اقتباس:أولا : لا يوجد إسم محمد ولا أحمد ولا أي إشارة له في الإنجيل ولا التوراة
انت قلت هذا وكذلك قال اليهود عن المصلوب
لا يوجد
فهل يوجد او لا يوجد
ستقول يوجد
واليهود سيقولون لا يوجد
وستدخل معهم في حجاج
وسندخل معكم في حجاج عن تفسير النصوص
اقتباس:ثانيا في هذه الآية كاتب القرآن يسمي كتب المسيحين واليهود أنذاك بتوراة و إنجيل ...تخيل لو كانوا محرفين هل سيسميهم بهذه الأسماء المقدسة التي ترمز لكلام الله ؟
وهل ان تم ضرب ابن لشخص و تشويه وجهه و تغيير شكله بعمليات سيسميه بغير اسمه
قبل التشويه اسمه فلان و سيبقى يسميه بنفس الاسم بعد التشويه
اقتباس:عيسى صدقها وصدقها كل المسيحين المظطهدين و وترجموها لكل اللغات ونقلوها لكل أطراف العالم في أقل من قرن .......فمن حرفها ؟ وهل الذي حرفها وزع نسخته على كل البيوت ؟
وهل حرفها اليهود والمسيحيون الجدد
قرارات مجمع نيقية واختياراتهم لا تعينيا
هناك فرق اخرى لها اناجيل اخرى تقول غير هذا
مثال
انجيل الاثنى عشر قديسا
chap44
-7
ولكن سينهض بعدكم أناس بعقول فاسده مشوهة بالجهل ومكر اليد على طول الدرب, يطمسون أشياء كثيره مما تحدثت بها , ويكذبون عليا بأشياء لم أعلمها على الأطلاق , يزرعون العشب السام خلال القمح الجيد الذي أعطيتكم اياه لتزرعوه في العالم
8
-ثم يتحمل الحق من الله بهذه التناقضات التي فعلها الأشرار الاثمون هكذا ما كان من قبل , وهكذا ما سيكون , لكن سيأتي الوقت حيث الأشياء التي قد أخفوها سيوحى بها( من الله) وتصبح معروفه, والحق سيحرر هذه الأشياء التي وجدت من القيود التي كانت فيها
وهنا دليل ان هناك من كان يعتقد بتحريف كلام المسيح وتحريف الكلام الذي نزل قبله
وان الله سيرسل لهم الرسول الذي يجب ان يطيعوه
-61
-3
وفي هذه الأيام ( أيام البلايا والخديعه وظهور المخادعين مدعي النبوه
وتفوق الأمم على أمم ( كتفوق الفرس على الروم وظهور الروم على الفرس مثلا ..) ) ,
أولئك الذين يمتلكون السلطه والقوه سيجمعون لأنفسهم ولشهواتهم البلدان و ترف الحياة والغنى , وسيضطهدون المحتاجين ويضعوهم تحت الاستعباد , ويستخدمونهم ليزيدوا من ترفهم , سيضطهدون حتى حيوانات الحقول !, يقيمون الشئ المقيت , لكن الله سيرسل اليهم رسوله ( .في صراحه تامه بلفظ رسول من الله ) ,
وسيصرحون بناموسه ( ناموس جديد غير ناموس اليهود )
والتي اخفاها الناس بتقاليدهم ( بتحريفهم ) ,
ومن يخالف يجب أن يموت .
http://www.thenazareneway.com/ght_table_of_contents.htm
فهناك اذا من يقول بالتحريف وان تم اضطهاده من مجمع نيقية
ونحن نعتقد ان المسيح اشار الى تحريف التوراة
وهو مصدق للتوراة الحقيقة لا الى ما جعله قلم الكتبة اكذوبة
وارمياء قال ان الكتبة حولوا الشريعة الى اكذوبة
فانت ترى ان اعتراض الانبياء على التوراة المحرفة ثابت
فرمياء اعترض
والمسيح حسب هذا الانجيل بين حسب هذه الانجيل انه تم تحرف ما كان قبله وسيتم تحريف كلامه حتى يرسل الله رسوله ليبين الحق
يبقى ان هذه الانجيل غير معترف به
ولكن في هذا دليل ان هناك اختلافا بين الفرق
والقران جاء ليقص على بني اسرائيل اكثر الذي فيه يختلفون و ليبين للناس ما اختلفوا فيه
اقتباس:وأتحدى أن تعطوني آية واحدة يقول فيها القرآن أن الذي بين يدي النصارى واليهود ليس الإنجيل وليس التوراة ؟
موجود
وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاء ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ
وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ
فالله تعالى يبين ان هولاء تركوا كتاب الله و اتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان ومنه انه كفر
وهذه الكتب التي بين ايدكم تقول انه كفر
فهي حسب الاية مما تلته الشياطين و التي ترك اهل الكتاب كتاب الله واتبعوها
ومنها قوله
فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت ايديهم وويل لهم مما يكسبون
فعند اهل الكتاب ما هو ليس من عند الله رغم انهم يقولون هو من عند الله
ومنه قوله عليه الصلاة والسلام
إن بني إسرائيل
كتبوا كتاباً، فاتبعوه، وتركوا التوراة)
رواه الدارمي ح(480)، والطبراني في الأوسط ح (5548)، وصححه الألباني
عن ابن عباس رضي الله عنهما كيف تسألون أهل الكتاب عن شيء، وكتابكم الذي أنزل على رسول الله صلى الله عليه و سلم أحدثُ، تقرؤونه محضاً لم يُشب، وقد حدثكم أن أهل الكتاب بدلوا كتاب الله وغيروه، وكتبوا بأيديهم الكتاب وقالوا: هو من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً)