(10-29-2010, 07:15 PM)هاله كتب:  

اقتباس:تعرفين أن اجابتك هده غير منطقية

أرجو ان تتاملي مع نفسك مليا من خلقك انت والناس ومن يميتك ومن يمرضك ومن يشفيك ومن يطعمك ومن يسقيك

العمر ليس بعزقة يا أبا منطق حتى اقضيه افكر في موضوع لا بيقدم و لا بيؤخر.

و قضاياي أنا التي اصنعها و أوجهها و ادبرها. لم أر أحدا يوما يؤيدني بجنود من عنده يغسلون لي الأطباق أو يساعدوني في عملي أو يعملوا لي واجباتي الدراسية ...

سيعجبك المنطق حين اقول لك "الله خلقني" فتنزل وعظ و ارشاد ثم تهديد و وعيد و آخرتها تنظمني في "القاعدة" لسفك دماء المشركين و لعن دين النساء ... يفتح الله و ما كانش يتعز .. دا حتى المشركين "أحلى من القمر و شوية أضوى" على راي ناس عندها حاسة جمالية ... العقبى عندك و عند بني مسواك.

لم تجيبيني عن سؤالي من خلقك

هل تظنين انك فجاة ظهرت في الحياة

---

(10-30-2010, 09:41 AM)الحكيم الرائى كتب:  من الذى خلقنا سؤال جميل جدا!
ما الذى يجعلك تعتقد أن رب محمد هو الذى خلقنا؟لو تناقشنا بمنطق الالهة والشياطين ما المانع أن يكون رب محمد هو شيطانا مريدا وليس هو الخالق الحقيقى ,ربما الخالق هو يهوة أو كريشنا! أى رب هذا الذى يخلق مخلوقات ويتلذذ بحفلة تعذيب سادية لها فى الأخر ,يحرقها يبدل جلودها يعيد حرقها هذا الأجرام لم يفعله هتلر ولانيرون ولابول بوت وينم عن نفسية متوحشة مريضة ديكتاتورية مثل شخصيات أفلام الرعب.
اى اب يضع اطفالا فى العالم ويحرقهم عندما لايستجيبون له ويسلط عليهم خدامه فيذيفونهم مر العذاب,اى نجار يصنع طاولة ثم لاتعجبه فيحرقها بالنار,هل رأيت من اىن أتت النفسية المشوهة للمسلمين,من هذا الرب الذى يعبدونه!
من اين أتت الديكتاتورية المتأصلة بالعالم الاسلامى التى حتى اللحظة لاتتحرك قيد انملة انها بركات هذا الرب الذى يعبدون.
فى رواية شهيرة اسمها الشيطان يعظ,عندما يرتدى المجرم ثوب القديسين ويبدأ فى القاء المواعظ مالمانع ان رب الاسلام هو الشيطان نفسه يتلذذ بالقتل والحرق والخراب والدمار وعندما تتهدد حقيقته بالظهور يستعمل الفاظا لطيفة حتى يحير البعض فلايدركون حقيقته؟!!

الله لم يخلق عباده لكي يعدبهم دون دكر الاسباب فقد بين في كتابه العظيم مايجب عليهم فعله حيث قال سبحانه في كتابه العزيز" وما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون"
وبين طريق عبادته وبعد دلك بين لكل منزلته من اطاعه واتبع نبيه دخل الجنة ومن عصاه فالنار مثواه

يعني لم يخلق عباده لكي يعدبهم