على مايبدو أنت لست على دراية بخلفية الموضوع,الزميل العلمانى,لايعدم فرصة الا ويقرن سمار البشرة بعقد النقص ,وهو ومرشده الروحى -الواطى-هيكل,يرون أن كل مشاكل السادات كمثال جاءت لانه اسمر البشرة وامه اسمها ست البرين,كل ما أحببت فعله فقط هو اقدم له صورا من الحضارة المصرية الواغلة فى القدم,أن سمر البشرة بنوا حضارة وكانوا ملوكا واربابا ,حينما كان اجداد الزميل العلمانى يتيهون فى صحراء العربية على مقولته انه عربى ...
الا يذكرك بعنصرية العلمانى المفرطة ,حتى أن كل مأسى السادات جاءت من لون بشرته الاسود,والافارقة كانوا يعيشون فوق الشجر,ويتساءل ببراءة الاطفال هى فين الحضارة اللى كانت فى افريقيا,يعنى تقبرنى هالبراءة يازلمة,شو خفيف الظل الزميل عالم المعرفة!
قرأت نصف الموضوع ولم أرضى لنفسى أستكماله
ولكنى اود تنبيهكم لحقيقه واضحه لم تلفت أنظاركم بالقدر الكافى
وهى ان هيكل لم يهاجم السمر ولا السود
هيكل قال أن السادات هو من كان يكرة سمرته وسوادة
طبعا أحباء السادات لن يصدقوا هيكل .. ولكنهم لا يملكون تكذيبه أيضا
وعليه
فالحل المثالى هو تعويم القضيه والالتفات حولها وأتهام هيكل بما لم يصرح به
يا جماعه الخير
هيكل قال ان السادات كان يكرة بشرته السوداء
فهل هناك من يستطيع تكذيب هيكل دون مهاجمه هيكل نفسه ( كشخص)
ولو لم نجد من يكذب هيكل فى ادعائه
ترى من نلوم
هيكل أم السادات
ولو افترضنا ان هيكل يفترى على السادات
فماذا عن افتراءات السادات على هيكل نفسه وعبد الناصر من قبله
هل تملكون مهاجمه السادات عليها أم هى أفتراءات مقدسه لا يمكن الاقتراب منها وتكذيبها
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-29-2010, 04:02 AM بواسطة عصام شعلان.)