(11-22-2010, 10:19 AM)صصصصصصصص كتب:  

(11-19-2010, 07:37 AM)أنيس وحيد كتب:  القرآن أخبرنا بأن السماوات سبع والأرضين سبع
والعلم الحديث ينكر هذا فلا يوجد في الكون ما يسمى بالسماوات السبع والعرش والكرسي
هناك كواكب وأفلاك وأجرام!!

و ما أوتيتم من العلم إلا قليلا
و من قال لك بأن البشر يستطيعون بلوغ نهاية السماء الدنيا فكل ما يعلمه العلماء حالياً هو فقط مسافة صغيرة من السماء الدنيا .

أبشرك بأن العلماء وصلوا إلى مالم يخطر ببال الله
وعرفوا من العوالم والأفلاك مالم يعلمه الله
إذا لم يؤت الله من العلم إلاقليلا!!
ولو كان يعلم عن هذه الكواكب شيئا لأخبرنا في القرآن
لكنه لم يعلم شيئا وتخيل أن هناك سماوات سبع وأرضين سبع
أن هناك رجم للشياطين باللهب والنار!!
ما أغبى الله!!

(11-21-2010, 10:49 AM)أنيس وحيد كتب:  عظيم حقا !!!
أظن يسمونه درب التبانة!!
اليس كذلك!!
كان على الله أن يسمي السماء الدنيا بنفس الإسم
حتى يقطع الشك على الملحدين قاتلهم الله !!

( أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ )6 ق
بنا الله السماء بشكل عظيم بالسماكة بحيث مهما حاولت أن تسير فيها و مهما تكن سرعتك فلن تصل لنهايتها (وَزَيَّنَّاهَا) و زينها الله بالنجوم و الغيوم و اللون الأزرق و الأسود ( و ما لها فروج) أي ليس فيها شقوق أو تصدعات أو نقاط ضعف .
هذا التفسير هو إجتهاد شخصي لي فإن أصبت فلي أجرين و إن أخطأت فلي أجر واحد و الله أعلم.

الله أكبر ما هذا الإكتشاف المبهر
أفحمتني حقا!!
ما رأيك أن تدلي باكتشافك هذا عند هيئة الإعجاز العلمي في السعودية
أعدك أنهم لن يقصروا معاك
وسيعطونك مبلغا جيدا لتأمين مستقبلك ومستقبل عيالك

(11-19-2010, 07:37 AM)أنيس وحيد كتب:  القرآن بين لنا أن الأرض مبسوطة أي مسطحة
والعلم الحديث يكشف لنا أن الأرض كروية الشكل
ومهما حاول الدجالون من سدنة الإعجاز العلمي في القرآن
بأن القرآن أخبرنا بكروية الأرض
فهم في كذبهم سائرون!!
لأن الآيات صريحة في أن الأرض مبسوطة!!

نعم الأرض مبسوطة أمام أعين الناظر الموجود على سطح الأرض و لا توجد مشكلة

(11-19-2010, 07:37 AM)أنيس وحيد كتب:  وهل قال الله بأنه جعل الأرض مبسوطة أمام أعيننا !!
ما هذا الإجتهاد الغريب الذي لم يسبقك إليه حتى هيئة الإعجاز العلمي بمكة ولا حتى الزنداني أو زغلول النجار!!

لا داعي لذكر الكلام ( أمام أعين الناظر على وجه الأرض ) لأنه ليس من البلاغة اللغوية ذكر شيء معروف حتماً ثم هل يخاطب القرآن إنسان موجود في المريخ أم إنسان موجود على سطح الأرض .
و أود إعلامك بأن القرآن هو من عند الله أما التفاسير فليست كذلك و إني لأجد بعض الأخطاء في التفاسير القرآنية و أيضاً أجد أن هناك تفاسير غير متوافقة مع آيات أخرى من القرآن و على كل حال فصاحبها اجتهد و له فيها أجر .

من الذي قال بأن الله جعل الأرض مبسوطة أمام أعيننا
أنا أم أنت!!

جميل حقا كون القرآن من عند الله وكون التفاسير من عند البشر
لأنه لوكان التفاسير أيضا من عندالله
لما توانى أحد في تكذيب هذا القرآن!!
ولما كان التفسير من عند البشر كان هناك مجال للترقيع والتدليس والكذب والبهتان
وتقويل القرآن مالم يقله !!
أليس الأمر كذلك
عند أرباب الإعجاز العلمي
جماعة زغلول النجار وعبدالمجيد الزنداني وعبدالله المصلح!!
وغيرهم من عتاولة المدلسين والكذابين!!