بصراحة ان هذا الامر حدث امامى ثلاث مرات و تدخلت للدفاع عن البنت , و الرجل فى كل مرة اكل نصيبه و فرق على حبايبه فى فترة زمنية لم تتعد الدقيقة لان شغلى نظيف وسريع
بس بالفعل يا اخت ليلاء ففى حالتين من الحالات الثلاث تبين ان الجماعة حبايب و سارعت الفتاة بمعانقة حبيبها و هو باللون الاحمر و كعكتين كحليتين على عينيه و ممد على الارض غير قادر على الوقوف و تنظر نحوى على اساس اننى مجرم سفاح بعد ان كنت اظن نفسى بطل و انها ستشكرنى على الموقف البطولى
و لكن تجرى الرياح بما لا تشتهى السفن , فسارعت بمغادرة المكان و خصوصا ان الناس تجمعت و اغلبهم لم يشاهد الموقف من بدايته و صاروا ينظرون نحوى كمجرم
ربما فى المرة الرابعة سيحالفنى الحظ و تقول لى : شكرا , و احس انى افدت المجتمع