السلام عليكم جميعا انا لي سؤال لاخواني من الشيعة. لقد سمعت الكتير عن الشيعة لكني اتمنى ان اعرفها من فم شيعي,
انا لا افهم مذا يعني الحسين بالضبط للشيعة هل هو رسول. فبهذا فالشيعة تعارض الاسلام كليا فالقرآن قال ان الرسول محمد عليه الصلاة و السلام خاتم الانبياء و الرسل.
ادا هل تعتبرونه اله و هذا اسوء بكتير.
ادا كان لا هدا و لا هذا فلمدا كل هده البدع التي اضافتها الشيعة و الرسول قال في حجة الوداع كما جاء في الآية الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا. فكل ما زاد بعد دلك فهو بدع. والجميع يعلم حكم البدع في الاسلام

وادا كنتم تحبون اهل النبي فجميع المسلمين يحبونهم فلمدا التفرق في شيعة منفصلة. انا اريد ان افهم فالحسين بالرغم من انه مسلم فاضل (مات مسلما و ليس شيعيا) لا يملك لنا لا ضرا و لا نفعا، وسيحاسب عما فعل في الدنيا. ومذا ادا مات ميتتة مأساوية فنحن نعلم كمسلمين ان الموت ليست النهاية لا يهم كيف مت المهم ماذا فعلت قبل ان تموت. المهم انا لا افهم لمذا موت الحسين رحمه الله جعل الناس مرغمة على احدات هده البدع. فحتى لو ضهر لي نور و قال ان الحسين. فلن اصدقه لان الحسين قد مات والقرآن لم يدكر بأن الحسين سيعيد البعت او ما شابه. وبصراحة تصور البعض انه يمكن ان يضهر الحسين او فاطمة فهذا وكأنما تقول لي انهم آلهة.

فحتى محمد صلى الله عليه وسلم لم يوصي المسلمين الا بالصلاة عليه، لتنفعهم شفاعته يوم القيامة. فرغم عضمة رسول الله انظر ما يقول الله في الآية الكريمة. فالله يدكرنا انه بشر وسيموت و قد مات قبله الرسل. لدلك يريدنا ان نعلم هذا قبل موت الرسول لكي لا تحدت فتنة إد داك.
(( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين))

وايضا فلا يجب الدعاء لغير الله في قوله تعالى : ((وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ)) [الأحقاف:5]

فإن كان فهمي للشيعى خاطئا فاتمنى توجيهي الى الحق. و مع دلك ان مازلت مصرا لمدا التفرق في التسمية. و اعلموا اني والله احبكم اتمنى لكم كل الخير. و السلام عليكم.