اقتباس:المعنى كله علينا الا نخجل من هويتنا الحضارية والعرقية
و لكن الاسلام و المسيحية دعت الى المساواة و لم تقلل من قيمة لون هذا لحساب لون طرف ثاني. يعني لا ذنب لهما في الخجل الذي تتكلم عنه.
الكلام الى تقول هو ماتروجه الدعاية الدينية
الحقيقة غير ذلك
المسيحية الرومانية اعلنت من شان العرق الأبيض فيسوع ابيض بشعر اصفر وعيون زرقاء وامه بيضاء وتلاميذهم بيضهم شق اللفت,اتدرى ان الكنيسة الكاثوليكية لم تعرف قديسا اسودا واحدا الى فترة قريبة حتى التقطوا راهبة افريقية اظن وطوبوها,رغم ان مايمكن ان تسميه المسيحية او هذا الفرع من اليهودية الذى سمى مسيحية وجد فى بيئة سمراء البشرة ومراكزه الاولى كانت فى مصر (التاريخية) والحبشة؟؟؟
الاسلام ركز كثيرا على بياض محمد والشعراء تغنوا ببشرته البيضاء اكثر مما تغنوا برب محمد ,واللون الاسود مرتبط فى العقلية التى زرعها الاسلام بالصحابى الجليل ألأسود العبد بلال بن رباح ويقال ان زيدا مولى محمد الاسود تطلقت منه زوجته لأنها لم تطق سواد بشرته ومحمد تبرؤ منه لاحقا عشان يتجوز مراته ويلم الموضوع,ولون البشرة السمراء مرتبط بالعبودية وعدم الاهلية الخ عرف التاريخ الاسلامى عشرات من ثوارت الزنج السمر الخ احتجاجا على العبودية القاسية التى مارسها المسلمون البيض على اخوتهم فى الدين السود بالضبط كما فعل المسيحين البيض مع اخوتهم فى الايمان المسيحين السود...