بما أن الله الإسلامي يضل من يشاء فلا يجوز الخرور بكما صما عميا يعني الحج ليس خضو ع لله الإسلامي لأنه يوجد إحتمال للفتنة والضلالة
بمعنى يجب أن تفكر قبل أن تنفذ
الكعبة صنم والحجر الأسود صنم و أثار أقدام إبراهيم صنم وربما المسلة عند الرجم صنم ويقال عند الصفا والمروة يوجد ما يشبه الصنم وهكذا
الكعبة ليست غافرة للذنوب تحج لها فتغفرر لك ذنوبك
وعن السجود لأدم ، الكلام هنا عن الله الإسلامي وطباعه في القرأن
الغاية من السجود لأدم غير مكتوبة في القرأن يوجد إشارة غريبة بأنها تكريم
وبرأيك أنت هل السجود لله هو لأنه عظيم أم طمعا بخيره ووقاية من شره
إذا قلت وقاية من شره فهو مثل المافيا تدفع له خوة أو دية فيسمح لك أن تعمل وربما يحمي عملك وتأمن شره
إذا قلت طمعا في خيره فهو بخيل لا يعطي بدون مقابل وهذا المقابل يجب أن يكون منتهى الطاعة مع منتهى الخضوع وأكثر من مرة
وإذا قلت لأنه عظيم فهذا تعظيم
الله الإسلامي كحالة خاصة تشدد جدا في قضية الشرك فبالنسبة له أن يكون مولودا شرك وإتخاذ الولد شرك والصاحبة شرك
والتقرب له عن طريق صنم شرك و إتخاذ عرعور وإبن تيمية والأحبار والرهبان أربابا من دونه شرك
هو الملك الأوحد لهذا الكون والمدبر لكل شؤونه ومن غير المعقول أن يقبل بالسجود لغيره من دافع التعظيم لأنه يعتبر نفسه الأعظم
والأغرب من ذلك أن يأمر هو بذلك
هكذا بدون سبب لن يعرض الناس عن أيات الله الإسلامي
الرد الذي نقلته جواب عن سؤال أخر قريب لا علاقة له بجملتي وأكررها لك مرة أخرى
بينت لك أن النملة أيضا لها حدود مستحيلة مثل إلهك الذي لا يستطيع أن يستنسخ نفسه وبينت لك بأن هذه مشكلته بأنه لا يستطيع أن يستنسخ نفسه فالغنمة يمكن إستنساخها وهو لا يمكن إستنساخه