اقتباس:الخ القيرواني كتب:
انا قلت ان لهما معنيان مختلفان و لكنهما غير متناقضين
فالله تعالى اخبرنا ان الملائكة هم عباد الرحمان
واخبرنا ان الملائكة هم عند الرحمان

طيب ياسيدي إذا كان لهما معنيان مختلفان فأي المعنى قصده الله في كلامه ؟أهو المعنى الأول او المعنى الثاني؟ وهل نحن امام قٌرآن واحد أم أمام قرآنين؟واحد بالمعنى الأول ولآخر بالمعنننننننننننننننى الثاني؟ وبما ان الله تكلم مرة واحدة, فهل قال "عند "؟أم قال "عباد"؟
إليك مثل آخر في سورة الروم آية 22(رواية حفص)
"ومن آياته خلق السماوات ولأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالَمين "بكسر اللام
وفي رواية ورش آية21"إن في ذلك لآيات للعالمين "بالفتحة على اللام
فهل الله يخاطب العالمين بكسر اللام أي الذين يعلمون؟
أم يخاطب العالمين أي العالم أو الكون ؟
سيبك من التناقض ليس هو موضوعنا ,أنا أسألك عن سبب الإختلاف؟الآيتان صحيحتان ولا يتناقضان .لدينا كتاب الأول مكتوب فيه "عند"
والثاني مكتوب فيه "عباد" .فلا يمكن ان نتكلم عن كتاب واحد لأن" عند" ليس هي"عباد"
الخلاصة اننا امام قرآنان مختلفان.
أظن ان الفكرة واضحة اللهم إلا إذا استمرت في عنادك واللعب على المفردات.

اقتباس:وبالنسبة للتناقض اتحدى الجميع ان يثبتوا وجود تناقض
والتناقض هو اثبات ونفي نفس المعلومة في نفس الاطار الزماني والمكاني
فهات ما عندك

ياسيد القيرواني إذا كان باللف والدوران وتغييب العقل والدفاع من اجل الدفاع فبلاش الحوار.انت تطلب مني ان اغيب عقلي .فإذا لم نتمكن من الحسم في موضوع الإختلاف فكيف سنتفاهم في موضوع التناقض.على كل حال سانتظر ردك وبعها أقرر.مع تحياتي الأخوية.