على نور الله
Banned
المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
|
RE: يريدون لك الذة في الآخرة
امان دافى :
...............
وإعطاء حق اللجوء مصلحة أيضا؟ اللاجئون شبه عالة على تلك الدول لأنها تلتزم بتوفير المعيشة والسكن لهم، ومعظمهم من غير حاملي الشهادات
..........
الجواب:
نعم اللجوء مصلحة و نظرة مستقبلية , فهم يريدون ابناء اللاجئ و ليس اللاجئ , ابناؤه سينمون بولاء كامل للدولة التى نشؤوا فيها و تعلموا فيها , و اكثر تاقلما مع المجتمع الغربى مما يجعلهم يحصلون على ايدى عاملة ممتازة هم فى اشد الحاجة اليها .
و هذا ليس عيبا و اقصد به تبادل المصالح و لكن العيب ما تفعلونه من تصوير الغرب بانه اليد الرحيمة بينما هو فى الواقع يعمل لمصلحته و يبنى اقتصاده .
العلمانى :
..........
اليوم اختلفت المعادلة، والغرب ليس بحاجة إلى الأغلبية العظمى من اللاجئين الذين يتقاطرون إليه زرافات ووحدانا للتمتع "بالحقوق" التي تكفلها دساتيره وديمقراطياته. حتى "الإسلامويين"، وجلهم من "العاهات" الخلْقية والخلُقية (أبو حمزة المصري مثلاً .. وأبو قتادة الفلسطيني ... إلخ)،عاملهم الغرب العلماني على أساس "حقوق الإنسان" و"التسامح الديني" و"الحياد الإيجابي" مع أنهم يستندون عليه ويستغلونه ويعملون على محاربة ما وقاهم حر السعير الذي كان ليطالهم لو بقوا في بلادهم الأصلية.
أبو حمزة المصري مثلاً كان لا يستحي أن يقول عن بريطانيا (التي يسكنها لاجئاً) ومجتمعها بأنه "دورة مياه"، و"أبو قتادة" الفلسطيني كان يعتاش على "المساعدات والمعونات الاجتماعية" التي يدفعها المواطن الإنجليزي كي يفتي بضرورة العمل على هدم المجتمعات الغربية وقتل الأطفال والنساء في الجزائر.
اقتضى التنويه ...
............
الجواب:
اولا : المجتمعات الغربية مازالت بحاجة الى ايدى عاملة و مهاجرين لسد النقص السكانى عندهم و خصوصا من الفئات الشابة فالمجتمعات الغربية مجتمعات عجائز و اناث .
ثانيا: انت تعلم جيدا ان معظم اللاجئين الى الغرب ليست لهم مشاكل حقيقية فى بلدانهم الا نسبة قليلة منهم , و الغرب يعلم ذلك بكل تاكيد فانا و انت لسنا باذكى منهم و بالرغم من ذلك فقد فتحوا لهم باب اللجوء , اذا فاللجوء مصلحة للدولة المستقبلة فى الحقيقة .
ثالثا: بدءت بعض الدول بالتشدد فى قوانين اللجوء و الهجرة لانها لم تعد بحاجة للاجئين او قلت حاجتها للايدى العاملة فسارعت الى طرد اللاجئين ممن فتحت ابوابها لهم سابقا (الغجر فى فرنسا مثلا)
و هذا يعنى ان المسالة ليست مسالة انسانية بل مسالة العرض و الطلب فقط لا غير ز
رابعا :ابو قتادة الفلسطينى و ابو حمزة المصرى كانوا من ضرورات الحرب ضد الشيوعية فى افغانستان و من ثم فى الشيشان و عندما انتهت الحاجة اليهما تم التخلص منهما , و ظهور هذه الشكيلات مسؤولية بريطانيا التى دعمتهم بشكل او باخر .
و على فكرة هذان اهبلان , فبريطانيا تضم الان من هم اخطر منهما و العن , فهلا فسرت لى ما السبب؟؟؟
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-02-2010, 06:45 PM بواسطة على نور الله.)
|
|
11-02-2010, 06:44 PM |
|