اقتباس:والشفة السفلى "لفاطمة السنغالية" - التي ركضت وراءها حافياً في أزقة باريس في يوم من الأيام - تساوي نصف وجوه نساء الأرض البيض ولربما زادت قليلا. (هذا ما لم أتحدث عن التضاريس الأخرى في جسد "فاطمة" التي تخرج الشمس من المغرب وتخبؤها بين نهديها كل صباح).

اسمح لي أن أسألك يا أخ العلماني: ما الذي أعجبك في شخصية فاطمة فانفردت به على غيرها من النساء؟

اسم فاطمة جميل على فكرة ومن الأسماء المحببة لدي.

نقطة أخرى: عندما قرأت عبارتك أعلاه تذكرت قصة كاهن كاثوليكي باحث ممتاز وكان في أوج حياته الأكاديمية البحثية وقابل سيدة إفريقية مسلمة وتزوجها واعتزل الكهنوت.. ربما سمعت به.. هذه هي كتبه:
http://www.google.com/search?tbs=bks:1&tbo=p&q=+inauthor:%22Joseph+Nasrallah%22

قرأت له دراسة ممتازة من قبل عن الشيخ يحيى بن عدي وأنوي عن قريب قراءة كتاب له عن منصور بن سرجون.

تحياتي للجميع ودمتم بكل خير.