ونظرة لمؤلفات ابن باز - انظروا للعلم الأصلى على حق ( اختصرت القائمة لأنها طويلة )

20- مجموعة الفتاوى والرسائل النسائية .
21- نقد القومية العربية على ضوء الإسلام والواقع .
22- وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
23- وجوب العمل بالسنة وكفر من أنكرها .
2- إيضاح الحق في دخول الجني في الإنسي والرد على من أنكر ذلك .
3- التبرج وخطر مشاركة المرأة للرجل في ميدان عمله .
4- التحذير من البدع .
ب- وجوب أداء الصلاة في الجماعة،
جـ- أين يضع المصلي يديه بعد الرفع من الركوع .
11- الجواب المفيد في حكم التصوير .
12- حكم الإسلام فيمن زعم أن القرآن متناقض أو مشتمل على بعض الخرافات أو وصف الرسول صلى الله عليه وسلم بما يتضمن تنقصه أو الطعن في رسالته، والرد على الرئيس أبي رقيبة فيما نسب إليه من ذلك .
13- حكم السفور والحجاب ونكاح الشغار .
14- حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والإشارة إليها بالحروف .
15- حكم الغناء .
16- حكم مقابلة المرأة للسائق والخادم .
17- خطر مشاركة الرجل للمرأة في ميدان عمله .
18- الدروس المهمة لعامة الأمة .
22- رسالة عن حكم شرب الدخان .
23- رسالة في إعفاء اللحى .
25- رسالة في حكم السحر والكهانة .
26- رسالة في مسائل الحجاب والسفور .
27- رسالة في وجوب الصلاة جماعة .
29- السفر إلى بلاد الكفرة .
31- عوامل إصلاح المجتمع مع نصيحة مهمة عامة .
32- الغزو الفكري ووسائله .
33- فتاوى في حكم الغناء والإسبال وحلق اللحى والتصوير وشرب الدخان .
فتاوى ورسائل في الأفراح .
40- نصيحة المسلمين وفتاوى بشأن الخدم والسائقين وخطرهم على الفرد والمجتمع .
43- وجوب تحكيم شرع الله ونبذ ما خالفه .
51- لا دين حق إلا دين الإسلام .
57- رسالة في التبرك والتوسل .

ثم نختم بأهم اجتهادات ابن باز الفلكية والجغرافية التى سبقت ناسا وهى :: ثباااااااااات الأرض
http://www.binbaz.org.sa/mat/8190

من أقواله الخالدة :
فليس في الأدلة ما يدل على أن معناه أن الشمس والقمر في داخل السماوات، وإنما معناه عند الأكثر: أن نورهما في السماوات لا أجرامهما فأجرامهما خارج السماوات ونورهما في السماوات والأرض.

وظاهر الآية يدل على أن نورهما في السماوات لا أجرامهما، وأما كون وجوههما إلى السماوات وأقفيتهما إلى الأرض فموضع نظر

علماء الفلك غير متفقين على ما نقله عنهم آنفا، من كون القمر في السماء الدنيا، وعطارد في الثانية، والزهرة في الثالثة والشمس في الرابعة.. إلخ وغير ذلك مما نقله عنهم، ولو كانت لديهم أدلة قطعية على ما ذكروا، لم يختلفوا، ولو فرضنا أنهم اتفقوا على ما ذكر فاتفاقهم ليس بحجة؛ لأنه غير معصوم، وإنما الإجماع المعصوم هو إجماع علماء الإسلام الذين قد توافرت فيهم شروط الاجتهاد

الملاحظة الهامة هى ان هذه المقالة معنونة بعنوان : الأدلة النقلية والحسية على إمكان الصعود إلى الكواكب

وفيها قص ولصق لتحسين صورة ابن باز أما الكتاب الأصلى ففيه المضحكات المبكيات وإليكم رابطه لمن اراد الإستزادة من علوم الفلك :

http://ia311309.us.archive.org/attachpdf...ibnBaz.pdf

والكتاب صادر فى 1976 وقد نقلت لكم منه بيدى بعض المقاطع :

أما بعد فإنه لما شاع بين الكثير من الكتاب والمدرسين والطلاب القول بأن الشمس ثابته والأرض دائرة كتبت فى ذلك مقالا يتضمن انكار هذا القول وبيان شناعته وذكر بعض الأدلة النقلية والحسية على بطلانه وغلط قائله وأوضحت فيه أن القول بثبوت الشمس وعدم جريانها كفر وضلال

قد دل القرآن الكريم والأحاديث النبوية وإجماع علماء الإسلام والواقع المشاهد على ان الشمس جارية فى فكلها كما سخرها الله سبحانه وتعالى وأن الأرض ثابته قارة قد بسطها الله لعبادة وجعلها لهم فراشا ومهدا وأرساها بالجبال لئلا تميد بهم

وقد نص علماء التفسير - رحمة الله عليهم - كابن جرير والبغوى وابن كثير والقرطبى وغيرهم على ما دلت عليه الآيات المحكمات التى سبق ذكرها من جريان الشمس وسيرها فى فلكها طالعة وغاربة وسكون الارض واستقرارها وهكذا علماء الإسلام المعروفون المعتمد عليهم فى هذا الباب وغيره قد صرحوا بما دل عليه القرآن الكريم من كون الشمس والقمر جاريين سائرين فى فلكهما على التنظيم الذى نظمه الله لهما وأن الأرض قارة ساكنة قد أرساها الله بالجبال وجعلها أوتادا لها فمن زعم خلاف ذلك وقال أن الشمس ثابته لا جارية فقد كذب الله وكذب كتابه الكريم الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد وهو القائل سبحانه ومن اصدق من الله حديثا , ومن أصدق من الله قيلا , قل أأنتم أعلم أم الله , ما أشهدتهم خلق السموات والأرض ولا خلق انفسهم وكل من قال هذا القول فقد قال كفرا وضلالا لأنه تكذيب لله وتكذيب للقرآن وتكذيب للرسول صلى الله عليه وسلم لأنه عليه الصلاة والسلام قد صرح فى الأحاديث الصحيحة أن الشمس جارية وأنها إذا غربت تذهب وتسجد بين يدى ربها تحت العرش كما ثبت ذلك فى الصحيحين من حديث أبى ذر رضى الله عنه وكل من كذب الله سبحانه أو كذب كتابه الكريم أو كذب رسوله الأمين عليه الصلاة والسلام فهو كافر ضال مضل يستتاب فإن تاب وإلا قتل كافرا مرتدا ويكون ماله فيئا لبيت مال المسلمين كما نص على مثل هذا أهل العلم والإيمان فى باب ( حكم المرتد ) وكما أن هذا القول الباطل مخالف للنصوص فهو مخالف للمشاهد المحسوس ومكابرة للعقول والمعقول فلم يزل الناس مسلمهم وكافرهم يشاهدون الشمس جارية طالعة غاربة ويشاهدون الأرض قارة ثابته ويشاهدون كل بلد وكل جبل فى جهته لم يتغير من ذلك شىء ولو كانت الأرض تدور كما يزعمون لكانت البلدان والجبال والأشجار والأنهار والبحار لاقرار لها ولشاهد الناس البلدان المغربية فى المشرق والمشرقية فى المغرب ولتغيرت القبلة على الناس حتى لا يقر لهم قرار

وأنا من جملة الناس الذين شاهدوا سير الشمس وجريانها فى مطالعها ومغاربها قبل ان يذهب بصرى وكان سنى حين ذهاب بصرى تسعة عشر عاما وإنما نبهت على هذا ليعلم القراء أنى ممن شاهد آيات السماء والأرض بعينى

وظنوا أن ما ذكره الله في هذه الآيات الكريمات وما جاء في معناها يدل على أن الكواكب في داخل السماء، أو ملصقة بها، فكيف يمكن الوصول إلى سطحها، وتعلقوا أيضا بما قاله بعض علماء الفلك: من أن القمر في السماء الدنيا، وعطارد في الثانية، والزهرة في الثالثة، والشمس في الرابعة، والمريخ في الخامسة، والمشتري في السادسة، وزحل في السابعة.

وقد نقل ذلك كثير من المفسرين وسكتوا، والجواب أن يقال: ليس في الآيات المذكورات ما يدل على أن الشمس والقمر وغيرهما من الكواكب في داخل السماء ولا أنها ملصقة بها، وإنما تدل الآيات على أن هذه الكواكب في السماء وأنها زينة لها

وقال النسفي في تفسيره ما نصه: (والجمهور على أن الفلك موج مكفوف تحت السماء تجري فيه الشمس والقمر والنجوم)

وقال الألوسي في تفسيره: (روح المعاني) ما نصه: (وقال أكثر المفسرين هو موج مكفوف تحت السماء تجري فيه الشمس والقمر) انتهى.
وعلى هذا القول في تفسير الفلك والآيات المتقدمة آنفا، لا يبقى إشكال في أن

وأما قوله سبحانه في سورة نوح: {أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا}[26]، فليس في الأدلة ما يدل على أن معناه أن الشمس والقمر في داخل السماوات، وإنما معناه عند الأكثر: أن نورهما في السماوات لا أجرامهما فأجرامهما خارج السماوات ونورهما في السماوات والأرض.

وجميع ما ذكرناه آنفا من علماء التفسير يدل دلالة صريحة على خلاف ما قاله الشيخ محمود الألوسى فى كتابه ( ما دل عليه القرآن ) وخلاف ما نقله الأخ الصواف عن القائلين بأن الشمس ثابته جاريه فى آن واحد وأنها تجرى حول نفسها كالمروحة فى السقف وكل هذا يدل على جريانها يتضمن سيرها وتنقلها فى منازل ومطالعها ومغاربها وذك خلاف القول بأنها جارية حول نفسها لأن جريانها حول نفسها يقتضى ثبوتها فى مكان واحد كالرحى والمروحة والأدلة المتقدمة كلها تبطل ذلك وهكذا ما نقلناه عن العلماء صريح فى إبطال هذا القول فتأمل ايها القارىء ما قدمناه من الأدلة وكلام العلماء

ولو ان القائلين بدوران الأرض وقفوا عند هذا الحد لكان الأمر اسهل ولكنهم تجاوزوا هذا حتى قالوا ان الشمس ثابته والأرض تدور حولها ولبسوا على الناس بقولهم إن الشمس تجرى حول نفسها وزعموا أن للأرض دورتين أحدهما يومية وبها يحصل طلوع الشمس وغروبها وينشأ عن ذلك تعاقب الليل والنهار والثانية سنوية وينشأ عنها تعاقب الفصول الأربعة وبعض الكتاب يحكى إجماع علماء الفلك على ذلك وفى هذا الكلام من التلبيس والغلط البين ومخالفة الأدلة النقلية والحسية مالا يخفى على من تأمل المقام ونظر فى الأدلة نظر المتجرد عن التقليد الراغب فى إصابة الحق بدليله ولا ينبغى للقارىء ان يخدع بما ذكره بعض الناس من إجماع علماء الهيئة على أن للأرض دورتين لأن فى هذا الإجماع المزعوم نظرا

عبد العزيز بن عبد الله بن باز
الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد

يتبع بافتكاسات ابن عثيمين

تسجيل الدخول
اسم المستخدم:
كلمة المرور:	فقدت كلمة المرور؟
	تذكرني

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع		الكاتب	الردود	المشاهدات	آخر رد
	دور الفتاوى "الشرعية" في الفتنة المذهبية	فارس اللواء	8	1,092	12-13-2012, 01:48 PM آخر رد: فارس اللواء
	الفتاوى الإسلامية	يزن احمد	1	1,247	07-21-2010, 06:50 PM آخر رد: Free Bird
	الفتاوى .. نور الله	بنى آدم	2	1,306	06-22-2009, 02:05 AM آخر رد: بنى آدم