{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 3 صوت - 3.67 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #93
RE: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى
(11-23-2010, 04:12 AM)عاشق الكلمه كتب:  
(11-23-2010, 02:53 AM)فلسطيني كنعاني كتب:  لست خبيرا بالنوايا و لكني من خبرتي المتواضعة بكتابات العلماني ، اعتقد أنه أكبر بكثير من ان يكون إنسانا عنصريا.

العلمانى فى حديثه عن السادات يقطر عنصريه , وفى حديثه عن الشيخ أحمد ياسين فهو يشع طائفيه , وفى حديثه عن الاخوان المسلمين فهو اقصائى , ولا أدرى أى من الشخصيات أو الجماعات يجب على العلمانى انتقادها حتى يكتمل النصاب باتهامه بالنازيه والفاشستيه 24

عدم الموضوعيه فى الطرح أو تقييم الأمور يثير عصبيتى , فهل حقيقى أننى موضوعى دونا عن كل العشاق بالعالم 24

رأيك، بصدق، في هذه الجزئية لا يهمني كثيراً، فلي عشر سنوات هنا أردد إيماني بوطن علماني ديمقراطي يقوم على مساواة أبنائه في القانون وأمام القانون، ويكفل لهم حقوقهم على قدر واحد دون تفرقة في الدين او الجنس أو اللون. فإن كانت مداخلة "مشخصنة" لك في موضوع "هزيل" مثل هذا سوف تغير قناعات قاريء من القراء، فهذه مشكلته ومشكلتلك ولتذهب وإياه إلى الجحيم Smile ...

تاسعاً: بالنسبة للون، عندي ظفر في إبهام "نلسون منديلا" أو "باتريس لومومبا" أو "المهاتما غاندي" يساوي نصف سكان الأرض البيض. والشفة السفلى "لفاطمة السنغالية" - التي ركضت وراءها حافياً في أزقة باريس في يوم من الأيام - تساوي نصف وجوه نساء الأرض البيض ولربما زادت قليلا. (هذا ما لم أتحدث عن التضاريس الأخرى في جسد "فاطمة" التي تخرج الشمس من المغرب وتخبؤها بين نهديها كل صباح).

بالنسبة "لأحمد ياسين" أو "الإخوان"، فدينهم الإقصاء، وديدنهم الطائفية و"ما بلاش شغل - رمتني بدائها وانسلت - " و"عبط " الأحكام التي لم ينزل بها الله من سلطان. فمن يريد أن يجعل "للدولة دينا" ليس "العلماني"، ومن يمسك بعقارب الساعة ويشد بها إلى أيام قوانين "الملة" العثمانية ليس العلماني .. و"اللي على راسو بطحه يحسس عليها".

خامساً: بالنسبة "لابن ست البرين"، فأنا على مذهب "بشر، فما أنت عليهم بمسيطر"، علي أن أقول وأعيد وأردد أنك لا تستطيع أن تصل إلى خيانة الساداتي وقيادته "لثورة مضادة" وانقلابه الكامل على ما أرساه جمال عبدالناصر وصولاً إلى "اسطبل داوود" (كامب ديفيد) من خلال الظروف والأحداث فقط. فبجانب "الأحداث الموضوعية" هناك دائماً حيزاً "للأسباب الذاتية" علينا الصدوع له عند تحليل الأحداث. هنا تبرز "عقدة السواد واللا انتماء وحياة ست البرين الضنكة ومعاناة ابنها في بيت أبيه" كي "تكمّل" الشرح الموضوعي لعهد "الرئيس المؤمن بطل الباميه والبتنجان".
هنا، أنا لست مسؤولاً عن حساسية بعض الزملاء تجاه لون من الألوان، ولا تحرجهم المحافظ تجاه ذكر الأمهات، فالقصة ليست قصة "أعايرك وتعايرني"، ولكنها محاولة جادة لفهم طبيعة الأحداث السياسية من خلال بعض الأزمات الشخصية لبعض من نكبنا به من السياسيين الكبار. وهذا عمنا "توكفيل" يقول: لم أجلس مع مؤدلجين إلا ورأيتهم يحسبون أن صيرورة التاريخ هي التي تصنع الحدث، ولم أجلس مع السياسيين إلا ورأيتهم يحسبون أنهم يستطيعون أن يحركوا الأحداث العظام كما يحركون فناجين قهوتهم على الطاولة. ثم يخلص "توكفيل" إلى أن الأولين مخطئين والآخرين أيضاً لأن الأحداث السياسية تتضافر في صناعتها الأسباب الموضوعية والأسباب الذاتية.

أخيراً، أترك القاريء مع "أحمد فؤاد نجم" (الفاجومي) الذي يشابه رأيه في "الساداتي" رأيي تماماً ، ولكنه في هذا الاستجواب يخالفني قليلاً عندما يتمنى أن يُخرج "ابن ست البرين" من قبره حياً كي يعيد قتله بيديه، فأنا حقاً لا أتمنى هذا أبداً، ولكني أتمنى أن أستطيع يوماً أن أمر بقبر "السادات" وأن .... ولا بلاش !!!



الفاجومي يتحدث عن ابن ست البرين .. كليك هير

واسلم لي
العلماني

(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-25-2010, 02:33 AM بواسطة العلماني.)
11-25-2010, 02:30 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
. - بواسطة جابر بن حيان - 11-14-2010, 03:43 PM,
RE: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - بواسطة العلماني - 11-25-2010, 02:30 AM

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS