ينكرها احد
والحديث صحيح فما هو الجواب؟مع تحياتي