سلام للجميع

(12-17-2010, 12:36 AM)على نور الله كتب:  الزميل ذ سبيشل ون:
التفسير يؤكد ان ماورد فى النص هو رموز و لا تعنى دولة او قومية معينة بل رموز
و كذلك فانه اعتبر ان يوم الرب هو يوم صلب المسيح بالرغم من ان المسيح عليه السلام لم يصلب عند الفرات و لم يذبح بل صلب فى اعتبار الاخوة المسيحيين فكيف اعتبر ذلك المسيح و ما الرابط بين المسيح عليه السلام و الفرات و الذبيحة
بينما لا يعرف التاريخ و لا الاديان ذبيحا على الفرات الا الامام الحسين عليه السلام و اولاده و اصحابه .
فمن

لا ادري على ماذا تعيد و تكرر ؟
ام انه اذا كررت عشر مرات ان بكين هي عاصمة اليابان, فستصبح كذلك؟
الحادثة تاريخية و حدثت للجيش المصري الذي انكسر امام جيش بابل و اذا اردت ان تاخذ ايضا الرمز منها فاعلم ان مصر في الكتاب المقدس دوما هي رمز للعالم - اي رمز للشر و العبودية.

و المعنى هنا ان الله سيقضي على الشر, فاذا اردت ان تحسب ان الحسين هو الشر بعينه, فلا مانع عندي و عندها ستكون النبوة قد انطبقت على الحسين!

ها.. هل ما زلت مصرا ان الحسين هو الذبيحة المذكورة في الكتاب المقدس, ام انك ستقر و تعترف انك كنت غلطان و الي قالك خدعك؟