منذ غياب سماحة مولانا الامام الأعظم السيستانى أمام البشطركة الذى دخل فى غيبته الكبرى,ورغم وعوده بالعودة منتصرا على سحب السماء,ليقيم مملكة البشطركة المقدسة فى اطناب نادى الفكر وفى نواحى النت قاطبة,بحيث لايبقى موقع ولا بلوج ولامدونة الا وتخضع مرغمة للشرع البشطركى الشريف,ولحكم الأمام الغائب المقدس وسدنته المطهرين المقدسين الذين سيجلسون معه على ال 12 سيرفر ليحاكموا اسباط اسرائيل الاثنى عشر واسباط المسلمين الاثنى عشر,الا أن البعض لم يطق صبرا وانتظارا ,فاعماهم الزومبى القادم من الجهة السافلة الخفية,وأضلهم اشر الضلال فنطقوا كفرا وصنعوا كفرا ,حتى اضطر خادم الامام الزميل مؤمن صالح عطر طبق الاسباجتى الطائر سيرته ,الى اعلان البراءة رسميا من تصرفات الزومبى والجهة الخافية التى تحركه ,فيا أخوة الأيمان صبرا جميلا فالأمام الغائب سيعود وسيظهر البشطرك المعظم فى قميص العزة والنصرة عما قريب وحينئذ يفرح المؤمنون بنصر طبق الاسباجتى الطائر وفى ذلك فليتسابق المتسابقون.
(اذا جاء نصر طبق الاسباجتى الطائر والفتح,ورايت الناس يدخلون المطعم افواجا,فسبح بحمده واستغفره,أنه كان توابا)
(واذا نازعك من الزومبى نزعا فاستغفر طبق الأسباجتى الطائر )

أخوة الأيمان عليكم بكتاب الاسباجتى الطائرة الشريف ففيه ذكركم وذكر من قبلكم ولن تفلحوا مالم تحكموه فى كل أمور حياتكم


وهذه نهاية كل من يناصب الاسباجتى الطائرة العداء