(12-24-2010, 06:58 PM)طارق القدّاح كتب:  تحياتي للجميع؛

أحببت إلقاء التحية على الجميع ممن أعزهم هنا أعزهم الله، لا سيما عميدنا العلماني وحبيبنا الحكيم الرائي، وكذلك عاشق الكلمة.

على فكرة يا عميدنا أنا فهمت مباشرة أن عاشق الكلمة يمزح وينتقد منتقديك، لا سيما حين قال بما معناه (يعني بكرة بينتقد العلماني شي فاشي أو نازي بيطلع كمان نازي)، وعليه على بسام أن يعيد دراسة اللغة العربية تبعو :-P

أما أنت يا حبيب القلب يا حكيم يا رائي، فأهيب بك أن تتهم العلماني بالعنصرية، كما يفعل البعض ههنا وهناك، ثم ألا ترى أنك تقوم بالعنصرية المفترضة المقابلة. إذ ما معنى لون الجلد في قصة الحضارة أساساً؟ الأسود والأبيض لا يعطيك شيئاً، إنما تعطيك الحضارت من منبعها أينما كانت وأينما كان لونك، وأنت المسؤول عن حسن تلقيك من عدمه لا لونك ولا لون الآخرين.
أرى أن العلماني يتحدث عن الجغرافيا والتاريخ، بينما أنت من يركز على اللون ههنا.
أما موضوع السادات، فذلك شيء آخر .. فهل حين نحلل مثلاً أنتروبولوجياً السلوك الجمعي للأقليات في بلد ما نكون طائفيين؟ أو تأثير عقدة نقص حضارية يعانيها العرب - وأنا وأنت منهم وأعتقد أننا نعانيها ككل العرب- نكون نجلد الذات؟

وتحياتي الودية للجميع
وعيد ميلاد مجيد، وهابي ميري كرسميس، وجويو نويل ...
طارق

حبيب قلبى طارق وحشنى أخبارك أيه ,أرجو أن يكون كل شئ بخير اذا كانت الخناقات مع العلمانى هتجيبك النادى ليك على امسك فى زمارة رقبته كل يوم
أنا لم افتح مواضيع عن اللون ,العلمانى تلذذ زيادة عن اللزوم وأوغل فى موضوع لون البشرة للسادات نقلا عن هيكل وموافقة منه ,بشكل فعلا بثير الأشمئزاز وكل ماقلنا له ياعم عيب مينفعش زاد غيا وأصر ورأسه والف حجر صوان ان هى كدة وأعاد نشر الموضوع ثم تطرق من جديد للموضوع بشكل اثار حفيظة عدد كبير من المشاركين ,فليكره العلمانى السادات من قال انى أحبه لكن هذا شئ والأصرار الغريب على العزف على نغمة البشرة اصبح شئ لايطاق ففتحت هذا الموضوع مجرد اغانى وافلام وثائقية بعدها بيومين تم طردى لمدة شهر بلا احم ولا دستور وواضح جدا ان المسالة صارت شخصية.
بعبدا عن هذا طالما أحببت العلمانى وقدرته على محبته للناس وانفتاحه وتباسطه وطيبة قلبه الواضحة,ربما كان هذا هو سبب الصدمة الشديدة فيما يقوله والصدمة فيه او فى اى واحد من صبيان المعلم حاول يعمل دور واجب معاه ويطردنى..
لكن يظل النادى بيتنا وانت والعلمانى وكل الرفاق أحباء مهما أختلفت بنا مشارب الحياة..