يهوة في العهد القديم مختلف عن الله المسيحي في العهد الجديد ببعض الأمور

الفداء عمل أهبل لا فائدة منه عمليا لم يرجع البشر للجنة من بعده والله المسيحي تصرف تصرف أهبل

الوصايا العشر في العهد القديم لاتشرك ولاتعمل تماثيل للعبادة ، لكن هم عندهم صور وتماثيل و إله ثالوثي في العهد الجديد

المسيح المصلوب الذي لا ذنب له ، عندهم مكتوب أنه ملعون لأنه علق على خشبة ،ملعون من مين من أبوه ؟؟؟ ياسلام

إله المحبة المسيحي هو ظالم وبخيل لأنه حوالي 15مليار كائن على الأقل فقدوا الجنة الأرضية بسبب خطأ أدم وحواء وإبليس فمن يقول أن هؤلاء الضحايا فقدوا الجنة الأرضية بحجة أنهم كانوا في الأصل لا يستحقوها جوابهم لماذا لا يستحقوها ماهذا البخل ؟؟؟هل هو يدفع شيئا من جيبه؟؟؟
ومن يعطي هدية ثم يسحبها ماهذه الأخلاق؟؟؟ ويسحبها بعد الخطيئة وليس قبل علما أنه لا ذنب لهم في ذلك
المكان الذي كان فيه أدم وزوجته البعض يقول أنه مثل عطاء زائد لم يستحقه أدم ( حسب رأيي هذا التفسير معناه أن إلهك بخيل ليس كريم )ولكن الباقي ما ذنبهم ، بمعنى أخر لو نجح أدم في الإختبار لماحدث الهبوط للباقي ، بغض النظر منهم إستحقوا أو لم يستحقوا فالأذى كان شاملا لكل كل الكائنات ، إذا عمليا وفعليا حدث الهبوط نتيجة أدم وزوجه وإبليس هذا الهبوط الذي سبب الأذى للمليارات من الكائنات
من الأذى ضياع مكان مريح وفرض بلاء جدلي وإختبار جدلي وهكذا، يعني حتى لو يستحقوا كلهم ذلك المكان فهم أيضا لا يستحقوا كل ذلك الأذى


إله ظالم ، ظلم المليارات من الكائنات ،فماذا يضمن أن يكون إله عادل بعد الموت

يوجد أمور كثيرة أخرى وإذا لم يقتنعوا من المذكور ، السبب زومبي