1- ماهي الضوابط والحدود التي تلتزم بها في المجتمع وماهو موقفك من رؤيه أمور تخالف مبادئك ونظرياتك؟
أتكيف مع طبيعة المجتمع مثل بقية البشر

2- هل يمكن أن تكون متكافل اجتماعيا وأنت ملحد أو لاديني؟ هل ترى نفسك ستسلم من الصدامات خصوصا إن كنت من النوع الغير منافق؟
نعم, الجواب على الشق الثاني من السؤال: لا أفضل الخوض في الجدليات لذلك لا أجد صدامات تذكر

3- هل لادينتك تمنعك عن ارتكاب ما يخالف القانون بحيث يكون التزامك للقانون بدافع ذاتي وقناعه وليس خوفا من القانون؟
يعتمد على نوع المخالفة, أحياناً يكون بدافع ذاتي وأحيانا يكون خوفاً من القانون

4- ماهي نظرتك للإباحيه وماهي نظرتك بشكل عام للأخلاق والتزام المجتمع لها ؟ هل ترى لها داع؟
في المجتمع الذي أعيش فيه تعتبر الإباحية مرفوضة تماماً, احترم التزام المجتمع بهذه الرؤية, ومن وجهة نظر شخصية لا آبه حقيقة بالسماح أو برفض الإباحية ولو كان لي يد في الأمر لتركت الخيار للمجتمع لتحديد ما يلائمه.

5- هل مبادئك الالحاديه أواللادينيه تلتزم بها لمصالح شخصيه معينه أم بسبب تأثير خارجي قوي يجعلك تلتزم بها أم بسبب ضغوط فكريه لا يمكن استيعابها أم نابع من قناعه فكريه شخصيه بحيث تثق تماما بقناعتك الحاليه؟
متقبل ومقتنع بما أنا عليه

6- كما هو معروف غالبيه المجتمع يؤمن بالدين وإن كان لا يؤمن بالدين فهو يؤمن بالماورائيات فكيف تواجه أصحاب هذه القناعات بأفكارك الالحاديه؟ هل تتصادم معهم أم تسكت عندما يتناقش مجموعه من الأشخاص في الايمانيات والماورائيات بشكل عام؟ هل ستبدي معارضه واضحه أم تصمت أم تقوم بعمليه المسايسة والنفاق نوعا ما؟
أكثر مايذكر أمامي هو إتهام شخص بتسببه بالحسد أو تعرض المتشكي للعين فأحاول قدر الإمكان توضيح وجهة نظري من هذه الناحية

7- السؤال ماهو تقييمك لقدراتك وتصرفاتك ونظرتك عن نفسك وثقتك في تحليل عقلك لنتائج المدخلات؟ لأن هذه المدخلات في حاله تحليلها بشكل خاطيء ينتج عنها تصرف خاطيء.
أعتمد على التجارب حالي كحال الديني إذا خرجت بنتيجة صحيحة فخيرا وبركه وإن كانت خاطئة فتحسب كتجربه ودرس جديد

8- كيف تواجه الحياه ومصاعبها بلا دين؟ هل عندما تنهار ماديا تنتهي قيمتك أو تنتهي قيمة الإنسان؟ أم ترى أن قيمة الإنسان ليست ماديه بحته؟
لا تحتاج الحياة لدين لكي تتحرك

9- هل تعتبر نفسك ملحدا بشكل كامل؟ أو لادينيا بحتا؟ هل تضمن عقلك في أنه لا يتصرف بأي تصرف يوحي بأنه ديني أو يحمل سمه الدين؟
أعتبر نفسي لاديني